مجموعة باحثين

تحت عنوان "ما جدوى الاهتمام بالتاريخ؟" كانت افتتاحية العدد العاشر من دورية كان التاريخية (ديسمبر 2010/ ذو الحجة 1431).

تحت عنوان "اللغة .. الأدب .. والتاريخ" كانت افتتاحية العدد التاسع من دورية كان التاريخية (سبتمبر 2010/ رمضان 1431). وقد حفل العدد بعدد من المقالات والدراسات لأساتذة وباحثين من العالم العربي، نذكر منهم:

تحت عنوان "التاريخ والذاكرة" كانت افتتاحية العدد الثامن من دورية كان التاريخية (يونيو 2010/ جمادى الآخر 1431). وقد حفل العدد بعدد من المقالات والدراسات لأساتذة وباحثين من العالم العربي:

تحت عنوان "الحرث في حقول الماضي" كانت افتتاحية العدد السابع من دورية كان التاريخية (مارس 2010/ ربيع أول 1431) بقلم الكاتب الصحفي ياسين العطواني. وقد حفل العدد بعدد من المقالات والدراسات لأساتذة وباحثين من العالم العربي:
- لدكتور الحسين عماري في دراسة بعنوان "البحث في تاريخ الجهة تساؤلات وملاحظات منهجية".
- الباحث الأستاذ أنور زناتي في مقال بعنوان "الفقه في مدينة دمشق في القرنين الرابع والخامس الهجريين".
- الدكتور عبد الباسط المستعين في دراسة عن "المعالم العمرانية لفاس الجديد المرينية".

صدر العدد السادس من الدورية ديسمبر 2009 وجاءت الافتتاحية بقلم رئيس التحرير تحت عنوان "التفسير اللاهوتي للتاريخ". وشمل العدد مجموعة من المقالات والدراسات لعدد من الأساتذة والباحثين في العالم العربي وهي:
-دراسة الصور السماوية في مخطوط المغني في أحكام النجوم
-النوازل الفقهية والعلوم الإنسانية"علم التاريخ مثالاً"
-التراث المعماري بالجنوب المغربي:نموذج منطقة سكورة
-الأسواق في المغرب الأوسط خلال العهد الزياني
- مع ابن خلدون في حوار الحضارات
-الموت ومعتقداته الشعبيةفي بلاد الشام
- بلاد أشور في عصر فجر السلالات

يحتوي العدد الخامس من دورية كان التاريخية على مجموعة من المقالات والدراسات هي:

- جوانب من الجغرافيا التاريخية للحرب الأهلية الأسبانية
- مستقبل التاريخ
- دمشق "التاريخ عبر المخطوطات"

يحتوي العدد الرابع من دورية كان التاريخية على مجموعة من المقالات والدراسات هي:
- الأولياء في مصر القديمة
- كليوباترا البطلمية في الثقافة العالمية
- المجاعات والأوبئة بتلمسان في العهد الزياني

الافتتاحية
د.سام محمد الحامد .. التاريخ وأثره على ذهنية الإنسان
داخل العدد
د.خليف مصطفى غرايبة ‏
الرحلات الجغرافية في التراث العربي الإسلامي في القرنين الرابع والخامس الهجريين

الكَعْـبَة بيت الله الحرام وقِبْلَة المسلمين؛ إليها يتجهون وبها يطوفون، وإليها يأتون من كل فج عميق. وهي حرم آمن في بلد آمن. رفع قواعدها أبو الأنبياء إبراهيم في مكانها المعروف بقلب مكة المكرمة بأمر الله واختياره، وساعده في ذلك ابنه إسماعيل. وبعدها أمره الحق تبارك وتعالى، كما يحكي القرآن، أن ينادي في الناس ليحجوا هذا البيت ويزوروه ﴿وأذِّن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامرٍ يأتين من كل فج عميق...﴾ إلى قوله تعالى ﴿... ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم وليطّوفوا بالبيت العتيق﴾ الحج: 27 - 29.

- مقدمة في نشوء حضارة المشرق العربي
- الوليمة في مصر القديمة
- مدخل لقراءة ابن خلدون
- ملامح شخصية هرون الرشيد في حكايات ألف ليلة
- الجزائريون هم أول من اكتشف قارة أمريكا