النتائج 1 إلى 10 من 261

الموضوع: ذرية ضعافا-ذرية طيبة (Extended Family)

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1

    افتراضي

    مهم للجنة التوظيف في العائلة

    الخبر التالي مهم في تقديري للجنة التوظيف, وعلى تلك اللجننة متابعة ما يطرح من برامج من هذا النوع
    لتسعى جاهدة لمساندة شباب العائلة وشاباتها الراغبين في العمل, فالشاب قد تنقصه الثقة او تنقصه المعرفة
    للإتصال بدوائر التوظيف و التشغيل, لذا وجب على أسرته ممثلة بلجنة التوظيف ان تسانده حتي يقف على رجليه.

    و إليكم الخبر


    التركي ل "الرياض":
    25مليون ريال رصدتها "غرفة جدة" لتمويل المنشآت الصغيرة خلال العام المقبل

    3جهات ترتب لإطلاق إدارة تقضي على تأخر الترخيص للمنشآت الصغيرة


    الرياض - أحمد بن حمدان:
    أكد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة، أن الغرفة ترتب مع محافظة جدة وأمانتها، لإطلاق إدارة جديدة تسمى "إدارة التراخيص"، تقوم على منح التراخيص اللازمة للشباب لتمكينهم من إقامة مشروعاتهم الصغيرة، وذلك للحد من تأخر إصدار التراخيص من قبل معظم الجهات الحكومية والتي تصل فترة الانتظار إلى 7أشهر في بعض الأحيان.

    وقال صالح التركي، في تصريح ل"الرياض"، على هامش اللقاء السنوي السادس عشر لجمعية الاقتصاد السعودية: "نحن الآن نعمل في غرفة جدة ونرتب لإطلاق إدارة جديدة تسمى "إدارة التراخيص" بالتعاون مع محافظة جدة ومع الأمانة، ونتوقع أن يكون إصدار تراخيص المنشآت الصغيرة من غرفة جدة خلال ال 6أشهر المقبلة"، مشيرا إلى أن أمانة جدة تحضر الآن للبرنامج، وإذا ما تم الاتفاق بين الأمانة وغرفة جدة عندها يتم إطلاق البرنامج.

    وأوضح التركي أن البنوك المحلية لم تكن متعاونة مع الشباب عند تنفيذها برامج تمويل المنشآت الصغيرة، وذلك باشتراطها الكفيل لقبول تمويل هذه المنشآت، مبينا أن هذه الشروط يجب أن تطلبها من المقتدرين، دون اشتراطها على الشباب الراغبين في بناء مستقبل لهم، مطالبا بالقضاء على شرط الكفيل من البنوك عند تنفيذ برامج تمويل هذه المشاريع في أقرب وقت.

    وذكر رئيس مجلس إدارة "غرفة جدة"، أن برنامج تمويل المنشآت الصغيرة في الغرفة، يعد حديثا ولم يتم تمويل أي مشروع في إطاره حتى الآن، غير أن البرنامج تم تحديد ميزانية له تبلغ 25مليون ريال خلال العام المقبل، منها 20مليون ريال قدمت دعماً من قبل رجال الأعمال.

    ولفت التركي إلى أن برنامج إطلاق المعسرين من السجون، الذي نفذته غرفة جدة يأتي في إطار أداء أدوارها الاجتماعية، وقد تم إطلاق 130معسراً حتى الآن دفعت عنهم مبالغ مالية تصل إلى مليوني ريال.

    يأتي هذا في وقت أجمع فيه مشاركون خلال اللقاء السنوي السادس عشر لجمعية الاقتصاد السعودية، إلى أن قصور الإجراءات الحكومية في منح التراخيص اللازمة للشباب لإقامة مشروعاتهم الصغيرة، يعد أهم المعوقات التي تواجههم في هذا المجال.

    ===================================
    http://www.alriyadh.com/2007/06/11/article256246.html
    الرياض
    الأثنين 25 جمادى الأولى 1428هـ - 11 يونيو 2007م - العدد 14231

  2. #2

    افتراضي



    للجنة الاجتماعية

    من الأنشطة التي يمكن للجنة الاجتماعية تبنيها ما يلي

    1
    حفل كل 3 سنوات للمتقاعدين
    مع وضع برنامج يناسب هذه المناسبة
    مثل مقابلات معهم, توجيهات منهم لبقية أفراد الأسرة حديثي التوظيف او ممن هم على رأس العمل الوظيفي
    , حث المتقاعدين على التأليف, القراءة , الخدمات الاجتمعية للعائلة.
    و في نهاية الحفل يوزع عليهم حقيبة فيها دفتر و قلم وكتاب يحتوي على نماذج فاعلة من متقاعدين
    قصص متقاعدين كان لهم دور فاعل في العديد من المجالات العلمية والعملية (تأليف كتب, تأسيس جمعيات خيرية, تأسيس عمل تجاري,
    تأسيس مكتب إستشاري, تأسيس عمل إعلامي, مشاركات متنوعة لمؤسسات متعددة.....) كي تكون تلك النماذج نبراسا لهم في كيفية إستثمار الوقت بعد التقاعد.



    2
    حفل سنوي للمواليد خلال السنة الماضية مع أمهاتهم
    و يمكن للجنة الاجتماعية عمل برنامج مناسب لمثل هذا الحدث
    مقابلة مع الأمهات و الأباء
    رؤيتهن لمستقبل أولادهن الجدد
    التحدث عن أساليب التربية التي تنوي الأم إتباعها مع مولودها هذا
    هدايا لهن و لمواليدهن.
    إهدائهن كتيبات عن التربية والرضاعة و التغذية و الصحة العامة
    و في نهاية الحفل يوزع عليهم حقيبة فيها دفتر و قلم و أشرطة وكتاب يحتوي على نماذج واعية من أمهات أدركن واقعهن وعملن على توجيه أبنائهن و بناتهن و فقا لهذا الوعي
    قصص أمهات كان لهم دور فاعل في العديد من المجالات التربوية العلمية والعملية كي تكون تلك النماذج نبراسا لهم في كيفية إستثمار و قتهن التربوي
    و من أمثلة ذلك قصة أم الشافعي معه في تعليمه وتوجيهه حتى بلغ من العلم مابلغ, قصة سمعتها من الداعية المعروف عمر خالد في قناة دبي الفضائية
    و من المؤكد انها مسجلة على أشرطة كاسيت او مكتوبة على شكل رسالة. فهذه القصة تنبئ عن وعي كامل لأم الشافعي بواقعها وهمومه
    فكانت أمه هي المرشد الآكاديمي الأول له في طريقه لطلب العلم, وفي توجيهاتها قواعد جمة لعلوم التعليم و التربية .
    و على اللجنة الثقافية ان تنتقي بعضا من الأسئلة على هذا الكتاب و تطرحها كمسابقات في تجمعاتهم العائلية المستقبلية, من أجل ربط الأم بهذا الكتاب
    و توسيع دائرة الإستفادة. وعلى المثقفات في الأسرة و المناصرات للجنة الثقافية متابعة هؤلاء الأمهات من بُعد ليتاكدوا من قراءتهن لتلك الكتب المهداة لهن..



    ينبثق من هذه المداخلة
    الحاجة لكتابان الأول : نماذج لمتقاعدين فاعلين كما تم وصفه, والثاني: نماذج لأمهات تخرج على أيديهن رجال و بنات أفذاذ سواء في أمتنا الإسلامية او غيرها
    اذكر في ذلك كتاب قرأته لأم أمريكية تقول في مقدمته أنها قرأت عن التربية قبل مولودها الاول, لكن عندما قدم مولودها هذا و اصبح واقعا معاشا بين يديها
    وجدت نفسها أمام واقع حقيقي, طفل يتحرك ويتنفس بين يديها , ولفرط إهتمامها بالتربية, قامت بتشكيل مجموعة من ألأمهات ممن يعشن نفس الهم او قريبا منه
    و مماثلين لها من حيث أن لديهن مولودا أول, فوضعت لها ولهن إجتماعات دورية لمناقشة دور الأم الحقيقي على طفلها, و تطورت في هذا المضمار, حتى ألفت الكتب
    وأصبحت مستشارة للغير في القضايا التربوية و أصبح لها موقع على الشبكة, فصار لها شأن, ولعلي ابحث عن إسمها وكتابها ليكون نموذجا للمراة التربوية.

    رابط الكتاب الأول
    http://www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=3262

    رابط الكتاب الثاني
    http://www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=3263


  3. #3

    افتراضي

    للجنة التزويج والإرشاد الأسري

    إليكم هذا المقال ثم يتبعه التعليق


    الدعم المادى لا يكفي ولابد أن نعايش مشكلة العوانس

    عزيزي رئيس التحرير
    طالعت يوم الاربعاء الفائت الموافق 22 ربيع الآخر 1428هـ في جريدتكم الموقرة خبر قرار مكتب الضمان الاجتماعي والذي اقتضى صرف مبلغ زهيد لعوانس المنطقة الشرقية، ورغم قسوة هذا اللفظ الدارج وتدني ذلك العطاء المادي، الا ان المشكلة لم تحل ولم يفكر لها بحل وزاري؟ بل نحاول دوما ان نعالج العنوسة بترميم شقوق جدرها المتخلخلة بقصاصات زجاجية لا تلبث الا ان تنكسر، فالمليون فتاة المشار اليهن في الموضوع بالتأكيد لا يردن من المجتمع ومؤسساته دعما ماديا فقط، بل يجب ان يضاف الى ذلك الدعم المعنوي المطعم بالأفكار المنطقية لكي يقص طوق هذا اللقب المؤلم عن اجسادهن، فلو اردنا الحل فعلا لتعايشنا من واقع احاسيسهن واحتياجاتهن وفكرنا في مشكلتهن المتفاقمة بأداة العقل وعاطفة القلب المتأمل لكي نجد حلا ناجعا لهذه المشكلة القائمة، ليتنا نتجاوز تلك المقالات التي تكرر حلولا متناقلة ومتكررة منذ عدة سنوات، والتي لا تفي بحل ولو جزءا يسيرا من حجم المشكلة، بل تعتبر مقالات انشائية لا تجيد مفهوم التعايش الحقيقي مع جذور القضية واطرافها، ليتنا نستطيع ان نكون مزيجا من التفاعل الاجتماعي والحكومي مدعومة ببيئة نشطة تعمل على ابتكار حلول فعلية نستطيع من خلالها السيطرة والحد من ظاهرة العنوسة.

    عموما ان الحياة حقل خصب للتجارب الناتجة عن الكثير من المواقف والمشاهدات التي تخمرت كرؤى وأود سرد بعض منها في نقاط خفيفة:

    1-
    من المعروف ان التركيبة الاجتماعية في المملكة تتميز بالتوزيع القبلي والعائلي أي بمعنى ان المجاميع البشرية وخاصة الافراد يميلون لقيمة الانتماء التي بداخلهم، ومن هذا الانتماء (الانتماء العائلي) وهذا بالطبع يعتبر مناخا جيدا لحل المشكلة في حال وجد التخطيط الصحيح المترافق مع التضافر الاجتماعي والذي يكون من ضمن اهدافه الحد من هذه الظاهرة، وابرز مثال لدي على ذلك معايشة جميلة سمعتها من احد الاصدقاء الذي ينتمي لعائلة متوسطة التعداد في احدى مناطق المملكة حيث قال لي: ان مجلس عائلتهم قام بالغاء (صداق الزواج) بل حث ذلك المجلس ايضا جميع افراد العائلة على التعاون المادي لاتمام أي مشروع للزواج يتم في وسط عائلتهم، تلك البادرة اعتبرها اسلوبا ذكيا وربما في نظري ابتكاري للحد من المشكلة، بل قال لي ذلك الصديق ضاحكا ان جميع فتيات عائلته مقترنات بشباب العائلة ولو لفظيا ولم يجد لنفسه فتاة من العائلة يتزوج بها، تعمدت ان اذكر المثال السابق لايصال اهمية التكافل الاجتماعي لحل أي مشكلة كانت، لذا يجب على عمداء وكبار رجالات العوائل وايضا من مشائخ القبائل واعيانها عمل خطة تساعد الشباب والفتيات على تذليل العقبات التي تكون شاخصة في طريق اتمام أي مشاريخ للزواج لما في ذلك من التيسير المبارك والحل ولو نسبيا لحجم المشكلة.

    2-
    هناك مقولة قديمة (اخطب لابنتك ولا تخطب لابنك) ارى بين تلك الكلمات الحبسية بين الأقواس (حكمة بليغة ومميزة) اندثر تطبيقها مع مد الحياة العصرية، فلا ضير ان نسمع او نرى ابا يختار شابا لابنته ويعرض عليه الزواج عندما يجد فيه صفات الدين والرجولة والكفاءة فتلك خطوة جبارة عندما يتبنى الاب الحاذق تلك المبادرة الطيبة لانه بالطبع سيبحث عن الرجل الكفؤ ليأمن على ابنته عندما تكون في ذمته، ولنا في القرآن الكريم مثال رائع في قصة موسى والرجل العجوز والتي ذكر الله فيها (قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على ان تأجرني ثماني حجج فإن اتممت عشرا فمن عندك وما أريد ان أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين، قال ذلك بيني وبينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي والله على ما نقول وكيل).

    3-
    التفكير السائد لدى الكثير وخصوصا اغلبية الشباب ان الفتاة التي تصل لسن الثلاثين او تتجاوز هذا العمر لا تكون صالحة للزواج وكأنها قاربت مشارف الفتر والنهاية!! بالرغم من ان تلك المرحلة العمرية هي مرحلة الشباب وبداية النضج في تركيبة الشخصية، بل تكون الفتاة ذات وعي وادراك عاطفي وذات انسجام في الحياة الزوجية، وربما تأخرت الفتاة في الزواج للحصول على درجة علمية تكون بمثابة ميزة اضافية تحسب لها في الرصيد العلمي والثقافي، ولا غربة ايضا ان يقترن أي شاب بفتاة تكبره سنا في حال وجد التقارب الفكري او الثقافي او وجد الرضا من الجميع، فرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم القدوة الحسنة لعموم المسلمين تزوج الصحابية أم المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنه وهي تكبره بعشرين عاما وانجب منها بناته رضي الله عنهن.

    اخيرا
    لابد إذا ان نعايش مشكلتهن التي هي ايضا تعتبر مشكلتنا لنستطيع التفكير مع فتيات مجتمعنا في استنباط حلول وافكار لنفض عنهن شبح العنوسة، ذلك اللفظ المخيف الذي يطارد تفكيرهن ويجثم بين قلوبهن وعقولهن، ورجائي مرة اخرى ان نبحث عن حلول بدل ان نبحث عن الفاظ خشنة نستخرجها من لغتنا الجميلة كلفظ (عانس) بل اقول لفتيات المجتمع ان من يتبجح بذلك اللفظ هزوا ماهو الا شخصية متجردة من احاسيس البشر ومن عواطف الانسانية ومندرج تحت وصف السفه، ولا اجمل من ان اذكر كل فتاة وكل فتى واذكر نفسي بالدعاء الى الله عز وجل الذي بيده الخير ان يجعل لنا نصيبا وافرا من عطائه الكريم في الحياة الدنيا وفي الآخرة، ولا ننسى الالتجاء لبابه لانه عز وجل سيسعفنا برحمته وكرمه في حل مشاكلنا ونبذ همومنا عن أغشية قلوبنا، والجاهل من يشكو للناس وينسى الخالق، اخيرا أسال الله ان يرزقهن الازواج ذوي الدين والصلاح.

    عمر ماطر الدعجاني – الرياض


    ================================================== ====
    http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12414&P=10
    اليوم
    الأثنين 1428-05-25هـ الموافق 2007-06-11م
    العدد 12414 السنة الأربعون



    تعليق
    لجنة التزويج و الإرشاد الأسري من مهامهما, عمل إحصائية للفتيات الاتي تجاوزن سن الزواج
    و البحث لهن عن أزواج من داخل العائلة او من خارجها, مع مراعاة تخفيف المهور وتيسير أمر زواجهن
    و إقناع الرجال القادرين على التعدد, وعمل توفيق ظروف بينهن وبين رجال العائلة. فقد نجد في العائلة رجال قادرون على إسكانهن و إطعامهن وكسوتهن لكن لا يوجد بيدهم مهر مجزيء لهن, فيمكن إقناع تلك النسوة بالزواج
    حتى تعتاد الأسرة على مثل هذا السلم, ويصبح سلما جاريا في الأسرة.

    عمل بدئل معتبره للمهر: كأن يكون أب الفتاة موسرا والرجل الذي يريد الزواج غير ذلك لكن يريد الزواج, فيمكن لأب الفتاة ان يدفع المهر, و على الرجل ان يعمل مثلا مدة معينة عند ذلك الموسر

    عموما البحث عن بدائل متعددة للتوفيق, ولا نصر على البرتكول المتعارف عليه.


المواضيع المتشابهه

  1. مؤتمر طيبة الدولي للكيمياء 2009م
    بواسطة minshawi في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-07-09, 02:53 PM
  2. جامعة طيبة تستضيف معرض الفيصل
    بواسطة نور قلبي في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-04-09, 10:09 PM
  3. مؤتمر طيبة الدولي للكيمياء
    بواسطة نور قلبي في المنتدى مؤتمرات وندوات ودورات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-12-09, 11:01 PM
  4. جامعة المدينة العالمية في طيبة الطيبة
    بواسطة بـدر الـمـحـيـا في المنتدى التربية والتعليم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-14-06, 06:04 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-10-05, 10:25 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث