كتاب

الإسلام والتحدي الإقتصادي

للأستاذ الدكتور محمد عمر شابرا

كتاب اصله باللغة غير العربية وهو مترجم الآن

الكتاب فيه الكثير و الكثير مما يمكن قوله عن الرأسمالية و دورها في تمزيق المجتمعات مهما كانت صورها المختلفة و نسخها المتعددة.





كما أوصي بأ ن يقوم من يهمه الأمر بما يلي:

1
إجراء مسابقة طلابية على الكتاب وفصوله المختلفة في كليات الاقتصاد والادارة

2
تقرير هذا الكتاب كمتطلب جامعة او متطلب كلية , ليصبح مقررا رسميا من ضمن الخطة الدراسية المتبعة في الجامعات.

3
توفير هذا الكتاب و غيره من الكتب التي طالما ألمحت لها و التي تتعلق بالقضية الاقتصادية في مكتبة الجامعة , مكتبة الكلية, .. وعرضها في الدواليب الزجاجية المحيطة بمكتب عميد كلية الاقتصاد والادارة. ومواصلة إجراء المسابقات عليها كتابا تلو كتاب.

4
تدريس هذا الكتاب في الحلقات الشرعية في المساجد جنبا إلى جنب مع كتاب البيوع في كتب الفقه.

5
فرصة عظيمة للجاليات العربية و الاسلامية في الغرب بأن يسعو جاهدين لتوزيع هذا الكتاب في صفوف المثقفين الغربيين و على رأسهم أساتذة الاقتصاد في الجامعات و مراكز البحوث الاقتصادية هناك. فهي فرصة لا تعوض بثمن في ظل الأزمة المالية الخانقة التي هم يواجهونها.

6
يمكن لكليات الاقتصاد والإدارة في الجامعات العربية والاسلامية أن تتبنى مشروع توزيع هذا الكتاب في كليات الاقتصاد والادارة في الجامعات الغربية كهدية علمية للكليات المماثلة لها هناك, ويمكن عمل مثل ذلك مع جامعات الإتحاد السوفيتي الذي بدأ يغادر نظامه المالي الاشتراكي و يتجه نحو النظام الرأسمالي المترنح, فذلك الاتحاد عايش بين مانا وحانا, الا فللنقذه برؤيتنا الاقتصادية حتى تتزن العجلة الاقتصادية.

7
اجراء مقابلات متعددة في القنوات الفضائية مع مؤلف الكتاب و مع أمثاله من المهتمين في الاقتصاد الاسلامي.