الحديث يجر الحديث
ايضا يمكن التفكير
بالحجاب المسيل للدموع
او الحجاب الْمُعَطِّس
او الحجاب مزغلل العينين
او الحجاب الصارف للبصر
المهم حجاب يعين على تطبيق
"يا علي لا تتبع النظرة النظر, فلك الأولى وليست لك الثانية"
لا حظوا كم إستحدث المجتمع المحلي أو الدولي
من أدوات لمساعدة المدخنين على ترك هذه العادة السيئة
المتلفه للصحة و الأموال
فنجد لجان مكافحة التدخين
نجد علوك خاصة لذلك
نجد فلترات خاصة بهذا الأمر
نجد طرق توجيهية للتخلص من التدخين
فلعلنا نستحد بعضا من الأدوات التي تعين على غض البصر
بجانب ما هو موجود من التحذير العام من عدم غض البصر
فلا نكتفي بقول "غضوا أبصاركم"
ما دام عندنا قدرة على إستحداث أدوات
مساعدة الناس في غض أبصارهم عن الحرام
في مجال الغناء و سماع الحرام
نجد أننا إستحدثنا الأناشيد الإسلامية
الموضوع ليس له حدود,
فمن يريد أن يخترع معنا و يفكر معنا فالباب مفتوح للجميع
=========-------------===========
ممكن نتوسع بالتفكير بإستثمار التقنية الحديثه
لمنع حصول الزنا مثلا, أو الإحتكاك المحرم بين الذكور و الإناث أو بين الذكور و الذكور
كيف؟
لا أدري, لكن دعونا نفكر سويا, ونعمل نوعا من العصف الذهني
الأصل في هذه القضية المنع إلا بين الزوجين (او الإماء)
فنربط بالرجل والمرأة شيئ على شكل قل "ترانززستور"
عند لقائه مع ترانززستور آخر ليس متوائم معه, تقوم أجراس
الإنذار على مستوي المدينة بالصياح, مع وضوح رقم هذا الترانززستور
على شاشة المراقب العام لهذا الأمر (مؤسسة رسمية ما)
يتم التأليف بين ترانزستروين عند عقد النكاح,
و العالم الآن يأن من مشكلة العلاقات غير الشرعية و ما يصاحبها من أمراض كإيدز وغيرها
فهو يصرف فيها أموال طائلة لمعالجة المصابون وما يُصرف من أموال و وقت في مجال أبحاث الإيدز
و غيره من أمراض العشرة غير الشرعية.
و لعلي ارفع مقترحاتي تلك لــــــــــــ الجمعية السعودية لمكافحة مرض الإيدز
بدأت الدائرة الإقتصادية التابعة لإمارة منطقة مكة المكرمة، اجراءات إنشاء أول جمعية خيرية تعنى بمكافحة مرض الإيدز في البلاد إختارت لها إسم (الجمعية السعودية لمكافحة مرض الإيدز).
لقد إستحدثت التقنية الحديثة العديد من وسائل الإنذاور و الأجراس في البنوك و في المؤسسات المالية للحفاظ على المال
أليس من الأولى ان نستحدث أجراس إنذار للحفاظ على الأعراض و التي هي أغلى من الأموال؟ و بطرق لا تخالف الشريعة ولا تخدش مشاعر الناس.