النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: العنف الأسري: الأسباب المباشرة

  1. #1

    افتراضي العنف الأسري: الأسباب المباشرة

    العنف الأسري: الأسباب المباشرة

    أ. د. عائشة أبوالجدايل

    هذه الدراسة تؤكد ما ذهبنا إليه وهو ان الفقر هو السبب الرئيسي والمباشر وراء العنف الأسري والقذف بالأبناء إلى المجهول..
    كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن العنف الأسري وهذا مؤشر جيد يعني ان المجتمع أخذ ينظر بعين الاعتبار الى الموضوع وانه يبحث عن حل لتلك الظاهرة التي نتج عنها سلبيات اجتماعية كثيرة وأهمها هروب الأبناء من المنزل.

    والسبب الرئيسي من وجهة نظري وبدون تنظير هو الفقر.. فلو ناقشنا القضية بموضوعية وبشكل عملي وبالارقام نجد ان حياة الاسر التي تلجأ الى العنف حياة لا تطاق بكل المقاييس حيث ينقصها الكثير والكثير من مقومات الحياة التي تضمن للانسان ان يحفظ كرامته لا بل وما يسد رمقه، ويبقيه على قيد الحياة بصحة وعافية. فلو أخذنا على سبيل المثال اسرة دخل من يعيلها 2000 ريال شهرياً (وهم كثر) لوجدنا ان صاحب هذا الدخل لا يستطيع السكن الان في الأحياء الشعبية والعشوائية حيث ان ايجار الشقة المكونة من غرفتين في أحياء الدخل المحدود يتراوح ايجارها ما بين 10000 - 15000 ريال سنويا. هذا من حيث المسكن اما من حيث المأكل والمشرب نقول ان الاسرة المكونة من أربعة اشخاص تأكل على أقل تقدير وجبة افطار مؤلفة من الخبز والجبن والشاي بحوالى 5 ريالات ووجبة غداء مكونة من دجاجة واحدة مع الأرز بحوالى 15 ريالاً والعشاء مثل وجبة الافطار لوجدنا ان تكاليف هذا الغذاء الذي ينقصه الكثير من مكونات الوجبة الغذائية المثالية مثل الخضار والفاكهة سوف يكلف 750 ريالا وايجار البيت يكلف 600 ريال على اقل تقدير فيكون المسكن والمأكل والمشرب يكلف 1350 ريالا فماذا تبقى من الراتب لدفع الكهرباء والماء والمواصلات هذا ولم نحسب احتياج الأسرة من الصابون لغسل الملابس وتنظيف المنزل.. الخ. ولم نعمل حساب معدات النظافة الشخصية لافراد الاسرة الضرورية.. وبهذه الحسبة البسيطة وجدنا ان راتب رب الأسرة لا يغطي التكاليف الضرورية فما بالكم بتكاليف التعليم وبتكاليف شباب او شابات يطالبون بحقهم بالاستمتاع بحياة أفضل، بسيارة بملابس.. بمصروف يد.. فمن اين للأب ان يقوم بتوفير هذه الطلبات ودخله مكانك سر، او انه ربما أحيل الى التقاعد ونزل معدل راتبه الى النصف أو الثلاثة ارباع على أعلى تقدير فمن اين لهذه الاسرة أن تعيش بسلام؟ لا والف لا فهناك الكثير من التذمر وعدم الرضا من جميع الأطراف وهذا التذمر يؤدي الى الشجار الدائم وفلتان الأعصاب واللجوء الى العنف من قبل جميع افراد الأسرة وتكون ردة الفعل اعنف من رب الأسرة الذي يريدون تحميله فوق طاقته وهو لا يملك شروى نقير! فتكون النتيجة ليس العنف فقط بل الطرد والقذف الى المجهول. ونتحدث بعد ذلك عن حقوق المرأة وحقوق الطفل وأريد حلاً؟ ان الخطأ يقع على رب الأسرة لأنه اغلق المنزل على الزوجة وابنائها وحبسهم في حدود دخله المحدود فلا هو استطاع ان يلبي احتياجاتهم الضرورية ولا هو تركهم يعملون او حتى الأم على اقل تقدير لتساعده على تحمل نفقات الاسرة فهو مثله كمثل المرأة التي حبست الهرة ودخلت فيها النار فلا هي اطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض. نخلص الى ان الفقر بدون شك هو السبب المباشر للعنف الأسري وانه السبب المباشر خلف نشوء الاحياء العشوائية والمنازل الشعبية غير الصحية التي تؤجر بأقل سعر ممكن وانه السبب المباشر خلف البقالات ومحلات الاغذية في الاحياء الفقيرة التي تسوق البضائع الفاسدة والاغذية المنتهية الصلاحية.. وهو السبب المباشر وراء امكانية اغراء الابناء بالانحراف بجميع اشكاله من تسويق وترويج مخدرات الى سرقات الى التدريب على الاعمال الارهابية . الى انتشار الامية ورفع معدلاتها فاذا كانت الاسرة لا تستطيع توفير المأكل والمشرب فكيف تستطيع أن توفر التعليم حتى وان كان مجانا.. ألا يحتاج من يذهب الى المدرسة الى ملابس مناسبة؟ ألا يحتاج الى مواصلات؟ ألا يحتاج الى مصروف يد؟ ألا يحتاج الى مواد يلزم الاساتذة الطلاب بإحضارها؟! هذا ولم نتعرض الى الاباء الذين لديهم امكانيات ولكن يبددون تلك الامكانيات على متعتهم الخاصة منها الزواج بأكثر من زوجة مع إهمال الزوجة الأولى وابنائها وتركها بدون نفقة؟ وربما يطبق نفس الشيء على الزوجة الثانية والزوجة الثالثة طالما انه انسان ليس له ضمير!! ان هذا النوع من الاباء للاسف الشديد موجود في مجتمعنا الاسلامي الذي يدعو الى العدل بين الزوجات وبين الابناء، مجتمع يدعو الى الحق والى القسط؟؟ ونسأل كيف نحارب ونكافح هذه الظواهر السلبية؟ كيف نعطي للأم حقها؟ والاطفال حقوقهم من آباء لا يشعرون بالمسؤولية ومع ذلك فهم لهم الولاية الكاملة على الابناء؟ كيف نحمي الابناء من طلب ضم الابناء الى أب لا ينفق على الابناء وهم في احضان والدة تحميهم؟ انهم لا يطلبون ضم الابناء محبة فيهم بل انهم يتهربون من نفقة الابناء وهم في حضانة الأم؟ ما مصير هؤلاء الابناء؟ هل يستطيعون العيش مع زوجة الأب؟ هل زوجة الأب ستتحملهم؟ النتيجة المطالبة بالحقوق عن طريق الاساليب العصبية والاستفزازية ورد الفعل على ذلك هو اللجوء الى الضرب والطرد. على القضاء ان ينظر بعين الاعتبار الى الظروف التي ترى فيها الاطفال حين يحاكمهم على جرائم اجبروا على ارتكابها؟ على القضاء ان ينظر بعين الاعتبار في قضايا الضم ومن المستحق ان يقوم على تربية الابناء هل هي الأم التي قامت ومستعدة للقيام برعايتهم أم الاب الذي يريد ان يهرب من النفقة؟ هذا ان كان هو يدفعها للأم؟ أيتها الولاية كم من الظلم يرتكب باسمك؟ لقد شعرت بغبطة عندما قرأت عن الدراسة التي اجراها الباحث طعيس بن مشلش المقاطي لنيل درجة الدكتوراة من كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض بعنوان (أساليب التنشئة الاجتماعية في ضوء الخصائص الأسرية). دراسة ميدانية على الاسر السعودية في مدينة الرياض، والتي خلص فيها الى ان الاباء الذين يسكنون اسرهم في شقق اكثر استخداما لاساليب القسوة والاهمال والحماية الزائدة والتفرقة بين الابناء وان الامهات اللواتي لا يعملن اكثر استخداما لاساليب العنف والتفرقة بين الابناء وهؤلاء على عكس الاباء الذين لديهم عدد اقل من الابناء فهم اكثر استخداما لاساليب المرونة والاهتمام والعدل بين الابناء.. وان الاباء الذين عدد زوجاتهم اقل اكثر استخداما لاساليب المرونة والاهتمام والاتزان والعدل في تنشئة الابناء.. كما ان الآباء الذين دخلهم الشهري اكثر هم اكثر استخداما لاسلوب المرونة .

    وان الاباء الذين يسكنون اسرهم في فيلات اكثر مرونة في تنشئة الابناء. ان هذه الدراسة تؤكد ما ذهبت اليه وهو ان الفقر السبب الرئيسي والمباشر وراء العنف الاسري والقذف بالأبناء الى المجهول.



    http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=199516

  2. #2

    افتراضي

    العنف الأسري.. إلى أين؟!



    د. نواف بن محمد المعاودة
    يحزن الإنسان عندما يسمع أو يشاهد هذا العنف الأسري الذي تفشى في أنحاء العالم العربي والإسلامي.. ولا نعرف سبباً لذلك.. كيف أصبح هناك رجل مسلم يضرب زوجته، كيف يتواجد رجل يهين أطفاله وأبناءه.. كيف يسمح رجل يؤمن بالله واليوم الآخر لنفسه أن يخاصم أمه أو أباه أو يطردهما من (داره) إلى (دار المسنين)؟!
    كيف عشنا لنسمع أن هناك امرأة تتعارك مع زوجها لصل الأمر للاشتباك والطلاق؟

    كيف ننسى جميعاً في خضم هذه الموجة من القسوة والعنف ان هناك أبناء صغاراً لا تتحقق سعادتهم الا إذا عاش الأب وعاشت الأم معاً.. فالنتائج وخيمة اذا استفحل النزاع وأدى الى الطلاق، فالأب سيتزوج من أخرى، والأم - في الغالب - تتزوج من آخر.. وهكذا يفقد الأبناء (جزئياً) الأب و(تماماً) الأم.. بل إن العناد الذي هو فرع من العنف والقسوة قد يجعل الأب يمتنع عن السماح لأم الأولاد برؤية أولادها.. وإذا تزوجت الأم من آخر فإن زوجها - وفق الروح الجديدة - لا يرغب في أن يرى أبناء زوجته من زوجها الأول ولا يرحب بزيارتهم لها..

    أين أخلاقيات ومبادئ الإسلام عندما كان الزوج يحنو على زوجته ويمنحها كل عواطفه.. بكل الصدق والأمانة.. وأين أخلاقيات الإسلام السمحة التي جعلت زوج الأم أو زوجة الأب لا يشعر معها الأبناء بأي قسوة أو كراهية، بل كان الزوج يعامل أبناء زوجته مثل أبنائه، وإذا كانت أرملة فإنه يقوم بتربيتهم والصرف عليهم.. وكم سمعنا عن زوجة الأب التي يناديها أبناء زوجها ب (أمي)؟!.

    واقع الأمر أن الدنيا اختلفت وأصبحت الماديات تتحكم.. فزوج يريد أن يستولى على راتب زوجته واذا عارضته تبدأ المتاعب ويبدأ العنف.. وزوجة تقارن زوجها ذا الراتب القليل برواتب أزواج أخريات، فتبدأ المتاعب ويصبح العنف هو سيد الموقف حيث ينتهي الأمر بالطلاق..

    والأمر الأخطر هو هذه الاحصائيات التي تسجلها المحاكم في المملكة، وهي أنه في المتوسط بين كل (100) عقد زواج يتم اطلاق (42).. انها مأساة حقيقية.. معنى ذلك ان ما يقارب من نصف الزيجات يحدث لها الانفصال والطلاق، أي أن نصف أبنائنا يشعرون ذات صباح أنهم أمام مشكلة حقيقية، فقد طلق أبوهم (أمهم).. كم من الوقت يمضي حتى يستوعب الأبناء خاصة لو كانوا صغارا أنهم لم يعودوا يرون (أمهم) أو إذا كانت الأم ميتسرة وتنازل الأب عن حضانة أبنائه لها فلا يرى الأبناء (والدهم).

    هذا التشتت يسبب الكثير من الأمراض النفسية بل والعقلية.. أعرف طفلة كانت وردة جميلة كلها ذكاء وفرح.. وذات يوم انطفأ كل ذلك.. واذا بالأم تجري بها في مستشفيات الأمراض النفسية وشارفت هذه الطفلة على الموت.. الحزن والبكاء كاد يقضي عليها، لقد رحل والدها عن الدار وتزوج من أخرى، وكان شرط الأم ألا يراه الأولاد مرة أخرى.. كادت الطفلة تجن، لا طعام ولا ابتسام، ولا كلام.. ولولا أن قيض الله لهذه الطفلة من أبلغ والدها بمعاناتها واقناع الأم بأن ترى الطفلة أباها لكان قد قضي عليها.

    ونعود لأسباب العنف الأسري.. هل هو الحياة العصرية الجديدة حيث انشغال الأب والأم بالعمل والشد النفسي والعصبي.. هل هو ضيق ذات اليد لبعض الآباء.. هل هو أنانية الأم أو الأب.. هل هو مشاهدة أفلام الفيديو والفضائيات التي تمتلئ بمشاهد العنف والقتل والدمار..

    إنها كل ذلك.. وقد لا يعنينا السبب بقدر ما تعنينا النتائج المأساوية التي يكون ضحيتها الأبناء.. والذين يصبحون (ضياعاً) تائهين مشتتين بين بيوت كثيرة، فأحيانا بيت الأب فقط مع زوجة جديدة، وأحيانا بيت زوج الأم فقط مع زوجة جديدة، وأحيانا بيت (الخال) أو الجد أو الجدة.

    وكم سمعنا وشاهدنا حقائق ملموسة عن الأم وأحزان يحكيها الأولاد والبنات ممن كانوا ضحية قرار (الطلاق) ولو عرف الأب والأم حجم المآسي والأحزان التي يعيشها ابناؤهم بعد كلمة (الطلاق) لتحمل كل منهم الآخر، حتى لو كان هناك أسباباً منطقية تحتم هذا الحل المكروه (الطلاق).
    http://www.alriyadh.com/2007/01/18/article217282.html

  3. #3

    افتراضي

    تضمنت الايذاء النفسي والجسدي والاعتداء والتحرش
    الشؤون الاجتماعية تسجل 16 حالة عنف اسري بمنطقة مكة خلال شهر

    عدنان الشبراوي (جدة)
    استقبلت الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة خلال شهر ذي القعدة فقط 16 حالة تعرضت للعنف الاسري بصوره المختلفة من ضرب وايذاء نفسي وجسدي واعتداء وتحرش جنسي وعدم دفع مصاريف الابناء لمطلقات وتم التعامل مع هذه الحالات من قبل الاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين بالشؤون الاجتماعية حسب ما تتطلبه كل حالة.
    اعلن ذلك مدير عام الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة احسان طيب لدى افتتاحه امس الاجتماع الاول للاخصائيين والاخصائيات الاجتماعيين المسؤولين عن حالات الاطفال ذوي الظروف الخاصة في كل من الشؤون الصحية والشؤون الاجتماعية بالمنطقة المناقشة كيفية تسريع الاجراءات ودقتها لعدم مكون الحالات بالمستشفيات كثيرا وتسلمها من الشؤون الاجتماعية.
    حضر الاجتماع من الشؤون الاجتماعية سامي باعامر مدير ادارة رعاية الايتام وياسين سبت الاخصائي الاجتماعي بجدة مريم حتيمش والاخصائيات الاجتماعيات دلال السحيلي وهيا السليمان وعزيزة الشهري وهيفاء المدفعي وطلال الناشري وحياة الغامدي وايمان بخش ونادية عناني وفهد الخلاف وخالد الطويرقي. واوضح طيب ان عدد حالات المعاقين الذين يتلقون رعاية مؤسسية من خلال مراكز التأهيل الشامل بلغ هذا العام و1295 حالة منها 819 ذكورا و476 اناثا.. كما بلغ عدد المعوقين الذين يتلقون الرعاية في بيئتهم الطبيعية بالمنطقة ويستفيدون من الامانة المادية والعينية ما يقارب 19 ألف منها 12 ألف ذكورا و7 آلاف اناثا. واضاف ان عدد المشلولين الذين يتلقون الرعاية هذا العام بمؤسسة رعاية الاطفال المشلولين بالطائف بلغ 48 حالة وعدد المعوقين المستفيدين من خدمات مراكز الرعاية النهارية 576 حالة.
    http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...7011879661.htm

  4. #4

    افتراضي رد: العنف الأسري: الأسباب المباشرة

    أشكرك أختى على موضوعك الذى أفادنى كثيرا فى إضافة لدراستى
    فأنا أقوم بدراسة عن العنف الأسرى وأتمنى من الله مساعدك فى إيجاد مقياس للعنف الأسرى يصلح للطالبات الجامعيات

  5. #5
    باحث جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    5

    افتراضي

    مشكور اخي على هذا المجهود وفي سعيك الى شرح ومعالجة ظاهرة لها من الخطورة ما يودي يمجتمعاتنا الاسلامية الى الزوال والاضمحلال والفوضى

  6. #6
    باحث جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    5

    افتراضي

    نقدم شكرنا الى ه\ا الموقع الساهر على معالجة قضايا الامة العربية والاسلامية

  7. #7

    افتراضي

    ظاهرة يصعب اختزال أسبابها في عنصر واحد أواثنين من قبيل الفقر أو التربية .ألا ترون معي ان هناك تمظهرات للعنف النفسي و الجسدي تمارس في المؤسسات التعليمية أو التلفزيون باعتبارهما أسرا بديلة.
    لايكفي ان نقول بأن أطفال الأسر المعوزة هم الأكثر عرضة للتعنيف فحتى الذين هم في رغد من العيش ينالون قسطهم من العنف حين ينزوون أمام جهاز التلفاز في غياب أي رقابة فتنهال عليهم الصور المغرضة و الأفلام التي تكرس التفوق الغربي و تمجد البطل الأمريكي ليصير الطفل ضحية صراع نفسي بين أنمودجين خطاب إسلامي نشأ بين أحضانه و قيم غربية تدعوه في خلوته إلى الاقتران بها .
    أليس المقعد المدرسي الذي يقضي عليه الطفل غالبية وقته لينظر و يستمع إلى رجل تربية ينعته بأقبح الصفات و يتجرد من إنسانيته ليطلق العنان لسلاطة اللسان كفيلا بأن يلقي بالناشئ في أحضان الشارع فرار من سجن المدرسة.
    ما أحوجنا إلى العودة إلى الدين الإسلامي السمح فنغترف من نبعه و ننظر إلى الطفل أمانة نردها كما تسلمناها من خالقها بريئة و نحقق سعادة البشرية.


    شكرا جزيلا للساهرين على هذا المنبر

المواضيع المتشابهه

  1. العنف الأسري في ظل العولمة
    بواسطة أميمة في المنتدى دراسات العلوم الاجتماعية والنفسية والادبية
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 11-15-10, 03:34 PM
  2. نتائج دراسات سابقة(العنف الأسري) ... ارجوكم مساعدة
    بواسطة مدمية الجروح في المنتدى ابجديات البحث العلمي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-13-10, 12:52 AM
  3. إستبيان عن العنف الأسري
    بواسطة الأمل في المنتدى دراسات العلوم الاجتماعية والنفسية والادبية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-19-09, 09:08 PM
  4. دورات تدريبية للتعامل مع العنف الأسري
    بواسطة نور قلبي في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-15-09, 08:15 PM
  5. النجيمي: ضرورة وضع عقوبة لممارسي العنف الأسري
    بواسطة الماوردي في المنتدى دراسات العلوم الاجتماعية والنفسية والادبية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-23-07, 12:05 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث