minshawi
11-08-05, 07:42 PM
كشفت دراسة اعدها معهد خادم الحرمين الشريفين لابحاث الحج في العام الماضي عن ان اعمار الذين يتعرضون للنشل من مرتادي المسجد الحرام هم فوق سن 35 عاماً.
وقالت الدراسة ان المعتمرين من خارج المملكة هم الأكثر تعرضاً للنشل وذلك لكثرة أعدادهم خلال شهر رمضان وكذلك طول وقت بقائهم في المسجد الحرام, وانه ليس هناك تأثير واضح للمستوى التعليمي للمعتمر في تعرضه للنشل أو فقدانه لأغراضه.
واظهرت ان النساء أقل تعرضاً بشكل واضح للنشل وفقدانهن لحاجاتهن في المسجد الحرام مقارنة بالرجال، وان المتزوجين أكثر عرضة للنشل وان المعتمرين لأول أو ثاني مرة هم الأكثر تعرضاً للنشل من غيرهم.
واضافت ان الموظفين هم الأكثر تعرضاً للنشل من غيرهم من مختلف جهات العمل وان الساحات المحيطة بالمسجد الحرام والمطاف هي المواقع التي يكثر فيها النشل. وان معظم المتعرضين للنشل لم يلاحظوا من قام بنشلهم. وبينت ان اغلب الأشياء المنشولة هي النقود تليها الأوراق الثبوتية.
وجاءت المحافظ الشخصية أكثر المفقودات تليها جوازات السفر والاقامات وان حوالى ثلاثة أرباع موجودات المفقودات لم تسلم إلى أصحابها ، وان أكثر من ثمانين في المائة ممن تعرضوا للنشل كانوا يلبسون الثياب. واغلب الأغراض المنشولة كانت محفوظة في جيب جانبي وقت النشل.
واكدت الدراسة ان المعتمرين من الجنسية المصرية هم الأكثر تعرضاً للنشل ثم اليمنية ثم النيجيرية، وان المعتمرين من الجنسية المصرية هم الأكثر تقديما لبلاغات المفقودات يليهم السعوديون.
وبينت الدراسة التي قام بها الدكتور جمال الكجلوت والعقيد محمد من شرطة العاصمة المقدسة ان معظم النشالين من الرجال وهناك نسبة لا بأس بها من الاناث النشالات وان أغلب النشالين في سن الشباب (18-35) سنة واكثرهم من الجنسية اليمنية ثم المصرية ثم النيجيرية.
واضافت ان ا كثر جرائم النشل القي القبض على فاعليها في الساحات والمطاف والممرات داخل الحرم وشرطة الحرم والقرارة واجياد هي اكثر ثلاثة اقسام تم فيها التحقيق مع الموقوفين بتهم النشل.
وخلصت الدراسة إلى العديد من التوصيات ومنها:
ضرورة عمل برنامج توعية للمعتمرين وخاصة القادمين لأول مرة بالمحافظة على أغراضهم من الفقدان أو النشل وذلك عند قدوم المعتمر للمملكة بتوزيع منشورات عليهم او كتيبات بلغات مختلفة تشتمل على تحذيرات بإمكانية تعرضه للنشل في مكة المكرمة وخاصة في الاسواق وفي المسجد الحرام أيضاً وبعض عناصر برنامج التوعية يشتمل على التشجيع على استخدام النقود الالكترونية وتلافي حمل الاغراض الشخصية ووضع الاوراق والاشياء الضرورية حملها مع النساء المرافقات وعدم حمل الاغراض الشخصية في الجيب الجانبي وغيرها مما برز في الدراسة. وان يكون برنامج التوعية لجميع الجنسيات وخاصة المصرية واليمنية والنيجيرية.
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط
وقالت الدراسة ان المعتمرين من خارج المملكة هم الأكثر تعرضاً للنشل وذلك لكثرة أعدادهم خلال شهر رمضان وكذلك طول وقت بقائهم في المسجد الحرام, وانه ليس هناك تأثير واضح للمستوى التعليمي للمعتمر في تعرضه للنشل أو فقدانه لأغراضه.
واظهرت ان النساء أقل تعرضاً بشكل واضح للنشل وفقدانهن لحاجاتهن في المسجد الحرام مقارنة بالرجال، وان المتزوجين أكثر عرضة للنشل وان المعتمرين لأول أو ثاني مرة هم الأكثر تعرضاً للنشل من غيرهم.
واضافت ان الموظفين هم الأكثر تعرضاً للنشل من غيرهم من مختلف جهات العمل وان الساحات المحيطة بالمسجد الحرام والمطاف هي المواقع التي يكثر فيها النشل. وان معظم المتعرضين للنشل لم يلاحظوا من قام بنشلهم. وبينت ان اغلب الأشياء المنشولة هي النقود تليها الأوراق الثبوتية.
وجاءت المحافظ الشخصية أكثر المفقودات تليها جوازات السفر والاقامات وان حوالى ثلاثة أرباع موجودات المفقودات لم تسلم إلى أصحابها ، وان أكثر من ثمانين في المائة ممن تعرضوا للنشل كانوا يلبسون الثياب. واغلب الأغراض المنشولة كانت محفوظة في جيب جانبي وقت النشل.
واكدت الدراسة ان المعتمرين من الجنسية المصرية هم الأكثر تعرضاً للنشل ثم اليمنية ثم النيجيرية، وان المعتمرين من الجنسية المصرية هم الأكثر تقديما لبلاغات المفقودات يليهم السعوديون.
وبينت الدراسة التي قام بها الدكتور جمال الكجلوت والعقيد محمد من شرطة العاصمة المقدسة ان معظم النشالين من الرجال وهناك نسبة لا بأس بها من الاناث النشالات وان أغلب النشالين في سن الشباب (18-35) سنة واكثرهم من الجنسية اليمنية ثم المصرية ثم النيجيرية.
واضافت ان ا كثر جرائم النشل القي القبض على فاعليها في الساحات والمطاف والممرات داخل الحرم وشرطة الحرم والقرارة واجياد هي اكثر ثلاثة اقسام تم فيها التحقيق مع الموقوفين بتهم النشل.
وخلصت الدراسة إلى العديد من التوصيات ومنها:
ضرورة عمل برنامج توعية للمعتمرين وخاصة القادمين لأول مرة بالمحافظة على أغراضهم من الفقدان أو النشل وذلك عند قدوم المعتمر للمملكة بتوزيع منشورات عليهم او كتيبات بلغات مختلفة تشتمل على تحذيرات بإمكانية تعرضه للنشل في مكة المكرمة وخاصة في الاسواق وفي المسجد الحرام أيضاً وبعض عناصر برنامج التوعية يشتمل على التشجيع على استخدام النقود الالكترونية وتلافي حمل الاغراض الشخصية ووضع الاوراق والاشياء الضرورية حملها مع النساء المرافقات وعدم حمل الاغراض الشخصية في الجيب الجانبي وغيرها مما برز في الدراسة. وان يكون برنامج التوعية لجميع الجنسيات وخاصة المصرية واليمنية والنيجيرية.
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط