هذه بعض الخطرات التي كتبتها في أوقات متفرقه أرجو من الله قبولها ومن إخواني الباحثين الإفادة منها.
الماوردي/
محاضر في كلية الشريعة في جامعة الإمام
وآمل من الأخوة ألا يقوموا بنسخها في المواقع الأخرى لأني أعيد فيها وأنقحها وعند اكتمالها سأذكر ذلك
هذه بعض الخطرات التي كتبتها في أوقات متفرقه أرجو من الله قبولها ومن إخواني الباحثين الإفادة منها.
الماوردي/
محاضر في كلية الشريعة في جامعة الإمام
وآمل من الأخوة ألا يقوموا بنسخها في المواقع الأخرى لأني أعيد فيها وأنقحها وعند اكتمالها سأذكر ذلك
وهناك وصايا للشيخ الشنقيطي تتبع
الأخ الكريم الماوردي
لا ينكر أي متابع للمنتدى الجهد العظيم الذي تقوم به، والرسائل الجميلة التي تقدمها لرواد الموقع من الباحثين، ولا يسعني شخصيا إلا أن أقول يسرالله أمورك دنيا وآخرة،
ورفع قدرك ووفقك، وإلى الأمام ، وتقبلوا تحياتي.
ممتن لك أستاذنا محمد ونسأل الله أن يجمعنا على طاعته ومرضاته
وننتظر منك سعادة الدكتور تنويرنا بآرائك في منتدى الإشراف وكذلك بقية المشرفين فنحن بانتظاركم
بارك الله فيك ياشيخنا وحبيبنا الماوردي
وفيك أخي الكريم
أخي الباحث: انتبه عند ااقتناء الكتب إلى طبعاتها
على الباحث المستجد عند اقتنائه للكتب أن يحرص على الطبعات القديمة مهما كان ذلك ممكنا
أخي الباحث: اكتشف الخطأ في مهده، وقصة 1000 خطأ في الرسالة
في إحدى المناقشات العلنية قال أحد المناقشين - وهو من أعلام تخصصه - :كيف تريدني ان أذكر إيجابيات وقد وجدت في رسالتك 1000 خطأ لغوي
ما مراده؟؟
مراده طبعا عدة أخطأء لم تعالج فتناسخت وتكررت
والسؤال كيف نقضي على هذه المشكلةا؟
الجواب: من خلال عيون الباحثين والناقدين فحاول أن تعرض عملك فكل خطأ يبني لك صوابا فافرح باكتشاف الخطأ فرحك بالصواب، ولا تزك عملك فإن التكبر من أكبر حوائل الفلاح بل اجعل من عقول الناس عقلا لك لا سيما الناصحون، وفي الأخطاء الصياغية حاول أن تضع لك عدة صياغات لفكرة واحدة بحيث تدرب عقلك على عدم تجمد طريقة في عرض الفكرة
الموضوعية الغائبة:
أكبر مشكلة في البحث أن يوجد انفكاك بين عنوانه ومادته داخل البحث بحيث يكون العنوان في جهة والمادة العلمية أو الياغة في جهةن والمشكلة أن الباحث أحيانا مع ممارسة البحث يتناول بحث المسألة برمتها بأدنى مناسبة ومماس مع الموضوع وهذا خلل كبير جدا لا سيما أن أكبر وأشد أنواع النقد هو النقد في خلل العلاقة بين العنوان والمضمون ومن هذا القبيل في المناقشات أنك لم تتناول أيها الباحث المطلبو منك وإنما بحثت أمورا أخرى أنت غير مطالب بها وهي مضعفة لبحثك وتحوي بعدم فهمك له وللمنهجية العلمية ولذا فلابد من أن يكون عنوان الرسالة حاضرا في مخيلتك تماما وأنت تتناول كل مسألة ومطلب وأن تسأل نفسك ما الصلة بين العنوان الرئيس وبين ما أبحثه الآن وكيف أقنع القارئ بهذه الصلة بحيث لو وضعت يدي على العنوان وقرأ القارئ أجزاء يسيرة متفرقة من البحث يستوحي العنوان بوضوح
جزااااااااااااااك الله خيرا على هذه المعلومات المفيدة جداً ،،، و الله أنك كفيت و وفيت و اختصرت علي الطريق لأنك لخصت كثيرررررررر من الأشياء المهمة في أسطر قليلة ...
أعدت قراءة ما كتبته لنا أكثر من مره كما سأعمل على نسخه و لصقه في ملف ورد كي أطلع عليه أكثر من مره ... فأنا طالبة ماجستير و أواجه مشكلة في تحديد عنوان البحث الجديد لأن أغلب المواضيع الجديدة تورط أصحابها بقلة المراجع و الدراسات السابقة ...
أتمنى الاستفادة من خبرتك في تحديد عنوان البحث .. فعندي عنوانين فكرت بهما و محتارة أيهما اختار و ربما كان العنوانين ( ضعيفين ) ... فإذا يسمح لك وقتك هل ممكن أخذ رأيك فيها ؟؟
و شكــراً مره أخرى على الفوائد العظيمة التي أوردتها لنا هنا ...
جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث