تصويت عاجل للمسلمين ..هل يجب على الباب تقديم أعتذر للإسلام والمسلمين؟

[الأمل]

أعلن على
موقع سي ان ان الرسمي
استطلاع للراي العام فيما إذا كان على البابا تقديم إعتذار
رسمي للمسلمين في كلمة الأخيره المسيئة للإسلام والمجرحة لمشاعر
المسلمين

السؤال /
هل يجب على الباب تقديم أعتذر للإسلام والمسلمين؟

الخيار الأول /
نعم
yes
الخيار الثاني /
لا
no

أرجو اختيار الخيار الأول

YES




نسبة الذين يعتقدون بعدم وجوب تقديم إعتذار
للمسلمين في كلمة المسيئة 25%
أما الذين يعتقدون بوجوب الإعتذار 75%

رابط التصويت

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط


من بريدي

[باحث01]

أخي أو أختي سراب
مللنا من هذه الوسيلة المهدئة للقلوب الضعيفة
هل عندما تسب أمك أمام ناظريك بأبشع الشتائم تقول لمن شتمها يجب أن تعتذر من أمي أمام عيني؟
غريبة إن كنت ترضى أو ترضي بذلك؟
فكيف نقبل إعتذار لمن يسب الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ومن يسب الإسلام؟
هذه فكرة يهودية لتليين قلوب المسلمين وتطويعها لما هو قادم وأعظم من هذا.
ياريت نوقف كلمة إعتذر لي ونستبدلها بكلمة أمرك بأن توقف ذلك السيل من الشتائم وإلا والله لن يهنئ لك بال وسوف نغزوك في عقر دارك؟
الهارون بعث برسالة إلى ملك الروم قال فيها (( الخبر ماترى لا ماتسمع ياكلب الروم )) قالها عندما رفض ملك الروم إعطاء الجزية للدولة الإسلامية فمابالك بنبينا صلوات الله عليه يهان وأمام من ؟ أمام مسمع منا ونظرنا؟
والله لوكنت هناك في الدنمارك ولو كان من يزعم أنه البابا واقف أمامي لكنت شاهدت عجب العجاب مني وأمام نظرك ونظر كل من يطالب بالإعتذار؟
أي إعتذار
بل تخاذل في الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتخاذل في الدفاع عن أمتنا وهذا كله سوف نحاسب عليه حساباً عسيرة يوم القيامة؟
ماذا تقول أمام الرسول صلى الله عليه وسلم حين تُعرض أمامه وأنت متهم بالتخاذل وراء كلمة إعتذار؟

[minshawi]

اقبل وجهة نظرك اخي باحث 01
ولكن لا اعقد ان هناك ما نع من الدمج بين الاثنين
بمعنى ادافع عن رسولنا الكريم بكل الوسائل وفي المقابل ارغم العدو على الاعتذار ليعرف ان هناك من يقف له بالمرصاد في حركاته ضد الاسلام

[باحث01]

أخي المدير عام المنتدى الإخ منشاوي
بعد التحية،،

مشكور على المرور والمشاركة في هذا الموضوع.
لكن ماذا لوقلنا بصوت واحد قف ياعدو الله عند حدك فقد بلغ السيل الزبى لا نريد منك إعتذار ولكن إن تكرر هذا الأمر ثانيا فأنت من سيقضم أضافره خوفاً وندماً مما فعلته وإقترفته في حقنا وحق رسول الله صلى الله عليه وسلم.