النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: كيف أقارن بين المجموعات التجريبية والضابطة ؟

  1. #1

    Question كيف أقارن بين المجموعات التجريبية والضابطة ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السادة الفضلاء في هذا الموقع الكريم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أود استشارة مختص أو خبير أو أي شخص لديه فكرة عن علم الإحصاء و تحليل النتائج في البحوث ، والأمر يحتاج طولة بال الله يعينكم على تحمل جهلي ، ويجزيكم عني خير،
    حيث أني أعد رسالة ماجستير في التربية، وهي ذات منهج شبه تجريبي، وتصميم التجربة يأخذ الشكل التالي :
    ق ت × ب ت / ق ض 0 ب ض
    أي أن البحث يحتوي على مجموعتين تجريبية وضابطة ويجري لكل منهما امتحان قبلي وبعدي، وأنا الآن بصدد استخراج وتحليل نتائج البحث،
    وأثناء سيري حسب الخطة توقفت عند عدد من التساؤلات في التحليل وتفسير النتائج ، فصرت في حيرة من أمري حول الكيفية المثلى لتحليل النتائج، فوجدت عنوانكم هذا وفكرت في الاستعانة بكم إن تفضلتم و سمحتم بالإجابة على التساؤلات التالية :
    أولاً : لدي تساؤل : حول الدرجة النهائية المعتبرة لأداة البحث، فأداتي تتضمن اختبار مواقف توضح قيم أخلاقية، والاختبار مكون من 19 سؤالاً ، كل سؤال له ثلاث خيارات ، وكل خيار يأخذ قيمة إما 1 أو 2 أو 3 درجات، وأقل درجة ممكنة في مجموع الاختبار هي 19 وأكبر درجة فيه هي (19×3 = 57) ، فهل الأفضل أن أجير درجة الامتحان المحصلة من المجيب للدرجة النهائية (=57) ، أم للدرجة التي تشكل مقدار درجات المدى الممكنة من 19 إلى 57 ، أي = (57-18 = 39 درجة) ، أم لمقدار درجات المدى – 1 باعتبار أن هذا ما تملك الطالبة المجيبة فيه الخيار = (39-1 =38) ، لأن 19 هي أدنى درجة ممكنة ولا يمكنها تحقيق أقل من ذلك ، وفي حال حققت 19درجة فذلك قد لا يشكل انعكاساً لإرادة حرة ، و19 يكافئ صفر افتراضي للأداة لا يحمل تحقيقه أي تميز يفوق الحد الأدنى الذي يتيحه الاختبار ؟
    ثانياً : رغم أن الجاري فيما اطلعت عليه من التصاميم التجريبية هو مقارنة نتيجة المجموعتين التجريبية والضابطة ببعضهما في الاختبار البعدي، أو مقارنة التجريبية بنفسها في القبلي والبعدي، إلا أني أعتقد أن أفضل مقارنة يمكن إجراؤها في الدراسات الإنسانية بين المجموعتين التجريبية والضابطة هي مقارنة الفرق بين القياسين القبلي والبعدي لكل مجموعة على حدة ومنه أستخرج تطور كل مجموعة (الفرق بين القياسين ب – ق ) ثم مقارنة الفرق بين القياسين في المجموعة التجريبية بالفرق بين القياسين في المجموعة الضابطة. وذلك لأني هنا أضع اعتباراً لمقارنة المجموعة بنفسها أولا بما يأخذ في الاعتبار نقطة انطلاق كل مجموعة في القياس القبلي الذي وصلت منه إلى النتيجة التي ظهرت لها في القياس البعدي، بينما لو قارنت بين المجموعتين في القياس البعدي فقط فسأخفي دلالات واقعياً لها اعتبارها وستكون مقارنة غير منصفة؛ لأن نقطتي الانطلاق والتحرك لكلتا المجموعتين كانتا مختلفتان منذ البداية، فطالب حقق في الامتحان الأول 60 وفي الثاني 75 بزيادة 25% ليس منصفاً أن نقول أنه أسوأ أداءً من طالب آخر كان قد حقق 70 ثم حقق في الثاني 80 بزيادة 14% ، هذا رغم أن درجة 80 التي حققها الطالب الثاني أكبر كمياً من 75 التي حققها الأول ، بينما نسبة تطور أداء الأول أفضل منها لدى الثاني.
    ولكن ما زاد في حيرتي هو اختلاف اتجاه تطور أدائي المجموعتين في بعض بنود أو محاور القياس ، وذلك لدى محاولة استخلاص محصلة تطور المجموعة التجريبية مقارنة بالضابطة ، واستخلاص ماذا تعني تلك المحصلة للمجموعة التجريبية ( التطور هنا بمعنى التغير أو الفرق في الأداء بغض النظر هو تطور نحو الزيادة أو النقصان) فعلى سبيل المثال :
    جاءت حصيلة نتائج اختبار المجموعة التجريبية (ت) في القياس القبلي (ق) = 43.8 درجة، و في البعدي (ب) = 45.825 درجة، أي أن التطور كان بالزيادة و مقداره = + 2.025 درجة
    وحصيلة اختبار المجموعة الضابطة (ض) في القياس القبلي(ق) = 47.079 درجة ، وفي البعدي (ب) = 43.447 درجة . أي أن التطور كان نقصان مقدراه = – 3.632
    أي أن محصلة التطورين = (+2.025) – (- 3.632) = 5.657 درجة ، وفي ظني تجير لصالح التجريبية على افتراض أن مصيرها كان سيكون هو نفس مصير الضابطة لو لم تخضع للمتغير المستقل .
    فهل من الصواب القيام بالعمليات الحسابية التالية في سبيل تحليل نتائج البحث :
    1- (ب) – (ق) = مقدار واتجاه تطور أداء المجموعة الواحدة بين القياسين القبلي (ق) والبعدي (ب) والذي ترافق مع إدخال المتغير المستقل (تعليم مفاهيم البحث للعينة التجريبية)
    2- [ (ب) – (ق) لـ ت] - [ (ب) – (ق) لـ ض] = محصلة التطور الحادث والمترافق مع التجربة، ويجير إلى المجموعة التجريبية .
    3- (ب) ÷ (ق) = نسبة التغير الذي حدث للمجموعة الواحدة بين القياسين
    4- [(ب) ÷ (ق) لـ ت] - [(ب) ÷ (ق) لـ ض] = محصلة الفرق بين نسبة التغير الذي حدث للمجموعة التجريبية مقارنة بالضابطة .
    5- {[(ب) ÷ (ق) لـ ت] - [(ب) ÷ (ق) لـ ض]} ÷ [(ب) ÷ (ق) لـ ض] × 100 = لاستخراج نسبة تفوق/ أو تأخر ت على ض في نتيجة الاختبار ، أو بطريقة أخرى [ (ب) – (ق) لـ ت] ÷ [ (ب) – (ق) لـ ض] = نسبة تطور/ أو تأخر ت على ض في نتيجة الاختبار . ولكن هذه العملية تصح في حال كانت نتائج ت وض كلاهما في نفس الاتجاه موجبة، و قد لا تنطبق في حال اختلاف اتجاهي تطورهما (سالب وموجب) ! فما هي العملية الحسابية التي تظهر لي نسبة تغير ت بالنسبة لتغير ض في حال اختلف اتجاه تغير كل منهما عن الأخرى ؟

    إذن كل هذه العمليات الحسابية هدفها معرفة أمرين مهمين جداً :
    - كيفية مقارنة نتائج المجموعتين بناءً على مقارنة الفرق لدى كل منهما بين قياسها القبلي والبعدي . لا سيما في النتائج المتباينة في الاتجاه (سالب يقابله موجب) أي ( زيادة يقابلها نقصان في الدرجات)
    - كيفية تحديد مقدار تقدم أو تأخر المجموعة التجريبية نسبة إلى المجموعة الضابطة .
    وسؤال ثالث حول إمكانية الاكتفاء بالمقارنات الحسابية المجردة المذكورة دون اختبار إحصائي للفروق بين المتوسطات لنتائج بنود الملاحظة (كاختبار T test) ، نظراً لأن بعضها يأخذ قراءة واحدة فقط في كل من القياس القبلي والبعدي للمجموعتين ، فلا يوجد فيه أكثر من حالة واحدة تعبر عنها القراءة الواحدة للبيئة الصفية لكامل المجموعة مرة واحدة قبلياً ومرة واحدة بعدياً ، أو أن المقارنة المختارة فيها هي لرقم واحد يعبر عن متوسط نصيب الطالبة في كل مجموعة من مجموع تلك القراءة التي تمت لعنصر في البيئة الصفية التابعة للمجموعة ، مثل مقارنة المعدل اليومي لنصيب الطالبة من نفايات الفصل في كل من ت وض ؟
    كما أني لاحظت ما التبس علي فهمه عند اختبار T test، فقد ألاحظ وجود فرق واضح في بند معين للملاحظة بين نتيجتي المجموعتين في القياس البعدي مثلاً نسبته 20% لكن يظهر لي بالمقارنة باختبار ت أنه لا توجد فروق دالة إحصائياً في هذا البند، فمن أصدق اختبار ت أم عيني والمنطق الذي يقول أن 20% نسبة اختلاف واضحة ؟ !

    عذراً على الإطالة، لكن الأمر يمثل لدي إشكالية عويصة أوقفتني عن المضي في البحث حتى أجد لها حلاً . وقد أكون مخطئة في تقديراتي ، لذلك أود أن أعرف ما هي طرق الحل البديلة أمامي ، وما هو الخطأ وكيف يمكن إصلاحه إن أمكن بتعديل العمليات الحسابية أو استبدالها بأخرى .
    كيف ؟

  2. #2

    افتراضي رد: كيف أقارن بين المجموعات التجريبية والضابطة ؟

    الأخت الفاضلة
    سعدنا بسؤالك المميز والمفيد فانت عالمة بأمرك بفضل من الله , لكن المشكلة غير مفهومة لكنك لا بد أن توضحي ما طبيعة البرنامج لقد فهمت أنك تريدين التحقق من صحة برنامج ما , من خلال اربع مجموعات وتريدن التحقق من تلك الصلاحية وذلك بالمقارنة بين التطبيق القبلي والبعدي في كل مجموعتين قبلية وبعدية , ثم مقارنة التطبيق البعدي في كل مجموعتين ( تجريبية , ضابطة ) وهذا ما هو متبع من خلال استخدام مقارنة المتوسطات اذا اردتي الاعتماد علي المتوسط الحسابي كما ان لديكي اشكالية في اختبار "ت" وهذه الاشكالية ترجع لانك تريدين القول بان هناك فروق بين المجموعتين الضابطة والتجريبية لصالح التجريبية في التطبيق البعدي ولكن يجب أن نفهم معني الدلالة في اختبار " ت " حيث تهدف إلي الكشف عن فروق حقيقة بنسبة ثقة تصل 95% في حالة دلالة 0.05 أو بنسبة ثقة 99% في حالة دلالة عند 0.01 فماذا يحدث لو البرنامج كان دال عند مستوي 0.5 نقول انه لان يوجد فروق لان مستوي0.5 لا يعتد به لا نسبة الثقة 50% وبالتالي توجد فروق ولكنها غير حقيقية أو لايعتد بها أو غير موثوق بها فما تراه العين واضح ولكنه غير سائد
    كما انني اريد أن اعرف لماذا تريدين تحديد الدرجة المعتدة للحكم علي مستوي الطالب وانتي لاتهدفي لذلك في بحثك

  3. #3

    افتراضي رد: كيف أقارن بين المجموعات التجريبية والضابطة ؟

    أستاذي الفاضل د. محمد
    سعدت كثييييراً بردك الكريم ، وهو أضاء لدي بعض النقاط المظلمة حول اختبار ت ، أفادكم الله وجزاكم عني خيراً
    بالنسبة للمشكلة المتناولة في رسالة الماجستير فهي تتضمن قياس أثر تعليم طالبات المجموعة التجريبية مفاهيم أخلاقية معينة على تفاعلهن الاجتماعي، ومقارنتهن بأنفسهن أولاً ، ثم مقارنتهن بالمجموعة الضابطة،
    وتضمن البحث برنامجاً تدريبياً يعرف بعض المعلمات بمفاهيم أخلاقية يهتم بها البحث وكيفية إيصالها لطالبات المجموعة التجريبية دون غيرهن،
    وخلال العام الدراسي طبقت المعلمات ما تعلمنه من الباحثة من طرق ونشاطات لتعليم مفاهيم البحث للمجموعة التجريبية، كما قامت الباحثة بقياسات قبلية في بداية العام، ثم بعدية في ثلثه الأخير، وذلك لكلا المجموعتين التجريبية والضابطة ،
    فنتج عن هذه القياسات أرقام بوحدات قياس متفاوتة حسب أداة القياس لاختلاف طبيعتها بين ملاحظة واستمارة اختبار مواقف، حيث :

    أ- كان هناك أربعة بنود ملاحظة ، نتج عن أولها رقماً يمثل متوسط نصيب الطالبة اليومي من النفايات في فصلي المجموعة التي تنتمي لها، ونتج عن ثاني بند رقماً يمثل متوسط نصيب الطالبة من درجة المجموعة في ترشيد الكهرباء ، والثالث رقما يمثل متوسط نصيب الطالبة في ذلك القياس من مخلفات ورقية جمعت في حاوية للورق وضعت في فصل ينتمي للمجموعة، والبند الرابع نتج عن قياسه رقماً يمثل متوسط معدل زيادة إحداث الإتلاف علىالطاولة التي تنمي لصفي المجموعة في كل ساعة تمر من الدوام المدرسي .

    ب - كما احتوت أدوات البحث على أداة اختبار مواقف يقيم بالدرجات ، يشبه الاستبانة وتم تحليله بواسطة برنامج spss
    مشكلة تحليل النتائج باستخدام اختبار ت ، لا سيما أداة الملاحظة أنها تتضمن حالة واحدة لكل مجموعة لأن التقييم جماعي والعلامة الجماعية تم قسمتها على عدد طالبات المجموعة، فهل يصح هنا بأي طريقة استخدام اختبار ت ؟ أم أن لا يمكن ذلك إنما أكتفي بالمقارنات الحسابية العادية بالأرقام المجردة ونسبة التغير بين القبلي والبعدي ؟
    ثم أن مشكلة اختبار المواقف هي ربما أنه لم يحتوي على مقارنة درجة تقدم كل مجموعة بدرجة تقدم المجموعة الأخرى،
    وقد يكون هذا ناتج عن غفلة مني ، فقد يتطلب الأمر إدخال متغيرات على الجدول تمثل ناتج العمليات الحسابية السابق ذكرها ، لا سيما (ب- ق) لكل حالة في المجموعة ، ثم مقارنة (ب-ق) لدى المجموعتين باختبار ت للعينات المستقلة ، أليس كذلك ؟


    هل كلامي إلى الآن علمي ، يهمني جداً أعرف هل ما أقوم به صحيح أم لا ؟
    وذلك لأني اعتمدت على المنطق الرياضي البسيط بعدما لم أجد فيما اطلعت عليه من مراجع الإحصاء ومناهج البحث ما يشرح كيفية مقارنة (تطور) مجموعتين، فهي حسبما فهمت تشرح كيفية مقارنة نتائجهما في فترة القياس الواحدة ، غالباً البعدية ؟.

    وما لخبطني فعلاً أنه نتج لدي في (ب - ق) لأدة المواقف تغيراً بالموجب في اتجاه نمو للمجموعة التجريبية ، قابله تغير في اتجاه هبوط سالب في المجموعة الضابطة، وهذا التغير السالب لدى الضابطة هو ليس بتأثير مباشر من التجربة لأني لم أعلمهن مفاهيم البحث، إنما بتأثير الزمن في تقديري، لأن التفاعل الاجتماعي الذي قمت بملاحظة وقياس بعض مظاهره قد يتغير بتغير أفكار الإنسان وسلوكياته التي يوثر فيها الخبرة والخبرة تحصل في إطار الزمن وتؤثر في نضج المرء وبالتالي في تفاعله، فإذا كانت المجموعة الضابطة تتعرض لنفس الخبرات العادية التي تتعرض لها المجموعة التجريبية، لا سيما مع تجانس ظاهر بين المجموعتين في العمر (المراهقة) والجنس والتحصيل الدراسي والجو المدرسي وتعليم الوالدين، فإن تغيرها السالب يعني أن خبراتها الحالية تؤثر سلباً على تفاعلها الاجتماعي - حسبما تقيسه أداة القياس المستخدمة - ، و لكن أريد مقارنة هذا بما حدث لدى المجموعة التجريبية من تقدم موجب ،
    وهذا صعب لدي عملية مقارنة المجموعتين فيما حدث من تغير بين القياسين القبلي والبعدي لديهما ، في حال أردت التعبير عنه لفضياً باستخدام النسب المئوية والمضاعفات ، كأن أقول أن التغير الذي حدث لدى المجموعة التجريبية يمثل كذا ضعف ما حققته المجموعة الضابطة، أو أن المجموعة التجريبية تفوقت على الضابطة بنسبة كذا% ، فأي العمليات الحسابية السابق ذكرها في بداية الموضوع أمثل، وأريد التأكد أولاً هل هذه العمليات صحيحة فيما أريدها التعبير عنه بعد إشارة = ، هل استخدامها فيما أنا بصدده لمقارنة المجموعتين هو استخدام علمي أم لا ، وهل يفيدني في التخلص من إشارة السالب الموجودة لدى نتيجة المجموعة الضابطة أن أضيف مقداراً موجباً ثابتاً على كلا المجموعتين ثم أقارن النتائج بعد إضافته ، هل سيؤثر ذلك على صحة المقارنة ودقة أرقامها ؟
    كما أني أريد أن أحدد الدرجة النهائية المعتمدة لأداة المواقف (ما بين 57، أو 39، أو 38) لأستخرج مدى التقدم / التأخر الذي حصل لدى المجموعة بين القياسين القبلي والبعدي ، فلو تقدمت المجموعة درجتين فهذا يعني نسبة تقدم = 3.51% نسبة إلى نتيجة نهائية 57 درجة، كما يعني 5.13% نسبة إلى 39درجة، ويعني تقدم بنسبة 5.26% في حال كانت الدرجة النهائية = الدرجة النهائية المتحصلة من الاختبار (57 درجة) - عدد الأسئلة المعطى لكل منها درجة كحد أدنى لأدنى خيار في كل منها (19سؤالاً ) = 38 درجة .


    وذلك كله للخروج بنتائج تناقش في الجزء الأخير من الرسالة، في ضوء أربعة تساؤلات رئيسة هي :
    هل يوجد تغير (أثر) بعد التجربة ؟
    لصالح من ؟
    ما مقداره بالدرجات المجردة ؟
    ما مقدار التغير في التجريبية بالنسب ، وبالمضاعفات عند مقارنته بالتغير لدى المجموعة الضابطة ؟


    وهذه التساؤلات الأخيرة هي ما أحاول منذ شهر الإجابة عليها، وكنت منطلقة وأنا أضرب أخماس في أسداس، ولكني فرملت وأنا أتساءل هل ما أقوم به صحيح علمياً وعملياً ، فارتبكت وتوقفت ، اراجع خطواتي، ولم أستطع المواصلة .
    نسميها باللهجة الدارجة عندنا (غرزت) في النتائج !!
    مثلما تغرز السيارة في الرمال فلا تستطيع التقدم ولا التأخر !!

    آسفة إذا كنت اقلقتكم معي في هذه التغريزة ، بس تعرفون طال عمركم أنه اللي يغرز في الرمل يحتاج لأخوانه يدفعونه للأمام أو للخلف .. لمساعدته في معاودة الانطلاق في المسار الصحيح ،
    وهذا ما آمله بالاستعانة بالله أولاً ثم بكم في هذا الموقع الكريم .

    شاااكرة كثيراً اهتمامكم ، جعله الله في موازين حسناتكم .
    مع خااالص تقديري واحتراماتي

المواضيع المتشابهه

  1. كيف أوجد الفروق بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة
    بواسطة راميانو في المنتدى التحليل الاحصائي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-20-10, 11:47 PM
  2. هل أحتاج لعينة استطلاعية في دراستي التجريبية
    بواسطة مرشد باحث في المنتدى عينة الدراسة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-12-09, 08:29 PM
  3. المجموعات المتخلفة تشكل خطرا على المجتمع?
    بواسطة minshawi في المنتدى الباحث والموقع في وسائل الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-29-07, 11:56 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث