المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قال اني اريد ان انكحك احدى ابنتي هاتين على ان تاجرني ثماني حجج



د. المقريزي
07-03-07, 12:38 PM
إعتاد الناس في العالم العربي أن المهر عبارة عن نقد مالي يقدمه الزوج لعروسه قبل الزواج. وبعضهم يتبنى فكر ة "المؤخر".

السؤال
هل النقد المالي هو الصورة الوحيدة للمهر؟

الا يمكن ان يكون المهر شيئا آخر غير المال؟

في مجال التنقل بين المدن مثلا والسفر نجد العديد من الوسائل, السيارة الخاصة, السيارة الأجرة, النقل الجماعي, الطيارة , السفينة, القطار.

ماذا لو فرض علينا المجتمع بتقاليده ألا سفر إلا بسيارة أجرة فقط لا غير. أليس في ذلك تضييق على المجتمع في مسألة التنقل بين المدن وتعطيل للوسائل الأخرى؟

تصور حجم الخسائر الناتجة من جراء قصر السفر على وسيلة السيارات فقط.


نعود للمهر:
أليس إعتماد النقد المالي كصورة وحيدة للمهر, فيه تضيق على المجتمع و الزواج بين ذكوره و إناثه؟
كم حجم الخسائر الناتجة من عدم تخطي هذه الصورة من المهر او الممثلة للمهر؟


في موضوعي هذا سأرجع للتاريخ ولشريعتنا الغراء نستقصي منهما صور المهر و نماذجه من لدن آدم عليه السلام.

علنا نقف على صورا معتبره له, ننشرها بين الناس, أملا بفك الحصار عنهم في مسألة تزاوج ذكوره بإناثه.

كما يمكن ان نتعرف على دور هذا التضييق على العنوسة في مجتمعاتنا.

أنا متأكد أننا سنصل لصور عديدة للمهر غير النقد المالي, لذا ينبغي ان ننتبه ان بنات هذا الوقت لم يتربوا على مثل هذه الأنواع من المهور
(الا من رحم الله), و أنا إذ أ تطارح معكم هذا الموضوع, آمل منه ان نروج هذه الصور في صفوف المجتمع حتي تجد هذه الصور رواجا و قبولا بين الناس.

كما آمل من اصحاب الأشرطة ان يخرجوا لنا بعدة اشرطة تحمل عنوانا كهذا

"على ان تأجرني ثماني حجج"

او

"فإن اتممت عشر فمن عندك"

لأن الفتيات و الأباء عندما يسموعون مثل هذه التوجيهات من العلماء والمثقفين والمشائخ, قد يستانسوا بالفكرة اكثر واكثر.

البداية

قال تعالى في سورة القصص اية 27

((* قال اني اريد ان انكحك احدى ابنتي هاتين على ان تاجرني ثماني حجج فان اتممت عشرا فمن عندك وما اريد ان اشق عليك ستجدني ان شاء الله من الصالحين *))

جاء في مجمع البيان:
«قال إني أريد أن أنكحك» أي أزوجك «إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج» أي على أن تكون أجيرا لي ثماني سنين «فإن أتممت عشرا فمن عندك» أي ذلك تفضل منك و ليس بواجب عليك و قيل معناه على أن تجعل جزائي و ثوابي إياك على أن أنكحك إحدى ابنتي أن تعمل لي ثماني سنين فزوجه ابنته بمهر و استأجره للرعي و لم يجعل ذلك مهرا و إنما شرط ذلك عليه و هذا على وفق مذهب أبي حنيفة و الأول أصح و أوفق لظاهر الآية «و ما أريد أن أشق عليك» في هذه الثمانية حجج و إن أكلفك خدمة سوى رعي الغنم و قيل و ما أشق عليك بأن آخذك بإتمام عشر سنين «ستجدني إن شاء الله من الصالحين» في حسن الصحبة و الوفاء بالعهد



فهذه صورة من صور المهر. كيف يمكن تطبيقها في عصرنا الحاضر؟

يقول الأب
ازوجك ابنتي بشرط ان تعمل لدي في المؤسسة 9 سنوات على ملئ بطنك انت وزوجتك, ومهر البنت على الأب, خاصة إذا كان الأب تاجرا.

يقول الأب
ازوجك ابنتي بشرط ان تنهي لي بحثا في المجال العلمي الفلاني, طبعا يناسب حال الزوج او المقبل على الزواج, وتبعات زواجك انا متكفل بها.

يقول الأب
اكملوا الله يعافيكم

فلعلنا نخرج بصور متعددة لتسهيل عملية الزواج

.

د. المقريزي
07-03-07, 07:30 PM
برنامج إذاعي يتكلم عن المهور و أنواعها

كان الحديث لقاء مع الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ, والحديث يدور حول

حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي جاء فيه

"إلتمس و لو خاتما من حديد" فلم يجد الرجل خاتما من حديد

فسأله النبي صلى الله عليه و سلم "هل معك شيئ من القرآن"

فقال الرجل "نعم"

قال النبي صلى الله عليه وسلم "زوجتكها بما معك من القرآن"

فتكلم الشيخ عبدالعزيز عن مدلول هذا الحديث و أقوال اهل العلم فيه

فمما قاله

يجوز ان يكون المهر تعليمها القرآن او بعضا منه

يكون مهرها تعليمها علما نافعا (أدبا او شعرا او تأليفا لكتاب..الخ) او تدريبها على ما ينفعها في حياتها.

المهم يكون تعليما نافعا لها, يعني مهرها فيه منفعة لها ليس لازاما ان يكون مهرا عينيا ماليا.

هذا الحديث جري في إذاعة القرآن الكريم الساعة 10 وربع تقريبا من مساء يوم الخميس

الموافق 4 شعبان 1426هـ.

فهذه المفاهيم غائبة كثيرا عن أذهان الكثير من النساء و أولياء أمورهن.


فارجو تفضلا لا امرا, إثارة هذه الأنواع من المهور حتي نساهم جميعا في تخفيف مشاريع الزواج.

د. المقريزي
07-03-07, 07:35 PM
قصة أنقلها لكم من أحد المنتديات و امثالها كثير

بداية القصة شاب يحكي قصة طلبه يد فتاة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حبيبتي الغالية..


كم أحلم أن أقول زوجتي الغالية .. غير أن حلمي يبدده كابوس أبوك المروع عندما يخرج لي في المنام ليقول :


"" تبغى منيرة ادفع مائه وخمسون ألف ريال ""


وعندها أفز من نومي مذعورا ًوأستعيذ بالله من الشيطان الرجيم مائه وخمسون ألف مرة و أتوجه للقبلة داعيا المولى أن ينزع من قلبي فكرة الزواج المجنونة .....



حبيبتي الغالية ..


يبدو اني سأستمر في مناداتك حبيبتي الغالية و لا أظنه اقترب اليوم الذي أقول فيه زوجتي الغالية حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا ...!!


حبيبتي الغالية ..


لم يقتنع والدك العزيز بأني لا أستطيع أن أوفر المائه وخمسون ألف ريال فاسأليه أن كان سيقبل بنظام التقسيط المنتهي بالتمليك؟؟؟

..!! و أخبريه أن لدي كفيل غارم وشاهدين ودفعة أولى معتبرة ..!!


حبيبتي الغالية ..


إياك أن تظني أنى مقصر ولم أسعى لجمع المال ...

فلقد بعت سيارتي الوحيدة .. وساعتي الثمينة وكتبي الجامعية وبعض ملابسي وسيف والدي الذي ورثته عنه
و حذفت وجبة العشاء من برنامجي اليومي عسى أن أوفق في جمع الرقم مائة وخمسون ألف


حبيبتي الغالية


أسالي والدك سؤال واحد فقط ..
أساليه هل هو طامع في قربي ام في مالي ..؟؟؟

فأن كانت الاولى فأظنه سلك الطريق الخطأ .!!!!!

وأن كانت الثانية فأنا آسف لأني أنا من سلك الطريق الخطا....

و أخبريه أن يستعين بالدلالين والمحرجين وأن يكون البيع لأعلى سعر ...!!!


حبيبتي الغالية


أخبروني الثقات عن الثقات أن زوج اختك الموقر قد أشترى سيارتين بالتقسيط وباعهما بالكاش
وأقترض من أعمامه وأخواله وجيرانه وأحبابه حتى وصل للمائه وخمسون الف ليتزوج من أختك الموقرة
وعندما سألت عن حاله بعد الزواج أخبروني أنه بعد شهر فقط من زواجهما الموقر رجعت أختك الموقرة الى دار ابيك اما زوجها الموقر فهو يركض على طريق الخرج وخلفه طابور طويل من محصلي الديون ...


"منيرة "


أجلسي في بيتكم وأفهمي والدك أن الايام تمشي بل أنها تجري

وما كان اليوم بفلوس فهو غدا ببلاش ..!!

د. المقريزي
07-14-07, 04:42 PM
خبر عن زواجات جماعية
110 عريس و 110 عروسة في ليلة واحدة

هذا الخبر لا يتعلق بالمهر بذاته لكن يتعلق بتبعات الزواج ومراسيمه
و مثل هذه الخطوة صورة من صور تيسير عملية الزواج
فليتها تنتقل في جميع مناطق المملكة و جميع الدول الإسلامية


الأمير بدر بن جلوي يرعى حفل الزواج الميسّر بالأحساء

الاحساء - عبداللطيف المحيسن


الامير بدر بن جلوي

يرعى صاحب السمو الامير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الاحساء بعد غد حفل زفاف 110عرسان بمركز تيسير الزواج

التابع للجمعية الخيرية بمحافظة الاحساء ، بقاعة السرايا ، وقال مدير مركز تيسير الزواج فؤاد الدقيل ان الحفل سيشهد

عددا من الفقرات المتنوعة ، ومنها عرض مصور لإنجازات المركز والأناشيد والكلمات الخطابية بهذه المناسبة السعيدة ,

وكان المركز قد وجّه الدعوة لعدد من المشائخ ومسؤولي الدوائر الحكومية في محافظة الاحساء لحضور الاحتفال , كما

قام المركز بتوزيع عدد من الاعانات على المشاركين في الزواج .

============================
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط


تعليق
الخبر لا يوجد فيه ما يؤكد زواج هذا العدد في ليلة واحدة
لكن الزواجات المتعددة في ليلة واحدة ظاهرة مشهودة في محافظة الأحساء

د. المقريزي
01-17-08, 05:54 PM
مباشر
مهرها مكتبة!


آلاء البراهيم
قابلتُ دكتورة سعودية ومثقفة بارزة فحكت لي عن عشقها القديم للكتاب قائلة إنها اشترطت أن يكون مهرها مكتبة؛ وأمام سخرية الناس منها وتعجب أهلها والصديقات والأقارب من هذا الطلب الغريب؛ تقدم لخطبتها رجل مناسب وقبل بالشرط وقام بتجهيز مكتبة ضخمة لها تحوي آلاف الكتب بمايعادل قيمة مهرها وأهداها إياها،هذه السيدة المميزة من زماننا ومن وسط عيشنا ومحيطنا وليست بخارج عنه..لكنها عاشت حباً مختلفاً وجميلاً للكتب وللثقافة..
الكثير من حولنا يعيش جواً حميمياً مع المكتبة والكتاب بشكل أخص وللناس مع الكتاب قصة؛لاسيما لمن يجد للكتب أنفاساً يشاركها إياها فلها مع محبيها لحظات لاتنسى وحميمية لاتقل عن صداقة الإنسان، وقصة هذه الدكتورة ليست بالغريبة إذا ما عرفنا أن بعض الناس يضع أنفس مالديه من مال في المكتبة وربما بيعت مكتبته بعد وفاته بعشرات الآلاف؛فكما يُجمع الذهب يجمع ثلة آخرون الكتب.

بل ويتنافس المثقفون في صفها وطريقة ترتيبها وربما كانت ساعة صفها في الرفوف أحب إليهم من ألف ساعة ترفيهية أو سياحية أخرى؛وبكل الأحوال لاشيء أسوأ من أن تجمع كتبك وتنتقيها وتحافظ عليها ثم يأتي من بعدك أناس لايقدرون قيمتها ولاثمنها المعنوي والمادي لديك!

تذكرت هذا قبل فترة حينما جيء لي بكراتين كبيرة، لم أتخيل أن تحوي كتباً في شتى الفنون والمعارف،بدأت في فتح الكراتين فوجدت أمامي مئات الكتب النفيسة من مختلف الفنون والعلوم.. والكثير من الملاحظات التي دوّنها القارئ-عليه رحمة الله-سألت :

لماذا جئتم بها؟ فعلمتُ أن رجلاً عرضها عليهم (بالمجان) لأن صاحب هذه الكتب توفي وأنهم ضاقوا بها فماوجدوا غير توزيعها لمن يرغبها!

شعرت بغصة؛ ثم تأملت مكتبتي متخيلة ماسيحدث لها في حال توفيت؛ وحينها التفت لكتبي وصرت أدوّن عليها رأيي الخاص موجهة كلامي لمن سيقرأ كتابي لاحقاً فإليه مني السلام.

========================
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط
الرياض
الخميس 8المحرم 1429هـ - 17 يناير 2008م - العدد 14451

البدر777
01-19-08, 11:59 PM
.:| زوجوني وارحموني |:.

كم من شاب جاهد نفسه من أجل شهوته .. وكم من فتاة تصارع عفافها من أجل حيائها .. فتنُ كقطع الليل المظلم .

.:| زوجوني وارحموني |:.

أنادي به إلى كل من يسمعني.. فليس هذا النداء الأول .. فقد نادى به نبينا صلوات ربي عليه وسلم حينما قال : { يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج } .

بحثت من هنا وهناكـ عن الاستقرار .. لا السعادة والاستقرار في جمع المال .. إنما بزوجة صالحة أو زوج صالح أقضي معهــ/ ـا أجمل الأوقات .

أنا شاب أريد فتاة طيبة خلوقة .. لا يهمني طولها وعرضها .. سوى أني أريد منها حسن أخلاقها وحيائها . فكلام الفتاة ذهب وصمتها فضة .
أريد فتاة حنونة حتى وإن فقدت عطف الأبوة وحنان الأمومة .. أريد أن أكون في حياتها السعادة ..

أنا فتاة لا أريد شاباً بمنصبه .. ولا بغنائه وماله .. أريدهـ بصلاحه وطيبة قلبه ورزانة عقله .. فكلام الزوج حكمة .. وصمته عِظة .


أخي الشاب .. أختي الفتاة

تعلمنا مما علّمنا به نبينا وحبيبنا وقدوتنا قوله صلى الله عليه وسلم: {إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوهـ } وقوله صلى الله عليه وسلم: { فاظفر بذات الدين تربت يداكـ } .. وما الشاب الصالح والفتاة الصالحة في هذهـ الدنيا إلا غنيمة وسلعة غالية .. وهو المطلب والمأمن في هذهـ الحياة .. ولكن ....؟!

لِم لا نكون صانعين للصلاح لا مستهلكين له .. لنظفر بالأجر أجرين .. وننتشل نفس من وحَـل الخطايا وندخل في قوله :{ لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حمر النعم } ..

أنا شاباً ضاعت بي الدروب .. وكأني في أرضِ عاثت فيها الحروب .. أو شمسٍ حان لها الغروب .. كل ما أردته في حياتي هو امرأة صالحة تقف معي .. للخير تدلني .. وعلى الصلاح تعينني ..

أنا فتاة في عداد التائهات .. لهثت خلف دنيا الملذات .. ولكني وكم أحمد الله أني لم أقع في شيء من المحظورات .. أنتظر فارساً وجهه كالقمر من الطاعات .. وعيناهـ اكتحلت من الدموع بالخلوات .. أريدهـ من هنا يرشدني .. ومن هناكـ يشجعني ..

حتى وإن أخطأنا في أفعالنا ومالت عن الصراط أنفسنا .. يبقى أصل ومعدن نشأتنا .. التي نشأت على قواعد إيمانية طاهرة صافية نقية ..

نحن كالسفينة في البحر فقدت الربان .. تلاطمت بها الأمواج .. وأضلت الطريق .. وحادت عن الصراط .. تنتظر قائداً يوجهها .. ودليلاً يمسكـ بيدها .. ومرشداً يُرشدها ..

نحن همم مهملة .. وأعالي شاهقة .. ولكن للأسف مهجورة ..!!
.:| زوجوني واحموني |:.

كم من شاب أثقلت الهموم كاهلة .. وفتاة عزباء مهمومة .. نحن لا ننطق ولا بكلمة .. ولكن في خاطرنامن الكلام بركان .. ياتُرى من يُترجمه .. بل من سيفهمه ؟!

زوجيـ / ـتي أدرى بحالي

سؤال يراود الجميع ..!!
لِمَ بعض من شبابنا وبناتنا يسلكون مسالكـ خاطئة .. ودروب مُظلمة .. وقنوات بالشر والفساد عاصفة .. ومعاكسات وممارسات مُحرمة ؟!

زوجوهم .. وحصّنوا فروجهم .. و احفظوا عليهم أبصارهم .. فهو والله أزكى لهم وأطهر ؟!!


وليس بالعيب أن يبحث الرجل عن زوجاً لإبنته .. وفارساً يحلم ببناء مستقبله .. وكما جاء في المثل : اخطب لبنتك ولا تخطب لابنك ..

وهو ما جاء صريحا في القرآن حينما قال الرجل لموسى عليه السلام : { قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين } وهذه لفتة جميلة يفتقدها الآباء هذه الأيام ..
ما حدث أن سيدنا موسى حين قابل البنتين ، أعجَبَ إحداهما . رأت فيه رجلاً ممتلئا بالرجولة ، وأمينا عليها ، وقويا ، ودمث الأخلاق . لم يتعامل الرجل الأب مع مشاعر البنت على أنها عيب أو شئ يجب إخفاؤه . البنت ذهبت إلى أبيها تقول له : { يا أبت أستأجره ، أن خير من استأجرت القوى الأمين } .
فهم الرجل ابنته ، ووجد أن ابنته تعبر عن الإعجاب بهذه الكلمات المؤدبة ، فلم يجد حرجا في أن يلبي لابنته رغبتها .
وأيضاً لم يُنكر القرآن أمرها وعفافها .. وجمال البنت في حيائها وأخلاقها فقال عز وجل { فجاءته إحداهن تمشي على استحياء } الآية .


" الموضوع يعبر عن واقع بعض الشباب ليس من المهم أن يكون ينطبق على كاتبه "

أخيراً .. فما كان من صواب فمن الله .. وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان
دمتم في حفظ الرحمن ورعايته

منقــــــــــــــول

د. المقريزي
05-07-08, 08:40 PM
البدر VVV شكرا لك

رابط مهم حول الموضوع

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

الإسلام اليوم
شبح الأرقام لعوانس وعازبات السعودية

الرياض/ قويت الشلهوب


كان تعقيبي على ذلك المقال كالتالي

أدوات عديدة يمكنها إحاطة المشكلة أو جزءا منها:

1
موضوعا بعنوان "امتحان للمقبلة على الزواج"
متواجدا في ركني المسمى بــ "منتدى د. المقريزي"

2
موضوعا بعنوان "قال اني اريد ان انكحك احدى ابنتي هاتين على ان تاجرني ثماني حجج "
متواجدا في ركني المسمى بــ "منتدى د. المقريزي"

3
بعض الرجال يملك سكنا للزوجة و يملك مأكلها ومشربها و كسوتها, لكنه لا يملك مهرا كالمعتاد ولا يملك مالا لحفلة الزواج.
وبعض النساء ترغب في الزواج حتى لو كان المهر قلايلا جدا وبدون حفلة زواج. فهيا بنا نشجع على التقارب بين الطرفين بالمواصفات السابقة,
ويكون مدخل زواجهما "الرغبة في الزواج بين الطرفين", يعنى مثل الغربيات (مع فارق التشبيه) رغبت في شخص ورغب بها يدخلون في بعض
و يتزوجون دون هيرمان وهيلمان, وهي أحد طرق المصطفى صلى الله عليه وسلم "التمس ولو خاتما من حديد", "زوجتكها بما معك من القرآن"...

فدعونا ننشر ثقافة:

- زوجتكها بمؤلفاتك النافعة
- زوجتكها بما معك من العلم
- زوجتكها بما معك من الثقافة
- زوجتكها بتميزك بعلم الفيزياء
- زوجتكها بتميزك بعلم كذا وكذا
- زوجتكها بحبك للقراءة والاطلاع.
- زوجتكها بما لديك من أبحاث علمية مميزة.
- زوجتكها بما تحمله من حب للدعوة والدعاة
- زوجتكها بحبك للأيتام والمساكين و خدمتهم
- زوجتكها بحبك للجمعيات الخيرية وتعاونك معهعم.
- زوجتكها بما تملكه من خطب رنانة تلقيها على الناس.
- زوجتكها لحسن مكانك التجاري و قدرتك على الصفق في الأسواق.
- زوجتكها لجمال موقعك على النت و دوره في خدمة المجتمع والإسلام والمسلمين



طبعا كل هذا بعد قبول الشاب زوجا للبنت , يعني إذا ما بقي عقبة إلا المهر و حفلة الزواج

د. المقريزي
07-09-08, 10:23 PM
أحد صور تيسير الزواج ما تقرأه فيما يلي



--------------------------------------------------------------------------------


الزواجات الجماعية بين القبول والرفض

انتشرت في هذه الفترة ظاهرة الزواج الجماعي وجاءت هذه المبادرة بمباركة من مؤسسات وجمعيات وصناديق خيرية, وتخدم مثل هذه الزيجات العديد من الراغب في الزواج بأقل التكاليف.
اثار هذا النوع من الزيجات جدلاً بين شرايح المجتمع بين مؤيد ومعارض له، فيرى البعض أن مثل هذا النوع من الزواج يقلل من العنوسة ويساهم بالحد من تأخر الزواج بالنسبة للشباب بدواعي التكاليف العالية وايضا يساعد في الترابط والتآلف بين أفراد المجتمع، بينما هناك من يرى عدم نجاح هذا النوع بسبب ان الأسرة لا تملك الكفاءة المالية التي تؤهلها للاستمرار وبالتالي فشل هذه العلاقة، والبعض منها يرى انها تقلل من فرحة الأهل بالإبن لحظة زواجه باعتبار ان هذه الزيجة ليست خاصة به!


كيف ترى هذا النوع من الزيجات؟ وما هي ايجابياتت وسلبياته؟ وما هو سبب انتشاره؟ وهل تؤيد تكثيفه وتعميمه بشكل أكثر؟



===================
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط
الرياض
الاربعاء 28 جمادى الآخر 1429هـ -2 يوليو2008م - العدد 14618



تعليق
على هذا الخبر 88 تعليق في موقع الصحيفة حتى وضعي لهذا الموضوع
يمكن لمحب التعمق مراجعة الرابط أعلاه.

المهم أن هذه صورة من صور تيسير الزواج, و يجب أن نقود المجتمع للتغيير نحو الأفضل.
أما اننا نتمسك بتقاليد قد تكون مناسبة لعصر او فترة من التاريخ معينة, فهذه هي الأغلال التي
يكتبها المجتمع على نفسه و يلزم بها أفراده دون نور و شعاع من أمر الله و حكمته في تشريع الزواج.

النادر
08-07-08, 12:55 AM
د.المقريزي


يعطيك الف عافيه على هذا الموضوع القيم

د. المقريزي
01-27-10, 02:57 PM
النادر

شكرا لك و نرجو نشر تلك المرئيات في صفوف المجتمع من حولك


الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط


الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط



الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

د. المقريزي
01-27-10, 03:38 PM
فتاة جامعية من جدة تشترط مهرها حفظ القرآن كاملا

.. جامعية تشترط مهرها حفظ القرآن كاملاً .. - منتدى فرسان الحق :: فرسان السُـنة :: خير الناس أنفعهم للناس :: (الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط)

منتدى فرسان الحق :: فرسان السُـنة :: خير الناس أنفعهم للناس :: > الفرسان العام > فرسان الأسرة المسلمة
>> .. جامعية تشترط مهرها حفظ القرآن كاملاً ..

د. المقريزي
01-27-10, 03:42 PM
نقاش جاد حول المهر و كيفية تعين مقداره

هل مهر الفتاة دليل على قيمتها؟؟ نقاش جاد - فضفضة (الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط)

منتديات صحبة نت >> المنتديات العامة > ادم وحواء > فضفضة
>> هل مهر الفتاة دليل على قيمتها؟؟ نقاش جاد

د. المقريزي
01-27-10, 03:53 PM
حول المهر


المهر (أو الصداق): حق مالي للمرأة على الرجل الذي يتزوجها بعقد زواج صحيح، ليس لأبيها ولا لأقرب الناس إليها أن يأخذ شيئًا من مهرها إلا بإذنها ورضاها، قال تعالى: {وآتوا النساء صدقاتهن نحلة} [النساء: 4]. (أي: آتوا النساء مهورهن عطاءً مفروضًا). وقال تعالى: {فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف} [النساء: 25] والمهر يُطيِّب نفس المرأة،، وهو دليل على الحب والصدق، والرغبة في التعاون والمشاركة في الحياة الزوجية.


ولم يضع الشرع حدًّا لأقل المهر وأكثره. والمعيار في ذلك قدرة كل رجل واستطاعته، فيجوز للرجل أن يجعل مهر زوجته قنطارًا من ذهب، ولعل هذا ما أشارت إليه الآية الكريمة على وجه الإباحة. قال تعالى: {وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارًا فلا تأخذوا منه شيئًا أتأخذونه بهتانًا وإثمًا مبينًا} [النساء: 20].


وذات يوم قام الخليفة عمر -رضي الله عنه- في الناس خطيبًا، فقال: لا تزيدوا في مهور النساء على أربعين أوقية من فضة، فمن زاد أوقية جعلت الزيادة في بيت المال. فقالت امرأة: ما ذاك لك. قال: ولِمَ؟ فقالت: لأن الله تعالى يقول: {وآتيتم إحداهن قنطارًا} [النساء: 20] فقال عمر: اللهم عفوًا، كل الناس أفقه من عمر. [أبو يعلي].


لكن الإسلام رغب في تيسير المهور، واعتبر أكثر النساء يمنًا وبركة، أقلهن مهرًا. فلا يحسن بالمرأة أو وليها أن يفرض على الراغب في الزواج مهرًا كبيرًا يعجز عن أدائه، وقد أرشد الشرع الحنيف إلى التيسير في المهور، ليرغب الشباب في الزواج، فيحصنوا أنفسهم، وتعف نساء المسلمين، ولتكوين البيت الذي هو أساس المجتمع. والمغالاة في المهور عواقبها وخيمة؛ فهي تؤدِّي لانتشار العنوسة بين النساء، وحرمانهن من الزواج، كما تؤدي إلى تعطيل زواج الشباب، وهذا وذاك يؤدي إلى انحلال الأخلاق، وانتشار الفساد في المجتمع.


وكان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يرغب دائمًا في تخفيف المهور على الراغبين في الزواج، فقال: لا تغالوا في صداق النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا، أو تقوى عند الله، كان أولاكم وأحقكم بها محمد صلى الله عليه وسلم. ما أصْدَقَ امرأة من نسائه، ولا أُصْدِقَتْ امرأة من بناته أكثر من اثنتي عشرة أوقية (والأوقية: عشرون درهمًا). [ابن ماجه].


ولحرص النبي صلى الله عليه وسلم على تخفيف المهور، زوج رجلاً بما يحفظه من القرآن. فقد جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله. إني وهبتُ نفسي لك. فقامتْ قيامًا طويلا، فقام رجل، فقال: يا رسول الله، زوجني بها إن لم يكن لك بها حاجة. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل عندك من شيء تُصْدقُهَا إياه؟). فقال: ما عندي إلا إزاري هذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن أعطيتها إزارك جلست لا إزار لك، فالتمس شيئًا). فقال: ما أجد شيئًا، فقال: (التمس ولو خاتمًا من حديد)، فالتمس فلم يجد، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (هل معك من القرآن شيء؟) قال: نعم، سورة كذا، وسورة كذا، لسور يسميها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:(قد زوجتكما بما معك من القرآن) [متفق عليه].


ومن النساء من رضيتْ بإسلام زوجها مهرًا لها، فعن أنس -رضي الله عنه- أن أبا طلحة خطب أُمَّ سُلَيْم -رضي الله عنها- فقالت: والله ما مثلك يُرَدّ، ولكنك كافر وأنا مسلمة، ولا يحل لي أن أتزوجَك، فإن تُسْلِم فذلك مَهْرِي، ولا أسألك غيره، فأسلم. فكان ذلك مهرها



وللمهر أحكام تختلف حسب توقيت البناء بالزوجة، وتسمية المهر، وذلك على النحو التالي:


1- يجب المهر المسمى على الرجل إذا دخل بزوجته دخولا شرعيًّا قال تعالى: {وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارًا فلا تأخذوا منه شيئًا أتأخذونه بهتانًا وإثمًا مبينًا. وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقًا غليظًا} [النساء: 20-21].


فإذا مات الزوج قبل البناء، وكانا قد اتفقا على مقدار المهر، فيجب المهر المسمى -أيضًا- فإذا بنى الرجل بامرأة، ثم تبين له فساد عقد الزواج لسبب أو لآخر، فقد وجب عليه المهر كله. فقد تزوج (بصرة بن أكثم) بكْرًا فوجدها حبلى، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: (لها الصداق بما استحلْلت من فرجها)، وفرَّق بينهما. [أبوداود].




2- وإذا عقد الرجل على امرأة، وقد سمَّى لها المهر، ثم طلقها قبل الدخول بها، فلها نصف المهر، ويستحب لكل من الرجل والمرأة أن يعفو عن حقه أو جزء منه؛ ذكرًا للفضل الذي كان بينهما. قال تعالى: {وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح وإن تعفوا أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم إن الله بما تعملون بصير} [البقرة: 237] (أن يعفون: أي النساء، والذي بيده عقدة النكاح: هو الزوج).



3- أما إذا عقد رجل على امرأة، ثم طلقها قبل الدخول بها، ولم يفرض لها مهرًا، فقد وجب عليه أن يمتِّعها؛ تعويضًا لها عما فاتها، وتطييبًا لنفسها عن ألم الفراق. قال تعالى: {لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن أو تفرضوا لهن فريضة ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعًا بالمعروف حقًا على المحسنين} [البقرة: 236]. والمتعة: ليس لها حدٌّ معين، فهي تختلف باختلاف غنى الرجل أو فقره.


4- وإذا بنى الرجل بزوجته، ولم يحدِّدْ لها مقدار المهر، فللزوجة مهر المثل وهو مهر من يماثلها من النساء.
وإذا عقد الرجل على امرأة، ولم يدخل بها، ولم يتفقا على مقدار المهر، ثم مات عنها، فلها مهر المثل والميراث، ويقدر مهر المثل عند الأحناف والشافعية تبعًا لما يُدفع لنساء أسرة الأب؛ كالأخت والعمة، مع مراعاة التماثل في الجمال والبكارة، والثقافة، والخلق والدين، وما يراعى من صفات تقدير المرأة بوجه عام. وعند مالك: يكفي التماثل في الصفات ولو من غير القرابة. وعند

ابن حنبل روايتان: الأولى أنه اعتبار قرابتها للأب، والأخرى اعتبار قرابتها للأم.


5- وإذا اشترط في العقد ألا يكون هناك مهر، فينعقد العقد، ويبطل الشرط، وللمرأة حق في مهر مثيلاتها، وذلك عند جمهور الفقهاء أيضًا.


6- ويسقط المهر عن الرجل إذا وهبته له المرأة، أو كانت المرأة سببًا في حدوث الفرقة؛ كأن وجد بها عيبًا يمنعه من تمام الاستمتاع بها.


7- وللزوجة أن تأخذ مهرها معجلا -في وقت العقد- أو مؤجلا فيما بعد، أو تأخذ بعضه وتؤخر بعضه. وعلى الزوج أن يعلم أن مهر زوجته دَيْن عليه، يحسن أن يؤديه إليها متى استطاع، ويجب أداؤه عند حلول أحد الأجلين الموت أو الطلاق.
الشبكة


جرتْ الأعراف على أن يقدِّم الرجل (الشبكة) لمن يرغب في خطبتها، تقديرًا لها، وتعبيرًا عن مشاعره الطيبة نحوها، وقد يقَدمها في صورة ذَهَب أو غيره مما غلا ثمنه، وتعتبر الشبكة هدية أو جزءًا من المهر تبعًا لاتِّفاق الزوجين، فإذا قدمها، وقال: هذه هدية مني إليك عرفانًا بالحب والتقدير، فهي هبة وليست مهرًا. أما إذا قدمها، وقال: هذه جزء من المهر فله ذلك، والأفضل إشهاد رجلين على تقديم الشبكة؛ حتى لا ينكر أحد الطرفين ما اتفقا عليه، وتجري على الشبكة أحكام المهر إذا كانت جزءًا منه، فإذا لم يتفقا على ذلك جرتْ عليها أحكام الهدية.


ومن كرم المرأة وأهلها ألا تشترط على الخاطب أن يقدم الشبكة بمقدار


معيَّن. ولا مانع أن يقدِّم الرجل الشبكة لمن يريد الزواج بها في حضور أهله وأهلها، في حفل صغير، يتعارف فيه أهل الزوجين ويتقاربان، وتتوطِّد العلاقات بينهما على أن يلتزم الجميع في هذا اللقاء بالآداب الشرعية الخاصَّة بالاختلاط والزِّي.


وكثيرًا ما نرى الخاطب يقوم بإلباس الشبكة لمخطوبته في حضور الأهل والأقارب، وفي هذا مخالفة شرعية؛ حيث إنه لا يجوز للخاطب أن يلمس جسم مخطوبته، ويمكن أن تقوم بذلك أمُّه أو أخته، أو يكتفي بتقديمها، ثم يُلبسها مخطوبته بعد ذلك. وفي بعض الأحيان تُقدَّم الشبكة بعد العقد، ولا مانع حينئذ من أن يلبس الرجل المرأة الشبكة. والمرأة لا تشترط على الرجل أن يلبس خاتمًا (أو ما يسمى دْبِلَةَ الخُطُوبة) ذهبيًّا، ولو اشترطت فشرطها باطل، ولا اعتبار له، فهذا مخالف للشريعة قال صلى الله عليه وسلم: (الذهب والحرير حلٌّ لإناث أمتي، وحرام على ذكورها) [الطبراني


تأثيث البيت:

الرجل هو المسئول عن إعداد بيت الزوجية، وتجهيزه بالأثاث المناسب، ولأهل المرأة أن يتعاونوا مع الرجل في تحمل بعض النفقات، وليس ذلك واجبًا مفروضًا عليهم، وإنما هو إعلانٌ عن حبهم له، وكسبٌ لمودته، فعن علي -رضي اللَّه عنه- قال : (جهَّز رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة في خميل (ثوب له وبر؛ كالقطيفة)، وقِرْبَة، ووسادة حَشْوُها إذْخَر (نبات طيِّب الرائحة)._[النسائي].

وفي بعض الحالات يدفع الزوج المهر لأهل العروس؛ ليقوموا بتجهيز منزل الزوجية من هذا المهر، مع ما يضيفونه إليه من مالهم الخاص، وبهذا يكون الجهاز مِلْكًا للزوجة وحدها، وإنما يستعمله الزوج بإذنها. فإذا دفع الزوج المهر للعروس، ثم قام بإعداد منزل الزوجية وتأثيثه، فإن الجهاز يكون ملْكًا له. فإن اشترك كل من الزوجين في إعداده، كانا شريكين في ملكيته على قدر مشاركة كل منهما.


وفي بعض المجتمعات، يتفق الرجل مع ولي المرأة على تأثيث بيت الزوجية بشرط أن لا يدفع لها مهرًا مقابل تجهيزه لبيتها، وكأنه قدم لها المهر في صورة أثاث وأجهزة للبيت، وفي هذه الحالة يكون أثاث البيت مِلْكًا للمرأة؛ عِوَضًا عن المهر، وفي بعض الحالات تقسم المسؤوليات عند الزواج بتوزيع النفقات على الطرفين، وهذا ليس واجبًا على المرأة، أما إن تم بالتراضي فلا بأس




منقوووول

د. المقريزي
01-27-10, 10:55 PM
صورة جديدة للمهور

يتقدم أحد التجار (أو أحد الجمعيات الخيرية) لطلبة الثانويات و يقول لهم

كل واحد يحفظ منكم القرآن كاملا فعلي مهر زواجه وتبعات مراسيم الزواج

يبقى على الشاب البيت و النفقة المعتادة

قلت طلبة الثانويات , كي يستعدو ويشغلوا أنفسهم بالعمل المطلوب
حتى إذا تخرجوا من الجامعة يجدون موعودهم.



يتقد أحد التجار أو أحد الجمعيات الخيرية لطلبة الثانويات و يقول لهم

الذي يتقن حال تمارين الكتب التالية في الريضيات فعلي مهر زواجه و تبعات مراسيم الزواج

يبقى على الشاب البيت والنفقة المعتادة على الزوجة.

وقل مثل ذلك في بقية العلوم