صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 32

الموضوع: كوارث تمس الكيان العبري

  1. #21

    افتراضي

    إسرائيليون يستعدون للفرار!


    رؤفين ريفلين/ هاآرتس

    ترجمة/ صالح النعامي 10/4/1429
    16/04/2008



    زخرت الصحف الإسرائيلية مؤخرًا بالكثير من المقالات التي تحمل تنبؤات سوداوية إزاء مستقبل الدولة. وعلى الرغم من مظاهر القوة العسكرية والمنعة الاقتصادية التي تتمتع بها إسرائيل، إلا أن بعض كبار الساسة والمفكرين الإسرائيليين أخذوا يتحدثون عن نهاية التاريخ الإسرائيلي، وتوقعوا أن تكون إسرائيل في طريقها للتفكك والزوال.

    بعض المفكرين والساسة تحدثوا عن عدد من هذه المظاهر التي تعكس تجذر هذا الإحساس لدى قطاعات واسعة من الإسرائيليين، بحيث لم يعد الأمر مقتصرًا على النخب المثقفة. وأحد هذه المظاهر هو سعي أعداد متزايدة من الإسرائيليين للحصول على جوازات سفر أوروبية.

    رؤفين ريفلين رئيس الكنيست الإسرائيلي السابق، والقياي البارز في حزب الليكود اليميني المعارض يرى أن اهتمام الإسرائيليين بالحصول على هذه الجوازات يأتي بسبب تخوفهم من زوال الدولة في يوم من الأيام. ويحذر ريفلين من أن الميل المتزايد للحصول على جوازات سفر أجنبيه يؤسس لبروز مصدر آخر من مصادر الشرخ السياسي والاجتماعي والفكري بين الإسرائيليين، وهذا هو نص المقال:

    المقال الذي نشره غابي وايمان بعنوان: "حمَلة الحقائب الجدد"، حول حرص الإسرائيليين الذين ينحدرون من أصول أوروبية للحصول على جواز سفر أوروبي، يؤكد أن الظاهرة قائمة، وتطرح العديد من التساؤلات حول مغزاها ودلالاتها، وعلى ما يبدو فإن وايمان أخطأ في تشخيص أسباب هذه الظاهرة؛ فليس الأمر كما ذكر وايمان أن الذين يحصلون على جوازات سفر أوروبية لا يفعلون ذلك من أجل الحصول على المزايا الممنوحة للرعايا الأوروبيين، كما كانت عليه الأمور في عهد الدولة العثمانية، هذه المزايا تُمنح فقط لقلة من الأشخاص الذين يمنحون مكانة "قنصل شرف". حتى الآن، لا يخطط الذين يحملون جوازات السفر الأجنبية للهجرة، أو إقامة علاقة بالأوطان الجديدة، بل إن الكثيرين منهم يخفون حقيقة حصولهم على جوازات السفر عن أبناء عائلاتهم، سيما عندما يكونون من عائلات أشخاص نجَوْا من الكارثة النازية، وهم لا يستخدمونها أثناء أسفارهم، بل يحتفظون بها في الخزانة.

    الذي يدفع هذا العدد الكبير من الإسرائيليين للحصول على جوازات السفر الأوروبية هو اعتقادهم أن دولتهم ستزول في يوم من الأيام، وأنهم عندها سيحتاجونها للنجاة. من هنا، فإن هذه الظاهرة ليست مجرد صرعة رائجة، وإنما تعكس تصرفًا ناجمًا عن تفكير جدي وعميق. قد يظن الإسرائيليون الذين يحصلون على الجوازات البولندية والألمانية أن الأسطولين البولندي والألماني سيتمركزان على شواطئ إسرائيل لإنقاذهم عندما يحين الأمر. الكثير من اليهود تأثروا بالحكايات التي تقول: إن يهودًا كثيرين نجَوْا من براثن النازية إبان الحرب العالمية الثانية، لأنهم كانوا يحملون تأشيرات دخول سويسرية ويابانية، أو أولئك اليهود الذين نجوْا في قطارات كاستنر، أو لأنهم كانوا في قائمة شندلر. وهنا يُطرح السؤال: هل يمكن تفهّم مخاوف الأشخاص الذين يعيشون في دولة تعتبر الكارثة النازية حكاية أساسية في مسيرتها وانبعاثها؟.

    بغضّ النظر عما إذا كان جواز السفر الأجنبي سيكون مفيدًا للحاصلين عليه وقت الحاجة، أو أنهم سيكتشفون أنه سيكون مجرد ورقة بلا معنى، فإن الظاهرة تدلل على ازدياد عدد المواطنين الذين يشككون في مستقبل الدولة اليهودية، وهم يعتقدون أن لديهم وثيقة قادرة على إنقاذهم بخلاف إخوانهم اليهود الذين سيكون لهم مصير مخالف، وبالتالي فإن الكوابيس التي يتعرض لها هؤلاء تدفعهم للتحرك بشكل عملي لضمان مستقبلهم.
    إن هذه الظاهرة تؤثر على مدى استعداد الناس للتطوع للخدمة العسكرية والقتال والتضحية والمخاطرة بالنفس من أجل سلامة الدولة. وتؤثر بلا شك، على التضامن بين الإسرائيليين وبعضهم البعض في صورته الأساسية.

    هذا بكل تأكيد سيؤثر سلبًا على العلاقة بين الإسرائيليين الحاصلين على جوازات السفر الأجنبية والذين يسعون للحصول عليها، وبين أولئك المنحدرين من أصول شرقية وأولئك الذين ولدوا في الدولة، والذين لا يستطيعون الحصول على مثل هذه الجوازات.
    هل سيؤدي ذلك إلى ظهور تباينات فكرية واجتماعية وسياسية بين الإسرائيليين بعد أن بلغت الدولة الستين من عمرها بين الإسرائيليين الذين تستند ظهورهم للجدار ولا يعرفون أن لهم ملاذًا آخر، وبين أولئك الذين يعتقدون أن لديهم خيارات أخرى؟ هل سيكون هذا هو القوة المحركة للشرخ الاجتماعي والطائفي والسياسي القادم؟.


    ==================
    http://www.islamtoday.net/articles/s...24&artid=12338
    الاسلام اليوم

  2. #22

    افتراضي رد: كوارث تمس الكيان العبري


    مقال بعنوان

    صحافي سويدي يهز العالم و يوقظ ضميره

    مقال ورد في جريدة الاقتصادية
    عدد 5807 , تاريخ الجمعة 14 رمضان 1430هـ

    http://www.aleqt.com/2009/09/04/article_270012.html


    المقال

    صحافي سويدي يهزّ العالم ويوقظ ضميره

    صورة من الموقع الإلكتروني لصحيفة أفتون بلادت السويدية التي نشرت خبرا عن سرقة إسرائيل لأعضاء الشباب الفلسطيني.
    ليون برخو
    أفتون بلادت جريدة سويدية مسائية تقع ضمن خانة التابلويد, ومعناه أنها ذات صدقية أقل من مثيلاتها كجريدة الغارديان البريطانية وجريدة نيويورك تايمز الأمريكية اللتان يطلق عليهما كولتي نيوز بيبرس, ومعناه انهما تقعان ضمن خانة الصحافة النوعية الموثوقة.

    التوصيفات الإعلامية نسبية لأن المصداقية في الخبر والتقرير الصحافي يعتمدان في الأساس على البيئة التي ينطلق منها الإعلام. فالحكماء والخطباء العرب الذين عملوا ضمن سوق عكاظ (راجع المقال الأسبوعي للكاتب في صفحة 24) لا بد أن يبزّوا أقرانا لهم لاتمنحهم بيئتهم المقدار ذاته من الحرية والكتابة.

    وأفتون بلاديت تصدر في بيئة شبيهة بسوق عكاظ العربي القديم فلا تخشى نشر خبر أو تقرير لأن السلطة او اللوبي (جماعة ضغط) الفلاني سيضغط عليها أو سيعمل على الإيقاع بها.

    وهذه البيئة منحتها الجرأة والمقدرة على نشر تقرير صحافي في 17 من الشهر الماضي أقام إسرائيل ولم يقعدها حتى اليوم. في هذا التقرير كتب الصحافي دونالد بوسترم ما لم يكن يتجرأ على كتابته أو نشره أي كاتب غربي أو إذاعة أو جريدة أخرى في العالم الغربي قاطبة.

    دونالد بوسترم كتب مقالا عبر فيه كل الخطوط الحمر التي تضعها الصحافة الغربية عند التعامل مع إسرائيل. في مقاله أثار أسئلة محددة عن إسرائيل وممارساتها, ولا سيما خطفها للشباب الفلسطيني وقتلهم بغية سرقة أعضائهم الداخلية وبيعها في سوق التجارة غير الشرعية للأعضاء البشرية الرائجة في إسرائيل.

    قرأت مقال دونالد بوسترم بتمعن وتابعت الضجة العالمية التي أثيرت حوله. كل ما فعله هذا الصحافي السويدي هو أنه عكظ (من سوق عكاظ) إسرائيل باللدد والحجج مثيرا جملة من الأسئلة حول الموضوع.

    وحجج دونالد بوسترم قوية ومنطقية لأنه يربطها بالكشف عن خلية أمريكية تتاجر بالأعضاء البشرية بطريقة غير شرعية مع إسرائيل جلّ أعضائها حاخامات يهود ومنهم الحاخام ميفي إسحاق الذي نشرت الجريدة صورة له والشرطة الفيدرالية تقتاده إلى السجن. هذه الحادثة الفظيعة ولأنها تخص حاخامات مرت مرور الكرام في الصحافة الغربية لأن مصدرها الولايات المتحدة حيث لجماعات الضغط اليهودية من التأثير ما يخشاه الرئيس الأمريكي ذاته. ولكن لنستخدم أسلوب دونالد بوسترم على سبيل المحاججة فقط ونقول ماذا كان سيحدث لو أن المتورطين أئمة عرب مسلمون؟وأفتون بلادت ليست جريدة شهيرة على مستوى العالم رغم أنها توزع نحو مليون وستمائة ألف نسخة في السويد وموقعها الإلكتروني من أكثر المواقع الإعلامية زيارة في أوروبا. وحال صدور المقال تلقفه المدونون وأوصلوه إلى أبعد نقطة في العالم بلحظات وأثاره إسرائيليون معارضون لسياسة دولتهم على مواقعهم.

    وسرعان ما أصبح الموضوع مادة دسمة للصحافة العالمية ولا سيما التي لا تتجرأ حتى إلى الوصول بالقرب من الخطوط الحمراء عند تناول أوامر حساسة تتعلق بإسرائيل. والسبب في ذلك واضح. إن كانت لا تستطيع الكتابة في هذه الأمور حتى وإن رأتها صحيحة مائة في المائة, فإنها تستطيع الآن كون المصدر سويديا.

    وانتشر الخبر في السويد والدول الإسكندنافية مثل النار في الهشيم وصار مادة للنقاش على المستوى الشعبي لأيام عديدة. ولم تنحن الجريدة أمام الضغط الإسرائيلي لا بل أعقبت المقال بتقارير أخرى وتحليلات تدور حوله.

    ولم تعر الصحيفة ولا دولة السويد اهتماما لصيحات الغضب الإسرائيلية لأن البيئة السويدية تقفل الباب أمام أي محاولة للجم حرية التعبير والكتابة إلا ما ندر ولا سيما عندما يتعلق الأمر بالتشهير والذي له معاييرقاسية يجب معاينتها أولا كي تقبل المحاكم السويدية النظر فيه.

    وبدأ الناس يسخرون من عنجهية المسؤوليين الإسرائيليين الذين طالبوا السويد بالاعتذار. وهناك سابقة في السويد خسرت وزيرة منصبها لأنها تدخلت في شؤون الصحافة وصار ذلك درسا للحكومات المتعاقبة.

    واستدعت السويد سفيرتها في إسرائيل لأنها وبخت وأدانت الصحيفة وأعتذرت عن نشر المقال. واضطر وزير الخارجية كارل بلد أن يؤنب السفيرة ويذكرها بأن الدستور السويدي لا يسمح لأي مسؤول حكومي بأن يعبّر عن رأيه رسميا عن مقال في جريدة.

    ودونالد بوسترم كاتب وصحافي حر ساهم بكتاباته في خلق رؤية سويدية تدعم النضال الفلسطيني العادل ضد الاحتلال الإسرائيلي وكذلك ساهم كثيرا في تفهم واستيعاب السويديين للقضايا العربية الإسلامية. وكعادتها قذفت إسرائيل تهمة اللاسامية في وجه الصحيفة وأثارت كراهية الغرب «المسيحي» لليهود في القرون الوسطى وما بعدها حيث كان المسيحيون الغربيون يتهمون اليهود بسرقة أطفالهم وأكل لحومها. ولكن كل هذا لم ينطل على السويد وجريدة أفتون بلادت التي قلما خلا أي عدد لها من مقال أو مقالين ولمدة أسبوعين تدحض فيهما الادعاءات الإسرائلية. ومما قالته: « موقف إسرائيل مبني على عوامل سياسية وليس أخلاقية ... الحكومة الإسرائيلية الحالية أكثر الحكومات يمينية في إسرائيل ... وكي يعوض كل من نتنياهو وليبرمان عن الفتور الذي يستقبلهما به العالم حتى في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فإنهما يحاولان خلق عدو خارجي ويظهران لشعبهما أنهما يملكان المقدرة على الرد على مزاعم اللاسامية».

    وكانت فرصة ذهبية لدونالد بوسترم لإشاعة ونشر أفكاره ومواقفه خارج السويد حيث أصبحت مقابلته بمثابة سبق صحافي للإعلام في العالم. فظهر على شاشة شبكة س إن إن الإخبارية وعلى شاسة بي بي سي ومواقع إعلامية أخرى كثيرة.وشخصيا أشكر أفتون بلادت والكاتب المبدع دونالد بوسترم لأنهما أيقظا اهتماما محليا وعالميا متزايدا في المؤتمر الدولي الذي تنظمه جامعتنا في مستهل أكتوبر لمناقشة الكتاب الذي أصدرته أخيرا عن استراتيجيات السلطة في تغطية أخبار الشرق الأوسط.

    وستحضر أفتون بلادت المؤتمر إضافة إلى مجموعة منتقاة من كبار المحررين في سي إن إن وبي بي سي وكبار المختصين في إعلام الشرق الأوسط. ومما يحز في قلبي أنه ليس بينهم عربي واحد.

    هذا هو سوق عكاظ السويدي الذي أهمله العرب وتلقفه بلد الفايكنغ (القراصنة) الذين كانو يعيشون في الكهوف عندما كان قس بن ساعدة يلقي خطبته الشهيرة.

    انتهى

  3. #23

    افتراضي رد: كوارث تمس الكيان العبري


    أسقف بولندي يثير ضجة بتصريحات عن المحرقة..

    نشرت بتاريخ - الثلاثاء,26 يناير , 2010 -03:41 روما (رويترز) - تسبب أسقف كاثوليكي بولندي بارز في ضجة يوم الاثنين عندما نقل عنه قوله ان اليهود استغلوا المحرقة "الهولوكوست" كسلاح دعاية ولكنه نفى قوله انها اختراع يهودي.

    واثارت تعليقات الاسقف تاديوش بيرونيك الرئيس السابق لمؤتمر الاساقفة البولنديين قلقا بين الزعماء اليهود في كل من بولندا وايطاليا بعد نشرها على موقع الكتروني كاثوليكي ايطالي محافظ (www.pontifex.roma).

    وقال بيرونيك في وقت لاحق عبر التلفزيون البولندي ان تعليقاته تم التلاعب بها ونفى عبارة واحدة نقلت عنه قوله "محرقة على هذا النحو هي اختلاق يهودي."

    وقال انه لم يأذن بنشر المقابلة التي لا تزال على الموقع حتى مساء يوم الاثنين.

    ونقل عنه الموقع قوله "لا يمكن انكار أن أكبر عدد من القتلى في معسكرات الاعتقال كان من اليهود ولكن هناك على القائمة غجر بولنديين وايطاليين وكاثوليك."

    وستقوم بعض الدول يوم الاربعاء باحياء اليوم الدولي لذكرى المحرقة في الذكرى السنوية الخامسة والستين لتحرير معسكر الموت النازي في اوشفيتز.

    ومن المقرر ان يحضر المناسبات التذكارية في اوشفيتز يوم الاربعاء رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس البولندي ليخ كاتشينسكي ووزراء من دول أوروبية كثيرة.

    ونقل عن بيرونيك قوله "ليس من الصواب استغلال المأساة للدعاية." واضاف ان ايام الذكرى يجب ان تكون "لضحايا الشيوعية وللكاثوليك والمسيحيين المضطهدين وهكذا."

    وتابع قائلا "ولكنهم -اليهود- يتمتعون بدعاية جيدة لان لديهم سبلا مالية قوية تقف خلفهم وقوة هائلة ودعم غير مشروط من الولايات المتحدة وهذا يحبذ غطرسة لا ريب فيها اجدها لا تطاق."

    وقال ليون باسرمان الرئيس السابق للجالية اليهودية في روما الذي كان بين من استضافوا البابا بنديكت السادس عشر في المعبد اليهودي بروما يوم 17 من يناير كانون الثاني "أشعر بصدمة تامة من هذه التعليقات ولا سيما انها جاءت من عضو في هيئة كهنوت الكنيسة."

    من فيليب بوليلا

  4. #24

    افتراضي

    راجع تصريحات

    الدكتور نورمان فينكليستاين انا لا احب ولا احترم دموع التماسيح

    http://www.youtube.com/watch?v=t7nYuRIahUo

  5. #25

    افتراضي

    الفتاة اليهودية ( مارو دافيديوبيتشى )
    من مستوطنة كرمئيل تعلن إسلامها
    وتلبس اللباس الإسلامي وتقرأ القرآن المجيد




    القدس المحتلة ( إسراج ) ذكرت صحيفة الموندو الإسبانية أن شابة يهودية من مستوطنة كرمئيل اليهودية شمال الكيان الصهيوني ( إسرائيل ) تبلغ من العمر 19 عاما أعلنت إسلامها عن قناعة تامة . ونقلت الصحيفة عن مارو دافيديوبيتشى قولها 'أنا اعترف أن ما فعلته سيثير الكثير من الألم والغضب لدى اليهود'.
    أضافت مارو 'ولدت يهودية وأجدادى قتلوا فى المحرقة، والكثير يعتبروننى خائنة ويعتقدون أن ما فعلته جنون، ويتساءل البعض كيف فعلت ذلك وتخليت عن كونى يهودية وأنسى أجدادى وما حدث معهم'.
    وأوضحت الصحيفة أن مارو الآن تمارس الشعائر الإسلامية وتركت اليهودية تماما فهى الآن تغطى رأسها بالحجاب وتقرأ القرآن الكريم، وهذا التحول الذى طرأ عليها يعتبر بمثابة زلزال للأسرة، ويكفى أن يقال إن والدها من أنصار اليمين فى إسرائيل وإن أفكاره ضد العرب.
    وذكرت مارو 'أصبحت مهتمة بالقرآن الكريم وأنا فى سن الـ 13. هناك العديد من الأسئلة التى كنت أبحث عن إجابتها ولم أجد هذه الإجابات فى دينى، وذهبت للمرة الأولى إلى المسجد وعندما غادرت المسجد وجدت قلبى نظيفا ونقيا وكنت أشعر بارتياح شديد، ووجدت كل الإجابات التى أريد الحصول عليها فى الإسلام'.
    وأضافت 'والدتى أصابها الإحباط وأنا أتفهم هذا الوضع، وشعورهم بالخيانة أمر طبيعى وعلى الرغم من ذلك فلن أترك والدى ومن الأفضل أن يتأقلموا على الوضع الجديد، وأن يتفهموا ما قمت به'. وحاولت مارو أن تقنع والديها باعتناق الإسلام ولكن والدتها قالت إنها مرتاحة لأنها يهودية ولا ترغب فى أن تغير دينها .

    __________________

  6. #26

    افتراضي

    استراليا تطرد مسؤولا في السفارة الاسرائيلية اثر تزوير جوازات سفر استرالية


    نشرت بتاريخ - الاثنين,24 مايو , 2010 -08:00

    سيدني (ا ف ب) - قررت استراليا الاثنين طرد مسؤول مسؤول في السفارة الاسرائيلية متهمة اسرائيل بتزوير جوازات سفر استرالية في قضية اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح في دبي.

    وقال وزير الخارجية الاسترالي ستيفن سميث ان بلاده تبقى "صديقا ثابتا" لاسرائيل، مشيرا في الوقت نفسه الى انه لا يمكن لاي حكومة ان تقبل بتزوير جوازات سفرها.

    وقال سميث في البرلمان "ان الحكومة طلبت سحب عضو في السفارة الاسرائيلية في كانبيرا من استراليا" بدون كشف هويته. واضاف "طلبت سحبه في غضون اسبوع".

    وقال سميث ان تحقيقا في جوازات السفر الاسترالية الاربعة التي استخدمها قتلة المبحوح في كانون الثاني/يناير كشف انها مزورة.

    وتابع ان نوعية الجوازات المزورة تشير الى ضلوع جهاز استخبارات رسمي فيها. وقال "ان هذه التحقيقات بددت اي شكوك لدى الحكومة بشأن مسؤولية اسرائيل في تزويرها".

    وفي اذار/مارس، طردت بريطانيا دبلوماسيا اسرائيليا على خلفية استخدام قتلة المبحوح جوازات سفر بريطانية مزورة.

    واتهم جهاز الموساد الاسرائيلي بالوقوف خلف اغتيال المبحوح لكن اسرائيل تؤكد عدم وجود ادلة تدعم ضلوعها في العملية.

    وكانت شرطة دبي اتهمت 27 شخصا يحملون جوازات غربية باغتيال المبحوح، فيما اكدت الدول التي تنتسب اليها الجوازات ان غالبيتها مزورة وهي تمثل حالات انتحال شخصية.

    وبين المشتبه بهم 12 استخدموا جوازات سفر بريطانية وستة جوازات ايرلندية واربعة جوازات فرنسية واربعة جوازات استرالية وشخص حمل جوازا المانيا.

  7. #27

    افتراضي

    (خبر+فيديو) هيلين توماس «عميدة الصحافيين الأميركيين» تدعو اليهود إلى مغادرة فلسطين والعودة إلى أوطانهم الأصلية

    هيلين توماس
    تراجعت عن تصريحاتها تحت ضغوط اليهود


    هيلين توماس «عميدة الصحافيين الأميركيين» تدعو اليهود إلى مغادرة فلسطين والعودة إلى أوطانهم الأصلية

    نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
    جنود اسرائيليون يعتدون على متضامن اوربي خلال تظاهرة في بلدة بيت أمّر قرب الخليل احتجاجاً على القرصنة الاسرائيلية.(أ.ف.ب)
    واشنطن-ي.ب.ا

    دفعت الانتقادات اللاذعة عميدة الصحافيين في البيت الأبيض الأميركية هيلين توماس إلى الإعراب عن الأسف العميق على تعليقات أدلت بها الأسبوع الماضي ودعت فيها اليهود إلى الخروج من فلسطين والعودة الى ديارهم الأصلية


    وقالت هيلين (89 عاماً) في تعليق على موقعها الرسمي "أشعر بالأسف العميق على تعليقات أدليت بها الأسبوع الماضي حول الإسرائيليين والفلسطينيين. فهي لا تعكس ما أؤمن به بأن السلام سيأتي إلى الشرق الأوسط فقط حين يعترف جميع الأطراف بالحاجة إلى الاحترام والتسامح المتبادل".

    وخلصت هيلين التي أطلق عليها لقب "سيدة الصحافة الأولى" إلى القول "أتمنى أن يأتي هذا اليوم قريباً". وكانت هيلين وهي اليوم كاتبة عمود في صحيفة "هيرست"، قالت الأسبوع الماضي في البيت الأبيض ان على "اليهود الخروج من فلسطين" و"العودة إلى بولندا وألمانيا وأميركا وكل مكان آخر".

    وانتشر كلامها ضمن مقاطع فيديو على موقع "يوتيوب" ما أثار جدلاً واسعاً خصوصاً بين أوسط اليهود الأميركيين، ووجهت إليها انتقادات لاذعة. وهيلين من أصول لبنانية وواكبت عشر رؤساء منذ انتخاب الرئيس جون كنيدي، وعملت لمدة ستين عاماً مندوبة لوكالة "يونايتد برس انترناشونال" في البيت الأبيض.


  8. #28

    افتراضي

    للمزيد راجع

    منتدى د المقريزي >> دراسة تنتظر باحث

    http://www.minshawi.com/vb/threads/3...ظر-باحث

  9. #29

    افتراضي

    نظرا لكثرة الاشاعات
    ياليت أحد يزيد لنا تأكيد الخبر التالي



    إ

    إسلام الكاتب الكبير هنريك برودر "يصدم" الألمان

    هنريك برودر برلين:

    أشهر المثقف الألماني اليهودي الشهير "هنريك م برودر" إسلامه ، بعد سلسلة طويلة من الكتابات العدائية للإسلام والمسلمين.

    هنريك برودر صحفي مخضرم في مجلة دير شبيجل الألمانية ذات الشعبية الكبيرة ، صاحب أكثر الكتب مبيعاً في ألمانيا عام 2007 بعنوان " هاي .. أوروبا تستسلم " وحاصل على جائزة الكتاب الألماني للعام.

    من أقواله الشهيرة قبل إسلامه : " لا أريد لأوروبا أن تستسلم للمسلمين، عندما يقول وزير العدل الألماني أنه من الممكن أن تكون الشريعة هي أساس القوانين.. فعلى أوروبا السلام؛ فالإسلام أيدولوجية أصبحت مرتبطة بالعداء للحياة العصرية الغربية وأنصح الأوربيين الشباب بالهجرة ، فأوروبا الآن لن تظل كذلك لأكثر من عشرين عاما .. أوروبا تتحول للإسلام الديموجرافي .. نحن نمارس بشكل غريب نوع من الإسترضاء رداً على أفعال الأصوليين الإسلاميين".

    وصاح الكاتب برودر "61 عاما" - بحسب صحيفة "الأسبوع" المصرية :" هيا اسمعوني فقد أسلمت" . وجاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه.

    وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وإنما "عاد إلي إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان".

    أدى الكاتب الألماني الشهادة أمام شاهدين وأصبح يدعى بهنري محمد برودر، وقال معقبا علي ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال علي تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلي بيتي الذي ولدت فيه."

    وبحسب وكالات، قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا علي عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلي رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدي اليهود أنفسهم" واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة علي الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.

    وكتبت إقبال التميمي بصحيفة "الرياض" السعودية أن برودر أحد أهم الكتاب المثيرين للجدل في ألمانيا الحديثة، وكان يشكل قلقاً للمؤسسات الحكومية على امتداد 30عاماً نتيجة ما يكتبه.

    كان كلا والديه من اليهود الناجين من "المحرقة" البولندية ، لكن برودر كان ناقداً شرساً في الماضي دافع عن كل ما صدر عن يهود ألمانيا في أواخر العشرينيات، كما قام مؤخراً وقبل إسلامه بجمع وترجمة أعماله إلى الانجليزية في 18مجلداً من دراساته التي كان قد نشرها بالألمانية منذ عام 1979، آخرها كان يتحدث عن القضايا التي حدثت بعد هجمة الحادي عشر من سبتمبر وما يتعلق بذلك الموضوع من "الحرب على الإرهاب" وتأثير ذلك على الدول الأوروبية، وأهم أعماله متعلق باستقراء الأوضاع في الشرق الأوسط .


    تعليق
    اين هنريك برودر الآن؟
    ماذا يعمل؟
    ما هي مؤلفاته الحديثة؟
    ماهي حواراته في الصحف و القنوات؟
    ماذا عن زوجته و أولاده؟
    هل زار السعودية للحج او العمرة؟
    ما موقف اليهود منه؟
    التعديل الأخير تم بواسطة د. المقريزي ; 07-19-10 الساعة 09:00 AM

  10. #30

    افتراضي

    "لا نبيع منتجات إسرائيلية" حملة للمقاطعة تبدأ في متاجر اسكتلندا


    التاريخ: 21/9/1431 الموافق 31-08-2010




    المختصر / اعلنت المتاجر الآسيوية في واحدة من اكبر مناطق المسلمين في اسكتلندا حملة مقاطعة للمنتجات الاسرائيلية احتجاجا على ممارسات اسرائيل في الاراضي الفلسطينية، في الوقت الذي اشارت فيه تقارير اسرائيلية اقتصادية الى حجم المخاوف الاسرائيلية من تزايد المقاطعة الاقتصادية.

    وذكرت صحيفة "صندي هيرالد" ان عائلات آسيوية مسلمة تملك مخازن تجارية في مدينة جلاسكو الاسكتلندية يرفضون بيع البضائع الاسرائيلية احتجاجا على سياسة اسرائيل تجاه الفلسطينيين واستمرارها في بناء المستوطنات في اراضيهم.


    واضافت ان 30 متجرا في احياء المسلمين بولوكشيلدز وبولوكشوز وغوفنهيل في جلاسكو تدعم مقاطعة البضائع الاسرائيلية، في حين خرج ناشطون من منظمتي حملة "التضامن مع فلسطين" و"أصدقاء الاقصى" الى الشوارع للاشادة بأصحاب المتاجر الذين رفضوا التعامل مع المنتجات الاسرائيلية.

    واشارت الصحيفة الى ان الكثير من متاجر المسلمين في جلاسكو تعرض الان ملصقات كتب عليها "لا نبيع منتجات اسرائيلية" ويخطط منظمو الحملة الى تعميمها في جميع انحاء المملكة المتحدة اذا ما نجحت في جلاسكو.


    ونسبت "صندي هيرالد" الى صدقات خان من منظمة "اصدقاء الاقصى" قوله: "ان الكثير من المسلمين لا يعرفون ان التمور التي يأكلونها بشكل خاص خلال شهر رمضان من انتاج المستوطنات الاسرائيلية ويشترونها من غير قصد وقمنا بتنبيههم وحث المتاجر على مقاطعتها".

    كما نقلت عن ادوارد اسحق رئيس مجلس ممثلي اليهود في جلاسكو قوله: "نعتقد ان جر سياسات الشرق الاوسط الى جلاسكو ليس فكرة جيدة.. ولا نرى ان المقاطعة هي الطريقة الصحيحة للدفع بعملية السلام".


    ومن جانبها ، ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية ان المقاطعة الاقتصادية التي بدأت اوروبا في فرضها على الشركات والمنتجات الاسرائيلية تثير المخاوف الاسرائيلية .

    واوضحت الصحيفة ان هذه المقاطعة ازدادت مؤخرا بشكل كبير جداً بعدما سحب عدد من الشركات الاوروبية استثماراتها من الشركات الاسرائيلية التي تمثل اساس وقوة الاقتصاد الاسرائيلي. ‏


    ونقلت الصحيفة تصريحات رجال اعمال إسرائيليين اكدوا فيها ان المقاطعة الاوروبية للشركات والمنتجات الاسرائيلية ادت الى حدوث خسائر مادية كبيرة في الأشهر الماضية، وتسببت في ركود الاقتصاد الاسرائيلي، حيث ان الاجراءات التي تتبعها حكومة اسرائيل مع الفلسطينيين مثل الاستمرار في الاستيطان وجدار الفصل العنصري ادت في النهاية الى سحب الشركات الاوروبية لاستثماراتها في اسرائيل. ‏


    وبعدما قررت بعض الشركات النرويجية والسويدية الكبرى واخرى تابعة لبعض الدول الاسكندينافية، سحب استثماراتها من الشركات الاسرائيلية، قامت هذه الشركات بدعوة الشركات والدول الاوروبية الاخرى بضرورة سحب استثماراتها من اسرائيل تأديباً للحكومة الاسرائيلية، ما ادى الى رفض فرنسا مشاركة اسرائيل في معرض للمنتجات الدولية. ‏

    المصدر: محيط

    http://www.almokhtsar.com/news.php?a...show&id=135596

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث