يُدثرني الفِكرُ بتأريخ ٍ أضحى موتورْ لواقع اكاد اجزم انه واقع مرير ذلك الذي نشاهدة من حالنا وحال بعض ابناء الامة من تقليد للاعمى!!
لااكاد اجزم ان هذا الواقع لم يكن يوما من الايام الا افرازات مايسمى بالحضارة او التطور زعموا بل هو لتقليدنا واعجابنا بالحضارة الزائفة التي لاتراعي حقا لكرامة الانسان ...
ايه الاكارم ان واقع امتى والمتجسد حقيقة في واقع شبابنا اليوم ماهو الا تقليد لامم لم تراعي حق الله في تربيتها فكيف تراعي حق الانسان في تربيته!!!
انها البهيمية العمياء انها الانفتاح الى الظلام وهو اخطر مايكون,
لااكتمكم فان هذة الكلامات لم تظهر بالشكل المقبول من مكاتبكم لينثرها امام القراء الافاضل
بل هي خواطر اجزم ان من يقراءها سيشعر بما يشعر اخوكم!!!
نعم هذة الحال لم تكن يوما من الايام قد حلت بنا لما نشاهدة من التهاون في كثير من امور التربيه لان اقول امور الدين فنحن وللاسف ابعد عن الدين لكن هي افرازات التربية الحديثة او التطور زعموا,
هل نضل على هذه الحال؟
اليس فينا رجل رشيد؟
لماذا لاننظر الى الامم الهالكه ولنقراء التاريخ ونعي ما الت اليه الامم بسبب الحضاره الزائفة
قد يستغرب البعض هذا النثر لكن كما اسلفت هي خاطرة وابيت على نفسي الا بثها لكم لعل الله ان يحدث بعدها امر!لا تُسعفني الحروف لأتمكن من نسج كلمات تُليق بكم احبتي لكن هي كما اسلفت خاطرة
لان اطيل ولن اكمل حيث ما اصعب الكتابة في زمن قد انتهى الاخرون من سرد كل شيئ...
ودمتـــــــــــــم بــــــــــــــود
محبكم ابو جهـــــــــاد