صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 40

الموضوع: مقال و تعليق

  1. #1

    افتراضي مقال و تعليق

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذا الموضوع مخصص لتعليقاتي على بعضا من المقالات المنشورة هنا او هناك.


    مقال عن حركة أبو تريكة لنصرة غزة





    قضايا مهمة تبرزها الوسائل الإعلامية على طريقة أبوتريكة!!


    الرياض - نايف الحميدين:
    ملتقى يحلم به شخصيات مشهورة وعالمية.. ركزت عليه وبشدة الوسائل الإعلامية.. لتبرز لنا أجمل اللمحات الكروية.. وكذلك أروع اللمحات الإنسانية.. ففي مظاهرة أفريقية.. وببطولة غالية.. تألق أبوتريكة ساحر الكرة المصرية.. واستطاع أن يهز عواطف الشعوب الإسلامية.. بقيامه بكل ما كان يسعى إلى القيام به قادة الدولة الفلسطينية.. بدون كلفة وبشيء غير مبتذل، عندما رفع قميصه ليقول للعالم: (تعاطفاً مع غزة SYMPATHIZE WITH GAZA) بعد إحرازه لهدف الأولوية.

    وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم أشادت بحسن شحاتة، وتغنت بنجوم الفريق أحفاد الفراعنة، وثمنت جهود الرئيس حسني مبارك على تشجيعه، وركزت على الجماهير المصرية، وأشارت إلى كل ما كان يحدث في تلك البطولة من أحداث مفرحة وأخرى حزينة، ولكن أبوتريكة كان محط الأنظار، ومحور الاهتمام، فصار هدفاً لمصوري الصحف والمجلات ووكالات الأنباء، حتى تزينت صفحات الجرائد بصور أبوتريكة وهو يرفع القميص، والكتاب أيضاً كانوا في حالة استنفار وتنافس شديد فيما بينهم حتى يتسنى لهم أن يكتبوا ما لديهم عن الحدث الأبرز، والمحطات التلفزيونية تناقلت الخبر والصور لتبرزه وتعطيه حقه، وذلك لطرحه للقضية الفلسطينية، والتي تظل هما يؤرق كل مسلم مهما طال الزمن ومرت الأيام فهي لن تكون طي النسيان.

    إن الشكل الظاهري للأسلوب الذي اتبعه محمد أبو تريكة في طرحه للقضية، يعتبر سهلاً وعادياً، ولكن التوقيت وضخامة المناسبة وتعلق قلوب العرب و المسلمين في الأراضي الغانية لتمسكهم بالأمل الوحيد لممثل العرب والمسلمين، ونجومية لاعب مثله، جميعها كانت أسباباً كفيلة بأن تصنع من ذلك الحدث البسيط حدثاً مهماً يلفت أنظار كل من تابع أو مر مرور الكرام على تلك البطولة.

    تلك ليست المرة الأولى التي يقوم أبوتريكة بالتعبير عن بعض المواقف المتميزة ونتذكر هنا أزمة الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، عندما اشتد غضب المسلمين على رسامي الكاريكاتير الدنمركيين، ففي النسخة السابقة للبطولة الافريقية رفع حينها قميصه ليظهر عبارة: (نحن فداك يا رسول الله).

    إن وسائل الإعلام تبتكر وتتفنن في طرائق بث وإبراز الأحداث، وذلك لجذب انتباه المتلقين، ولكنها تظل ذات تأثير محدود وعلى نطاق ضيق إلا فيما ندر، بينما يظهر النجم المصري، ليطرح لنا قضايا مهمة ليتيح للوسائل الإعلامية إبرازها بأبهى حلة، وبطريقة جديدة، على طريقة أبوتريكة.

    =========================
    الجمعه 8 صفر 1429هـ -15 فبراير 2008م - العدد 14480



    التعليق
    متواجدا على الرابط
    http://www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=3129
    اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا





  2. #2

    افتراضي

    تعقيب على مقالة أ. خالد السيف
    من يجرؤ على تزويجي؟

    الأستاذ خالد صالح السيف حفظه الله نشر بتاريخ 01-05-2007 في جريدة القصيم اليوم الإلكترونية مقالا عنون له بــ "من يجرؤ على تزويجي؟" وقد تعرض في مقاله هذا إلى جانبا من جوانب التكافؤ بالنسب عند الزواج, وذكر فيما ذكر النص التالي

    "وفي حين قتل جدي "صالح" في حروب توحيد المملكة بقي جدي "حمد" معدما فقيرا يحوط به شظف العيش من كل مكان يأتيه. ما اضطره الأمر إلى أن يحترف: "النجارة " له مهنة! (شأن الكثير من هاته الطبقة) وجراء هذه المهنة قلاه أهله وشنعوا عليه مقارفته المهنة وكأنه أتى جرما لا يغتفر. إلا أنه لخلفيته العلمية/الشرعية وما كان عليه من تقى وديانة لم يأبه كثيرا بهذا. ما نجم عن هذا الموقف الراشد أن تزوج من غير أهله فكان ما كان(قصة غالب السعوديين إذ نحن نسخة طبق الأصل) شببت عن الطوق وكبرت ولم أعرف انتسابا لأي قبيلة بناء على ما سلف ذكره.غير أني مسلم سعودي عربي الأرومة."

    انتهي النقل

    من الملاحظ أن مهنة النجارة التي امتهنها جده دفعت القبيلة لإخراجه من منظومتها و بعدهم عنه وعدم القبول به كعضوا من القبيلة ينتسب لها. أروي لكم القصة المشابهة التالية ثم أعقب ببعض التوجيهات من منظوري على الأقل.

    قابلت رجلا ممن تُعتبر جماعته الحالية من طبقة الخضريين,

    سألته: ما قصة كونك "خضيري" بحسب أعراف المجتمع؟

    فأجاب: أتعرف الشايب الفلاني من جماعتي, وأشار لشخصية في البلد أعرفها

    قلت له: كأني أعرفه.

    قال: هذا الرجل كان صغيرا وكان في يوم من الأيام مع أبيه في دكانه لبيع اللحوم, يقول هذا الصغير الذي هو شايب الآن, عندما كنت صغيرا في دكان أبي, إذ و قف علينا رجلان يلبسان شطفتان و مشلحان, فقالا لأبي, أترك هذه المهنة "القصابة"

    فقال لهم أبي: و هل لديكم مهنة أترزق الله منها؟

    فقالا له: أتركها و لا تطالبنا بشيء من هذا, بل ابحث لك عن مهنة أشرف و أفضل, و إن لم تتركها فسنعلن في القبيلة انك لست منا و لا نحن منك.

    قال ذلك الصغير (الشايب حاليا): أن أبي حينها لم يأبه لتهديدهم, وأستمر على مهنته الشريفة. فقاطعه قومه إلى يومنا هذا.

    قال الرجل الذي أنا أتحدث معه : فكان هذا الموقف هو قصة كوننا خضريين. و إلا فنحن من قبيلة "كذا وكذا".


    و هناك قصص كثيرة من هذا النوع كما أشار لذلك أستاذ خالد السيف.

    الغريب الذي يجب أن ينتبه له كل غيور على المجتمع و تركيبته الطبقية,
    أن المرابين و المتعاملين بالربا في ذلك الوقت و هم أناس و شياب معروفين "بالديانة" , لا يُهددون بالمقاطعة و لا ذريتهم, ولا يمسهم آذي من قبل قبائلهم, بل يبقون مرفوعين الرأس و هم يمارسون أشنع مهنة و جريمة اقتصادية.

    - اجتنبوا السبع الموبقات . قالوا : يا رسول الله ، وما هن ؟ قال : الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، وأكل الربا ، وأكل مال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات
    الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6857


    - رأيت الليلة رجلين أتياني ، فأخرجاني إلى أرض مقدسة ، فانطلقنا حتى أتينا على نهر من دم ، فيه رجل قائم ، وعلى وسط النهر رجل ، بين يديه حجارة ، فأقبل الرجل الذي في النهر ، فإذا أراد الرجل أن يخرج رمى الرجل بحجر في فيه ، فرده حيث كان ، فجعل كلما جاء ليخرج رمى في فيه بحجر ، فيرجع كما كان ، فقلت : ما هذا ؟ . فقال : الذي رأيته في النهر آكل الربا
    الراوي: سمرة بن جندب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2085


    - لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا ومؤكله . قال قلت : وكاتبه وشاهديه ؟ قال : إنما نحدث بما سمعنا .
    الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1597

    و جاء في سورة البقرة

    الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

    يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

    فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ

    وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ

    وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ

    و جاء في سورة آل عمران

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

    وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

    وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ

    وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ

    الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

    وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

    أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ

    قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ

    هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ



    ألا نفيق أيها الكرام ؟

    من يمارس المهن الشريفة التي أحلها الله جل في علاه كالنجارة والقصابة يُحارب و يقاطع و يُسلب منه نسبه و يقال له أنت و ذريتك لست كفؤ لبناتنا القبليات...

    أما المرابي الذي يرتكب أشنع جريمة اقتصادية فلا يمسه سوء, يمشي مرفوع الرأس , مقبول التزويج, نسبه تام غير منقوص هو و ذريته..!!

    أفيقوا أيها الكرام قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه مال و لا بنون, و راجعوا مسألة خضيري – قبيلي و زنوها بميزان الشرع و أعيدوا صياغة ما كتب فيها في بطون الكتب الفقهية و دعوها تتساير مع متغيرات العصر و مستجدا ته.


    ys4911@gawab.com

  3. #3

    افتراضي




    مقال بعنوان

    أفق الشمس
    زواج وزواج

    د. هيا عبد العزيز المنيع

    جريدة الرياض
    الأربعاء 13جمادى الأولى 1428هـ - 30مايو 2007م - العدد 14219

    تتحدث فيه الدكتورة هيا عن تصنيفات الزواج في أيامنا هذه , زواج المسيار, زواج المسفار, زواج بنية الطلاق
    , زواج...حيث ذكرت ما نصه

    "

    البداية كانت زواج المسيار ثم ظهر لنا زواج الوظيفة ثم زواج نهاية الأسبوع والآن زواج المسفار وأخشى كما تقول رسائل الجوال المبشرة بأنواع أخرى من الزواجات بظهور زواج المسواق وزواج المحجاج وزواج المسياح والمسفار..؟

    "

    و تقول فيما معناه: إلى أين نحن متجوهون في مؤسسة الأسرة المسلمة؟

    و تقول

    "

    لنقف عند أشكال الزواج تلك ونجد أنها سفّهت أهم مؤسسة اجتماعية في الكون وهي الأسرة وحولتها إلى مجرد وسيلة استمتاع جسدي بين الطرفين قمة التشويه لمفهوم ومعنى الأسرة، من يَعُد للقرآن الكريم يجد النصوص القرآنية في تأسيس الأسرة وعلاقة الرجل بالمرأة كزوجين يجد أنها تتناقض مع توجهات تلك الفتاوى، حيث المحبة والمودة والسكن بين الزوجين في الأسرة الطبيعية غابت.. وبقي الأقل أهمية..

    "

    و تختم حديثها بـــ

    "
    وإنما علينا إعادة الهيبة لمؤسسة الأسرة إذ أن الواقع يشهد بحال انهيار مضامين الأسرة كما هو متفق عليه في ديننا والعلوم الاجتماعية والنفسية..


    "


    المقال متواجد على الرابط

    http://www.alriyadh.com.sa/2007/05/3...cle253332.html

    =-=-==

    تعليق
    لفته طيبة من أخت كريمة

    إعادة الهيبة لمؤسسة الأسرة: نعم

    لقد كتبت مشروعا طويلا في هذا و حديثا في نفس الوقت

    يجده المحب في منتديات المنشاوي >> الركن الآكاديمي الخاص
    >> منتدى د. المقريزي >> ذرية ضعافا -ذرية طيبة

    http://www.minshawi.com/vb/forumdisplay.php?f=19

    شكرا لك د. هيا.

  4. #4

    افتراضي

    مقال رقم 3

    مشوار الرأي
    نحو المعرفة

    ندى الطاسان
    http://www.alriyadh.com.sa/2007/05/3...cle253331.html

    جريدة الرياض
    لأربعاء 13جمادى الأولى 1428هـ - 30مايو 2007م - العدد 14219

    اقتباس
    الكشف قبل الزواج

    تعليق
    الكشف قبل الزواج كشف جسماني ولحماية الأجنة من الأمراض الوراثية, وهو أمر محمود , وقد قبل به المجتمع.

    الذي أحب أن انوه عليه كيف نحمي تلك المؤسسة الأسرية من الأمراض الاجتماعية - الفكرية؟

    كيف نكتشف التوائم الفكري و الثقافي بين الخطيبين قبل الزواج؟

    في الحقيقة أنا أقترح إعداد امتحان للمقبلين على الزواج لكل من الذكر و أنثي

    امتحان فكري ثقافي اجتماعي عن الأسرة والمجتمع والتربية.

    و قد أعددت ما يقارب 100 سؤال لكل من الفتاة و الفتى, نكتشف من خلالها عمقه المعرفي بمفاهيم الزواج والأسرة والتربية و العلاقات الاجتماعية

    يجدها المحب في منتديات المنشاوي >> الركن الأكاديمي الخاص
    >> منتدى د. المقريزي. >> امتحان للمقبلة على الزواج

    و السؤال الذي يطرح نفسه

    كيف نساهم في جعل الدولة تقبل بهذا النوع من الكشف و تقره رسميا كم أقرت الكشف الطبي؟

  5. #5

    افتراضي

    مقال رقم 4
    الرياض
    الخميس 14جمادى الأولى 1428هـ - 31مايو 2007م - العدد 14220


    ربيع الحرف
    معيارية الفقر إلى متى؟

    د. نورة خالد السعد
    لن أتحدث عن ظاهرة الفقر التي تعيشها شرائح ليست قليلة في مجتمعنا من منطلق تنظيري يتحدث عن نظريات دورة الفقر أو تأنيث الفقر كما يقال أو ثقافة الفقر، ولن أتحدث عنه من منطلق مقارنته هنا ببعض المجتمعات التي ينتشر فيها الفقر بشكل مأساوي..

    ولكن أجدني أتساءل كيف وصلت هذه الشرائح إلى هذا المستوى المتدني من الفقر المدقع.. ونحن في خطط التنمية ابتداءً من أول خطة لها في 1390ه وإلى الآن يكون التركيز فيها على رفاهية المواطن وتأمين تعليمه وحاجاته الغذائية والصحية والسكنية..؟

    :http://www.alriyadh.com/2007/05/31/article253457.html
    :
    إلى ان قالت سعادتها

    .. نعم هناك خطط للدولة.. ولكن أجدها تسير بوتيرة حسابية بينما الفقر وانتشاره يسير بوتيرة هندسية كما يقال..

    فإذا كان متوسطو الدخل الآن يعانون جداً من ارتفاع الأسعار الذي تقف وزارة التجارة ووزارة الصحة أمامه بدون محاسبة جادة.. فما هو حال الفقراء تحت خط 1120ريالاً شهرياً؟؟.

    .. الثراء نعمة من الله ولكن قد يتحول نقمة على صاحبه إذا صرفه في غير قنواته بينما هناك (فقراء جداً) محتاجون لهذا المال في شكل خدمات صحية وسكنية وغذائية..

    العالم العربي يئن بفقرائه ولكن في الوقت نفسه هناك تزايد في عدد أثريائه وكل عام نجد اسماً عربياً وخليجياً يضاف إلى قائمة أغنى أغنياء العالم!! فهل هؤلاء الأغنى الأغنياء أدوا حق الله في أموالهم؟!


    =--=-=-=-=-=-=-=-=-

    تعليق
    الفقر و ما أدراك مالفقر
    كثر الحديث عنه, تنظير, برامج عمل, توصيات محلية و دولية, مقالات , أبحاث علمية....الخ

    ليس لدى ما أقول غير ان مربط الفرس يكمن في تقديري في الموضوع المطروح على الرابط التالي

    http://www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=3116
    نحو جامعة اسلامية للعلوم الانسانية والاجتماعية.

  6. #6

    افتراضي

    مقال رقم 5
    22/1/1426 - الخميس

    مقال بعنوان
    ثقافة العمل
    بقلم: الأستاذ عبدالله السليمان الراجحي
    منشورا في مجلة التميز - السنة الرابعة - العدد العشرون

    مقتطفات من المقال
    الأستاذ عبدالله حفظه يتطرق في مقاله هذا الى عدة عناصر هي
    القوي العاملة الوافدة
    القوي العاملة الوطنية
    و
    معوقات تشغيلها
    ثلاث جهات يعول عليها المسؤولية عن عدم التشغيل هذا
    1
    الأسر التي نشات فيها هذه العمالة الوطنية
    2
    مؤسسات التعليم والجامعات و منشآت التدريب
    3
    ارباب العمل و عدم رغبتهم في تدريب وتوظيف القوى الوطنية
    4
    ان هذه القوى غير مستعدة للتثقيف في مجال العمل

    نجاح بعض القطاعات الكبري في الدولة, وبعض شركات الإنتاج الكبري في ترسيخ ثقافة العمل لدي منسوبيها
    فشل القطاعات الصغري في الدولة والشركات الصغري في ترسيخ ثقافة العمل لدي منسوبيها
    المجتمعات الغربية و الصناعية تحظي بثقافة عمل ممتازة
    هذه الثقافة ساعدت جهات الإشراف في الدول الصناعية على سن القوانين والنظم اللازمة لتفعيل القوي الوطنية تفعيلا امثلا

    ويختم
    بضررورة ترسيخ ثقافة العمل لدي القوي الوطنية لدينا
    الإعتراف بندرتها
    اهمية التكامل بين الأطراف المسؤولة لتحقيق الهدف المنشود


    تعليق
    طرح جميل من استاذ ابو سليمان, الا اني اتسائل

    ماذايريد ابو سليمان من اصحاب االأقلام المخلصه ان يكتبوه في مجال ثقافة العمل؟

    هل هناك برامج في التلفزيون او القنوات الفضائية تعتني بثقافة العمل؟ و ماهي؟

    هل الشريط الإسلامي ساهم في تصورك في ترسيخ هذه الثقافة؟ ان لم يكن له مساهمة, ففي تصورك كيف ينبغي ان تكون مساهمته.؟

    هل البرامج الفديوية التوعوية ساهمت في ترسيخ ثقافة العمل؟ وما دورها ان لم تكن قد ساهمت بعد.
    هل لخطب الجمعة دور في ذلك؟

    هل لحديث بعد العصر او بعد العشاء في المساجد دور في ذلك؟ وهل يمكن يدرك الأئمة ما تصبوا اليه؟

    هل هناك برامج إذاعية في الراديوا تخدم الموضوع؟ ان لم يكن فمن تقترح يمكن ان يقوم بتقديم برامج عن ثقافة العمل؟

    المواقع على الشبكة هل تعتقد ان لها دور في ذلك؟ وكيف؟

    هل هناك كتب يمكن ان يتزود بها الكتاب لكي يثروا الساحه عن هذه الثقافة؟

    واشكر الأستاذ عبدالله سليمان الراجحي لإثارته للموضوع.

  7. #7

    افتراضي

    المقال السادس


    مقال بعنوان
    جنون الأمهات
    بقلم: جوديث وارنر
    منشورا في مجلة Newsweek النسخة العربية - 1 مارس 2005

    مقتطفات من المقال
    هو موضوع الغلاف بعنوان
    اسطورة الأم المثالية
    لماذا تقود النساء الى الجنون
    و هل يجب ان تكون الأمهات شهيدات؟



    تعليق
    1
    كتاب بعنوان
    The Surrendered wife
    لمؤلفته
    Laura Doyle

    عنوان الكتاب بالعربي
    الزوجة المستسلمة
    تاليف
    لورا دويل
    قراءة محمد رشيد العويد
    تم الحديث عن هذا الكتاب, و مقارنة ما توصلت اليه المؤلفة من توصيات وقرارات مع ما ورد في الشريعة الإسلامية عن

    المرأة في مجلة النور الكويتية في اعدادها من 194 الى عدد 238 , محرم 1426هـ, حتي تاريخ اليوم "24/1/1426هـ",

    في 44 حلقة. و اعتقد ان المجلة ستواصل طرحها حول محتويات الكتاب.

    كتاب لورا مع قراءة محمد رشيد العويد له
    اهديه كهدية فكرية لـ جوديث وارنر, صاحبة مقال جنون الأمهات, وكتغذية مرتجعه لما كَتـَبــَتْ.

  8. #8

    افتراضي

    المقال السابع

    مقال بعنون
    المثقفون و تسويق الأفكار
    بقلم د. محمد بن عبدالله الخرعان
    مجلة منارات عدد 5 صفحة 15


    ملخص المقال
    يشير د. محمد الخرعان حفظه الله إلى نظرية يقول أنها حديثه في مجال الدراسات الإعلامية المعاصرة, هذه النظرية يطلق عليها, نظرية

    "التسويق الاجتماعي"

    فحواها انه بالإمكان أن نقوم بتسويق أفكارنا أو منتجاتنا الفكرية في المجتمع تماما كما نسوق لأي منتج اقتصادي أو تجاري.

    و تلخص النظرية نفسها بأنها تمر بست مراحل لتتم عملية التسويق لمنتج فكري ما

    الأولى
    تتمثل باختيار جمهور مستهدف "نخبوي" بحيث تتم استثارة و عيه بصورة منظمة حتى يتحقق لديه التشبع الكافي بالفكرة المراد تسويقها

    الثانية
    يطلب فيها من ذلك الجمهور المستهدف "النخبوي" القيام بعمل اتصال شخصي مباشر بلأخرين بهدف التأثير عليهم بالتزامن مع تدعيم جهودهم تلك برسائل مماثلة تبث عبر وسائل الاتصال الجماهيري من اجل تحقيق تأثيرا اكبر.
    د. محمد فقط تعرض لهاتين المرحلتين ولعله يتطرق للبقيه لا حقا.

    د. محمد أيضا يشيد بأهمية هذه النظرية , ويحفز الدعاة والمصلحون و المربون على تبنيها والعمل على التعاون فيما بينهم لتسير التوجهات الدعوية جنبا إلى جنب بصورة شمولية تكاملية لا تصادم بينها.

    بجانب عرضه هذا و تحفيزه, يشير حفظه الله إلى أن هذه النظرية مستخدمه من قبل, الأبواق الناعقة في مجتمعاتنا تلك التي تريد أن تفرض على مجتمعاتها وصاية وانتدابا فكريا, و واقعا جديدا مبتوت الصله بمنهاجنا الرباني الرفيع. ونحن أولى كدعاة نسعي لربط مجتمعاتنا بربها ومنهاجه القويم, باستخدام هذه النظرية.


    تعليقي على المقال

    أولا
    اشكر د. محمد على تنبيهه إلى هذا الأمر واسأل المولى جل وعلى أن يجعل ما كتبه في ميزان حسناته يوم نلقاه.

    ثانيا
    النظرية التي أشار إليها د. الخرعان يقول " أنها برزت في الدراسات الإعلامية المعاصرة نظرية حديثه", ولا ادري هل برزت في الغرب أو في أحضان المجتمع الإسلامي, المهم:
    أنا عندي اعتقاد جازم بأن الإسلام سبق إلى هذه النظرية أو الرسل بمجموعهم لم تغب عنهم هذه النظرية, حيث انهم من المصطفين الأخيار. اصطفاهم ربهم ليسوقوا لرسالته الربانية. فبضاعة الرسل كما هو معلوم للجميع "رسالة", لذا أنا لا اعتقد أن هذه النظرية قد خفيت عليهم وعلى من سار على هديهم داعيا ومربيا إلى يوم الدين.

    و الذي يتابع ما طرحه مؤرخو العلوم من غربيين ومسلمين وعرب يجد انهم كثيرا ما يشيروا إلى أن تلك النظريات التي ينسبها الغرب لنفسه ولرواده المفكرين قد سبق بها غيرهم من علماء العرب و المسلمين.

    أقول حسب متابعاتي لتاريخ العلوم أجد أننا بحاجة إلى زيادة البحث في موضوعان :

    الأول :
    تاريخ نظريات الاتصال الذي نحن بصدده الآن,

    الثاني:
    تاريخ الإحصاء وعلومه, فأنا اعتقد أننا لما بعد نشبع هذين حقهما من البحث التاريخي على أنى لا ازعم خلو الساحة الثقافية والعلمية من شيئي عن تاريخهما. لكن أقول قارن بين ما كتب عن تاريخ نظريات الرياضيات وعلومه أو الطب و علومه وبين ما كتب عن تاريخ الإحصاء وعلومه أو نظريات الاتصال وعلومه تجد النتيجة.

    ثالثا
    النظرية التي أشار إليها د. محمد, في الحقيقة هي تمارس من قبل التنظيمات الدعوية, فتجد في أدبيات الدعوة عدة مصطلحات تتعلق بهذه النظرية منها , الدعوة الفردية, الدعوة الجماعية, الدعوة بالرسالة, الدعوة بالإعلان,الدعوة بالخروج وترك البيئة المعتادة و الجو الاجتماعي المألوف, الدعوة بالإيحاء, الدعوة بالقدوة, التوريث الدعوى, أصول الدعوة, فق الدعوة, فقه إنكار المنكر, ادعوا على بصيرة أنا ومن اتبعني وغيرها من المصطلحات التي من محصلتها تلك النظرية, لكن قد لا تجد من الدعاة والعلماء من يشير إلى أنها نظرية بالمفهوم المتعارف عليه.

    رابعا
    دعوه لأساتذة التسويق في الجامعات بتنبيه تلامذتهم لهذه النظرية الإتصالية , واعطائهم مشروع المقرر "فكرة تربوية أو تعليمية أو اجتماعية", ويطلب منهم تسويقها للمجتمع من حولهم باستخدام "نظرية التسويق الاجتماعي", مع متابعة الأستاذ أسبوعيا لهم و مدي تقدمهم في ترويج أو تسويق الفكرة التي اتفقوا عليها.

    يمكن يكون المشروع عليه 20 إلى 30 درجه, لإعطائه أهمية لدي الطلاب و الطالبات. أما الفكرة فلن يعدم الدكتور من أن يحصل عليها إما من أفكاره أو من أفكار غيره . وأنا ادعوه من هذه الزاوية أن يسوق من خلال تلاميذه للأفكار التي تم طرحها في الركن الخاص بي في شبكة المعالي أو في موقع الكوت أو موقع إسلاميات, فإني أرى أنها بحاجة إلى تسويق في صفوف مجتمعنا المسلم.

    بعضها على سبيل المثال ما يجده المحب على الرابط التالي

    www.islameiat.com >> د. يوسف السعيد >> منتجاتنا ودورها التربوي
    أو
    Forum.ma3ali.net >> ركن د. يوسف محمد السعيد >> صلة الرحم في ثوبها الجديد
    أو
    Forum.ma3ali.net >> ركن د. يوسف السعيد >> تطبيق لفكرة هل نستطيع ان نهتم بالتعليم كاهتمامنا بالدعوة


    و أخيرا و ليس بآخر ليعلم القارئ و القارئة الكريمين أن هذا ما في جعبتي و أنا ارحب بكل نقد أو توجيه حول ما كتبت فالمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا. فمثلا أنا قلت بندرة التأليف في مجال تاريخ الإحصاء وعلومه, وقد يكون هذا الكلام خاطئا ويوجد مؤلفات متعددة في هذا المضمار, لذا أنا أقول لمن يقرأ كلامي هذا أن يدلني على هذه المؤلفات, فإني بشوق إليها.

    ملاحظة
    يخول لمجلة منارات عرض تعقيبي هذا في مجلتهم كتغذية مرتجعه على ما كتبه اخونا الفاضل د. محمد
    هذا ان اعجبهم ما كتبت. ولهم كامل التحيات و التقدير.

  9. #9

    افتراضي

    مقال رقم 8

    البوارح
    من دفتر الإجابات

    د. دلال بنت مخلد الحربي
    الجزيرة
    الاربعاء 19 ذو القعدة 1426 هـ 21 ديسمبر 2005 م العدد 12137


    بين يدي أوراق إجابات لطالبات جامعيات. تنطق بمستواهن، وتكشف عن واقع مرير لمستوى التعليم الجامعي. فعندما ترتفع الأصوات بتدهور مستوى التعليم، نبحث عن الخلل هل هو في عدم فاعلية الطالب أم في تدني عطاء الأستاذ، والقضية مشتركة وأطرافها متهمون بصياغة إشكالية التعليم لدينا.

    أقلب الصفحات، وتحل في خاطري أسئلة ثقيلة

    ألم تتلق هؤلاء الطالبات على مدى أسابيع طويلة مادة علمية؟

    ما الذي كنت أفعله (أنا) داخل قاعة المحاضرات، ماذا كنت أقول، وفي أي فلك كنت أدور؟

    خذ مثلاً:
    إحدى المعارك (والسؤال عن أسباب الهزيمة)

    والإجابة تحمل صفة العموم الذي تطبقه الطالبات على كل معرفة، فالأسباب تنحصر في: ضعف الخطة العسكرية، انتشار الأمراض والأوبئة وسوء القيادة، ضعف الروح المعنوية، ضرب الحصار وطوله، وانضمام القبائل (ولا تعرف لمن).

    عموميات أعرف أن الطالبات اعتدن كتابتها وحتى قولها في المحاضرة للتخلص من الإجابة الدقيقة، فالمعركة فيها طرفان أحدهما منتصر والآخر مهزوم، أما الأسباب فهي ما ذكر سابقاً، وحتى تتخلص الطالبة من دقة الإجابة تبتعد عن ذكر الأسماء والأماكن.. الخ، المهم أن في الورق إجابة.

    وعلى هذه الإجابة قس إجابات أخرى بعضها تجعلك تبتسم وأخرى تشدك إلى قاع الخيبة، وكلاهما تجعلك تتأمل في واقع معرفي وتعليمي نعيشه كل يوم يبث شكوى عامة عن أزمة التعليم ومخرجاته لدينا.

    التعليم هو أساس التنمية السليمة وهو القاعدة الصلبة التي يبنى عليها كل ما له شأن بالمواطن والوطن، ومما لاشك فيه أن هذا الأمر يحتاج إلى دراسة موسعة تقوم بها جهات علمية تستطيع أن تضع يدها على مكامن الخلل وتقدم الحلول المطلوبة للإصلاح من أجل بناء جيل واعٍ يدرك مقاصد ما يدرسه وأهمية ذلك لحياة المعاصرة.

    _______________________
    http://www.al-jazirah.com/119756/ar4d.htm



    تعليقي على المقال و أرجوا أن يصل لدكتورة دلال

    تختم الدكتورة دلال مقالها بالتوجيه التالي

    ومما لاشك فيه أن هذا الأمر يحتاج إلى دراسة موسعة تقوم بها جهات علمية تستطيع أن تضع يدها على مكامن الخلل وتقدم الحلول المطلوبة للإصلاح من أجل بناء جيل واعٍ يدرك مقاصد ما يدرسه وأهمية ذلك لحياة المعاصرة

    أنا أقول
    هناك دراسات متعددة حول التعليم وحول تدني المستوي الدراسي لدي الطلبة والطالبات
    وكل دراسه تختم بتوصيات, ومع ذلك لمَّا نصل لمخرجات مرضية.

    لذا فأنا أقترح الحل البنائي التالي

    المجتمع برمته يعاني مشاكل شتي بسبب الإنفتاح العام من قنوات فضائية

    ووسائل إتصال حديثه كلإنتر نت و غيرها

    نظرت لهذا الموضوع فخرجت بالتصور التالي

    وهو إعادة بناء الأسر الممتدة بشكل يناسب العصر الحاضر

    هذا الموضوع او هذا المشروع تجده في هذا المنتدي

    بعنوان


    "ذرية ضعافا - ذرية طيبة""


    http://www.minshawi.com/vb/forumdisplay.php?f=19


    وكان من الأدوات الإجتماعية التي نرجو من كل عائلة ممتدة مزاولتها ما يلي

    وهي تركز على رفع الضعف الدراسي عند كل من طلبة وطالبات الأسرة الممتدة.

    تقوم العائلة ممثلةً بالمهتمين في البناء, بحصر عدد المعلمين والمعلمات فيها

    في جميع المستويات (الروضه, الإبتدائ, المتوسطه, الثانوية, الجامعة)

    و تقوم ايضا بحصر عدد الطلبة والطالبات في تلك العائلة في جميع المستويات


    ثم تُكَوِّن لجان متعددة

    اللجنة الأولى
    معلمي و معلمات الروضات والتمهيدي

    اللجنة الثانية
    معلمي ومعلمات المرحلة الإبتدائية

    اللجنة الثالثة
    معلمي ومعلمات المرحلة المتوسطة

    اللجنة الرابعة
    معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية

    اللجنة الخامسه
    معلمي ومعلمات المرحلة الجامعة

    وهناك لجنة عليا ترأس جميع هذه اللجان التعليمية

    ثم لجنة التوظيف و التزويج

    ما هو عمل هذه اللجان؟

    كل للجنة من هذه اللجان تكون مشرف مباشر على أبناء وبنات العائلة في المرحلة المعينة
    لكل طفل او طفله ملف خاص به, ملف سلوكيات و مواهب ..الخ

    هذا الملف يبدأ من قبل المدرسه,
    ويتنقل هذا الملف للجان الأخري عندما ينتقل الطالب من مرحلته إلى المرحلة التي تليها. وبعد تخرج الطالب او الطالبة من الجامعة او تعثرهما دراسيا و انقطاعهم عن الدراسة يتحول ملفه إلى لجنة التوظيف و التزويج, لكي تسعي لتوظيفه وتزويجة, بدلا من ان يواجه الواقع لوحده و بمفرده. فهذه اللجنة الأخيرة تعرف نظام الخدمة المدنية و أنظمته و تعرف الشركات في البلد وتعرف متطلبات السوق وتعرف صفات الشخص من أجل تزويجة إما من داخل اسرته او من خارجها بالإتفاق مع اللجان المماثلة في الأسر الأخري.

    كل لجنة تعمل برنامج سنوي لمن تحت أيديهم

    برامج للخميس و الجمعه

    برامج للقاء الشهري معهم

    برامج جانبية بهدف التقوية في دروسهم

    برامج لكشف مواهبهم ونقاط الضعف عندهم

    برامج رحلات حج وعمره

    برامج رحلات ترفيهية تربوية
    عطلات الربيع, عطلات الصيف, عطلات الأعياد

    زيارات
    مصانع, جامعات, شركات, دور نشر, مخابز, مزارع..


    فلأسر في هذه العائلة قد كفيت مهمة 70% من التربية والتوجيه
    يبقي عليهم ان يساعدوا اللجان المذكوره في مهامهم

    كل هذا موصوف في الموضوع اعلاه في هذا المنتدى

    فهل نستعد لمثل هذا, ام نجلس نندب حظنا, ونشجب و نستنكر؟

    أرجو أن نكون ممن عنده الهمة لرفع الضعف والهزل الموجود في صفوف ذريتهم

    "وليخش الذين لو تركو من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم, فليتقوا الله وليقولو قولا سديد" النساء 9


    ضعف المستوي الدراسي لدي الذرية ضعف

    قلة الأدب في صفوف ذرية العائلة ضعف

    كثرة الحوادث المرورية في الذرية ضعف

    قلة الكوادر المرموقة في الذرية ضعف

    قلة الوعي الديني والوعي العام في الذرية ضعف

    كثرة الطلاق والمشاكل الأسرية في الذرية ضعف

    ضعف مستوي الدخل في الذرية ضعف

    إنتشار الأمية في الذرية ضعف

    قلة مصلي الفجر في جماعة في الذرية ضعف

    عدم وجود العلماء الشرعيين في الذرية ضعف

    عدم وجود مخترعات من الذرية ضعف

    :

    :

    إلخ



    فهل يصل خطابي هذا لدكتورة دلال.؟؟




    وهل تتكرم صحيفة الجزيرة بنشر ردي في صفحاتها؟
    آمل ذلك

  10. #10

    افتراضي

    مقال رقم 9


    نورة آل الشيخ: انتشار ظاهرة الأسرة النووية والأفكار البائدة سببا في الإرهاب
    الاربعـاء 10 محـرم 1427 هـ 8 فبراير 2006 العدد 9934 الشرق الأوسط

    ندوة تناقش آليات الحماية من العنف الأسري

    جدة: منال حميدان
    «لا تستهينوا بعلامات العنف، وبالأخ الذي يضرب أخته، فهذا الصغير قد يغدو إرهابياً في المستقبل، وحينها لن يكتفي بضرب فرد، لكنه سيضرب مجتمعاً بأكمله»..
    هذه الصيحة التحذيرية من خطر العنف الأسري والتي أطلقتها رئيسة لجنة الأسرة بجمعية حقوق الإنسان الجوهرة العنقري في بداية ندوة عن العنف الأسري،
    أقيمت مساء أمس الأول على هامش فعاليات معرض عمل المرأة الثالث ـ المقام حاليا ـ حرضت النساء الحاضرات على مراجعة ومناقشة الكثير من المعتقدات التي
    ظلت من الثوابت في المجتمع السعودي لفترة طويلة، واكتشاف الصلة بينها وبين ثقافة سلبية متوارثة تؤجج العنف.
    وخلال الندوة التي استعرضت آليات الحماية
    من العنف الأسري، ألقت المحاضرة نورة بنت عبد العزيز آل الشيخ المديرة العامة للإشراف الاجتماعي النسائي بمنطقة مكة المكرمة، الضوء على مسبباته ومدى
    الخطر الذي يمثله انتشار ظاهرة «الأسرة النووية» كما سمتها وتعني بها استفحال المشاكل داخل الأسرة بدون إصلاح ذات البين مما يسبب الكثير من الاحتقان
    والمشاكل النفسية والاجتماعية التي تهدد سلامة المجتمع.

    وناشدت نورة آل الشيخ جميع مؤسسات المجتمع بالتعاون فيما بينها لمواجهة العنف الأسري الذي يهدد أمن المجتمع، لأن «من يُمارس عليه العنف سيمارسه على غيره،
    سواءً في الأسرة أو المجتمع، وقد يكون الإرهاب أحد صوره».

    وقدمت نورة آل الشيخ في نهاية الندوة عددا من التوصيات التي تهدف للحد من الظاهرة ومن بينها: دعوة الإعلام إلى محاربة تسييد الأفكار الاجتماعية البائدة،
    والتي عزت إليها دوراً كبيراً في إشاعة ثقافة العنف، وطالبت الإعلام بنشر مبادئ التعامل الإسلامي الصحيح بدلاً منها.
    كما طالبت القضاء بإعادة النظر في دفع المرأة المتقدمة لطلب الخلع من المحكمة مبلغاً مالياً مقابل حصولها عليه، «فأكثر هذه الحالات تعاني استغلالا وجشعاً لا إنسانياً من الزوج،
    الذي يساوم المرأة على حقوقها التي يكفلها لها الشرع مقابل مبالغ خيالية» كما قالت، واستشهدت ببعض التجارب التي وقفت عليها من خلال عملها في وزارة الشؤون الاجتماعية.

    واعتبرت آل الشيخ بأن المطالبة بالحق العام في قضايا العنف الأسري، والعنف ضد الأطفال، وعدم إسقاطه حتى في حالة تنازل الأب أو الأم عن الحق الخاص،
    سيحد من ظاهرة العنف الأسري، ودعت إلى إيجاد رادع قانوني للمتجاوزين في قضاياه، ونشر المحاكم الأسرية، وتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي المدرسي،
    ومنحه صلاحيات أوسع لمساعدة الأطفال المتضررين، وإنشاء دور حماية في كل مدن المملكة.

    وطالبت الجهات الخيرية، والمقتدرين بإقامة أوقاف خيرية يستفيد منها المعنفون، كما وجهت دعوة مفتوحة للجمعيات الخيرية من أجل نشر مراكز الإرشاد والتوجيه الأسري،
    وقالت «أنا ألح على الجمعيات الخيرية بإنشاء هذه المراكز والإشراف عليها حتى يحصل لها التنظيم المطلوب».

    من جانبها تحدثت العنقري في كلمتها الموجزة قبل الندوة عن ظاهرة العنف الأسري، وقالت: «أشعر بالدهشة والفجيعة إزاء الحد الذي وصل إليه العنف في مجتمعنا،
    خاصة بعد عملي في جمعية حقوق الإنسان حيث أتاح لي ذلك الوقوف على النسب العالية للعنف داخل الأسرة».

    وتابعت قائلة: «برغم عدم وجود إحصائيات دقيقة لدينا حول الظاهرة، إلا أنني أؤكد من خلال الحالات التي استطاعت الوصول إلينا من مختلف مناطق المملكة على الحجم المرعب لهذه الظاهرة».

    وأكدت على أن الحد من العنف يستوجب الاهتمام بناحيتين هما الوقاية والعلاج، وشددت على أن الوقاية مهمة جداً فبرغم صعوبتها وطول مشوارها إلا أنها تبقى أسهل من
    الحماية المكلفة وعملية التأهيل التي تتطلب مجهوداً كبيراً، ووقتاً طويلاً لإزالة الآثار السلبية على نفسية المُعَنَف والمُعَنِف. وقالت: «أرى أن الوقاية ممكنة،
    خاصة إذا ما عرفنا أن مجتمعنا فتي، بمعنى أن من هم في سن الخامسة عشرة يمثلون النسبة الأكبر في تعداد السكان، حيث يشكلون نسبة 60 %،
    فإذا عرفنا كيف نربيهم ونحتويهم في البيت والمدرسة فحتماً سننجح في الوقاية من العنف الأسري، والعنف بصورة عامة».

    _____________________________
    http://www.asharqalawsat.com/details...ticl e=347133


    تعليق
    انا من موقعي هذا أناشد آل الشيخ حفظها الله
    بالنظر إلى مشروع "البناء العائلي الممتد بشكل يناسب عصرنا الحاضر"
    و انقل لها نفس التعليق الذي اوردته على مقال د. دلال مخلد الحربي السابق.
    ولعل جريدة الشرق الأوسط تنقل تعقيبي هذا كتعقيب على ما تفضلت به أختنا نورة.

صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-16-09, 03:27 PM
  2. لقاء مع أول عارض أزياء سعودي ! مع تعليق نبوي بسيط !
    بواسطة رائد الخزاعي في المنتدى نفحات إيمانية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-01-08, 08:24 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث