استعادت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان موقعها الإلكتروني أمس الأول، بعد توقف لعدة أيام في أعقاب تعرضها لهجمات الهكرز. وفيما بدا الموقع الجديد مغايرا عن سابقه، اعتبرت مصادر الجمعية أنه أكثر أمانا من أي هجمات، في ظل تزويده بأنظمة حماية عالية، رغم التأكيد على أنه «ليس لنا أعداء، بل على العكس نقف مع جميع القضايا سواء في الداخل أو الخارج». وبين مسؤولو الجمعية أن الموقع الجديد اشتمل ولأول مرة على إحصائيات جديدة و استمارات لتقديم الشكاوى، إضافة إلى العديد من الأقسام التي تخص الباحثين والمهتمين بمجال حقوق الإنسان، آخر أخبار الجمعية ورابط لاستطلاع آراء الزوار.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20090228/Con20090228261429.htm