كوثر فادن
04-15-05, 12:55 AM
الرياض - حسين فقيه - تصوير - فتحي كالي:
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الأمين العام للهيئة العليا للسياحة رئيس المجلس التنفيذي لواحة الأمير سلمان للعلوم افتتح سمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد آل مقرن المعرض الدولي الأول لكتاب الطفل والمعلوماتية والوسائل التعليمية وذلك بموقع المعرض بالعزيزية مول،
حيث يعتبر هذا المعرض أحد برامج الواحة لدعم القراءة وإبراز أهمية الكتاب.
ويعد المعرض الأول من نوعه على مستوى المملكة، ويضم عدداً كبيراً من دور النشر المحلية والدولية العاملة في مجال الناتج الفكري والثقافي للطفل، حيث تم عرض آخر إصدارات الكتب والبرامج الحاسوبية والوسائل التعليمية، إضافة إلى عدة نشاطات ثقافية وفكرية وبرامج علمية وجوائز تشجيعية للأطفال والمشاركين والحضور، إلى ذلك أوضح سمو أمين مدينة الرياض ل(الجزيرة) أن المعرض الدولي الأول لكتاب الطفل والمعلوماتية والوسائل التعليمية يعد خطوة مهمة وأن توقيت المعرض قد أتى في وقته، حيث لا بد من التركيز على الأطفال من الجانب الثقافي النوعي الممزوج بالترفيه، حتى يتم ترغيب الأطفال، فالبرامج الثقافية البحتة قد تؤدي إلى عزوف الأطفال عن المشاركة.
وأضاف سموه بأن برامج وأهداف مستقبلية تهتم بالطفل بشكل كبير كأن يكون هناك معرض متنقل بين المدارس.
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الأمين العام للهيئة العليا للسياحة رئيس المجلس التنفيذي لواحة الأمير سلمان للعلوم افتتح سمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد آل مقرن المعرض الدولي الأول لكتاب الطفل والمعلوماتية والوسائل التعليمية وذلك بموقع المعرض بالعزيزية مول،
حيث يعتبر هذا المعرض أحد برامج الواحة لدعم القراءة وإبراز أهمية الكتاب.
ويعد المعرض الأول من نوعه على مستوى المملكة، ويضم عدداً كبيراً من دور النشر المحلية والدولية العاملة في مجال الناتج الفكري والثقافي للطفل، حيث تم عرض آخر إصدارات الكتب والبرامج الحاسوبية والوسائل التعليمية، إضافة إلى عدة نشاطات ثقافية وفكرية وبرامج علمية وجوائز تشجيعية للأطفال والمشاركين والحضور، إلى ذلك أوضح سمو أمين مدينة الرياض ل(الجزيرة) أن المعرض الدولي الأول لكتاب الطفل والمعلوماتية والوسائل التعليمية يعد خطوة مهمة وأن توقيت المعرض قد أتى في وقته، حيث لا بد من التركيز على الأطفال من الجانب الثقافي النوعي الممزوج بالترفيه، حتى يتم ترغيب الأطفال، فالبرامج الثقافية البحتة قد تؤدي إلى عزوف الأطفال عن المشاركة.
وأضاف سموه بأن برامج وأهداف مستقبلية تهتم بالطفل بشكل كبير كأن يكون هناك معرض متنقل بين المدارس.