النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث؟

  1. #1

    افتراضي كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث؟

    يحتاج كثير من الناس الذين يعملون في قطاع الأعمال، والصناعة والتكنولوجيا، والطب، والمهن الأكاديمية، إلى الاتصال مع الآخرين، وإحدى وسائل هذا الاتصال، هو الملخص، والذي يمكن أن يكون جزءاً أساسياً في اتصالاتهم. إن الملخص يلخص مقالاً أو تقريراً أو بحثاً أكاديمياً (مثلا) بصورة مختصرة ودقيقة يتمكَّن القرّاء من خلاله وبسرعة من تكوين فكرة جيدة عن محتوى النص الطويل المكتوب، ومن ثم يقررون فيما إذا كانت لهم علاقة بالأبحاث التي يعدونها، أو لديهم اهتمام بها، وبالتالي فإن الملخص يوفر عليهم الجهد والوقت. ولتوضيح ذلك أكثر، فإن العلاقة بين الملخص والمقال أو التقرير يشبه تماما العلاقة بين النموذج المصغر لبناية صممها مهندس معماري، والبناية المقامة على الارض بما فيها من تفاصيل …… فمن المجسم المصغر، يستطيع الشخص أن يكون فكرة عن البناء المقام على أرض الواقع، وكذلك الحال بالنسبة للملخص، ينبغي أن يعطي فكرة شاملة عمّا هو في داخل التقرير أو البحث. وينبغي الإشارة هنا إلى أن الملخص هو نص قائم بذاتة ومستقل عن النص الذي يمثله تماما- كالمجّسم للبناء القائم.
    و هكذا كما نرى، فان الملخص يخدم الكاتب والقارئ على حد سواء، ولكن بطرق مختلفة، فهو بالنسبة للكاتب طريقة أو وسيلة للبدء بالتفكير بالموضوع الذي ينوي الكتابة فيه، أو وسيلة لتنظيم الأفكار التي لديه عن الموضوع. ومن هنا يمكن القول إن هناك أكثر من نوع من الملخصات: النوع الأول يمكن أن يسمى أوليا (مسوَّدة ) قابل للتعديل والمراجعة وذلك بالاضافة أو الحذف أو إعادة الترتيب، ويكون وذلك مع تقدم البحث. وأحيانا يخدم الملخص الكاتب إذا ما أراد الكتابة حول الموضوع، وهو أن يبعث الملخص الأول إلى محرر المجلة التي ينوي الكتابة فيها، أو إلى أي شخص آخر( هيرستون،1986)، وذلك لحجز "دور" في المجلة و قطع الطريق على من يريد، إن جاز التعبير، أن يكتب في الموضوع نفسه، وذلك لتجنب تضييع الجهد والوقت، وأيضا قد يكون الملخص بمثابة دعوة إلى المهتمين للاشتراك في الكتابة في الموضوع مع صاحب الملخص.
    ومن هنا تأتي أهمية إتقان فن كتابة ملخص البحث، فهو بالأحرى قطعة فنية يجب أن تنال إعجاب القراء، وذلك لأن دقة الملخص ووضوحه يجعل المحرر أو الشخص المعني يقبل البحث على أساس الملخص، وعند قبول الملخص تكون أنت قد قطعت على نفسك التزاما بالكتابة في الموضوع طبقا للمواعيد النهائية لإرسال كامل البحث. بمعنى يجعلك ملتزما أخلاقيا بالكتابة، ويكون قبول الملخص دافعا لك للقيام بذلك، وعدم وجود ملخص لا يكون ملزماً لك بأن تكتب في الموضوع ….. هذا النوع من الملخصات يطلق عليه أحيانا أنه إبداعي.
    أما النوع الثاني من الملخصات، فهو الذي يأتي بعد أن تكون قد اسْتكملت كتابة البحث، وهذا الملخص المعدل يخدم أغراضاً متعددة منها: أنه يظهر في مستهل البحث أو التقرير المنشور في المجلة، ويكون بمثابة استعراض مسبق للبحث يدع القارئ يعرف ما يمكن أن يتوقع، وبخاصة عندما يكون البحث أو التقرير طويلا وليس أمام القارئ متسعا من الوقت لقراءة البحث ( هيرستون، 1986)، وأيضا يجعله يقرر فيما إذا كان هناك فائدة من قراءة البحث كاملاً أو أن له صلة بما يبحث فيه، ويفيد الملخص، أيضاً، في أنه يعطي الباحث المعلومات الضرورية على شكل "كبسولة"، أما هذا النوع من الملخصات فإنه يكون دائما تحليليا.
    ومن هنا تكمن أهمية الملخص، وكما يقول كرستيان ارنولد، فإن الملخص هو "أهم شيء في البحث أو التقرير"، فهو الذي يعطي الانطباع الأول في ذهن القارئ عن البحث، ومن ثم يجعل القارئ يقرر المضي قدماً في قراءة الملخص أو لا كما أسلفنا.\

    كتابة الملخص

    لابد من التأكيد على أن كتابة الملخص حسب الأصول ليس بالأمر السهل، لأنه يحتاج الى ضغط أو كبس أكبر كمية من المعلومات في فراغ قصير، ولأنه يحتاج إلى استخدام لغة يسهل فهمها بمعنى لغة غير فنية، و هكذا نرى أن كتابة الملخصات بنوعيها هي عملية تمر في مراحل تتمثل في كتابة الفكرة الرئيسية (thesis) التي تريد أن تعرضها، ثم يتبعها عملية عصف فكري / ذهني وأخذ ملاحظات حول النقاط الممكنة والمتعلقة بالفكرة الأساسية.
    ومن الأشياء التي يمكن استخدامها في ذلك كتابة مصادر وأمثلة وتفاصيل ذات علاقة لتوضيح الفكرة الرئيسية، ويمكن أن تكتب لماذا تعتقد أن البحث الذي تقدمه يستحق كتابته؟ أو لماذا سيكون الجمهور مهتماً في قراءة ما ستكتبه؟ بمعنى قد تكون في كثير من الأحيان بحاجة إلى تبرير كتابتك في موضوع لإقناع القارئ، وهذا في سوق قطاع الأعمال عملية تسويق للبضاعة وترويجها وهي تحتاج منا إلى ذكاء وقدرة للوصول إلى ذهن القارئ وأن تقرأ ما في ذهنه. وفي الملخص تبدأ بعبارة أو جملة، تعبر فيها عن الفكرة الرئيسية (deduction) أو أن تقدم الشواهد والأدلة التي تريد أن تستقرىء منها استنتاجاً (induction)، وهذان هما اثنان من أساليب البحث والكتابة، وأحيانا يلجأ بعض الكتاب أو الباحثين إلى طرح عدد من الأسئلة في الملخص والتي سيجيب عنها البحث أو التقرير.

    طول الملخص
    في المسودة الأولى لا ينبغي أن تشعر بالقلق حول طول الملخص فهناك حاجة لكي تقدم للمحرر أو رئيس البرنامج أكبر كمية من المعلومات التي يحتاجها من أجل الحكم على البحث الذي تنوي القيام فيه، ولاحقا يمكنك تصغير الملخص وينبغي أن تضع في ذهنك دائماً أنك لا تعطي القارئ فقط فكرة من محتوى بحثك أو تقريرك، وإنما تعطيه فكرة عن أسلوبك الإنشائي ولغتك وقدرتك في التعبير عن الفكرة. وأما بالنسبة لطول الملخص بعد انتهاء كتابة البحث أو التقرير فإنها تعتمد على طبيعة طول التقرير أو البحث نفسه وبشكل عام تكون عدد الكلمات ما بين 175- 200. وخلاصة الحديث عن الملخص هو أنه تلخيص موجز عن محتوى وهدف البحث أو التقرير، وفي بعض المجلات يكون الملخص بمثابة تلخيص للنتائج، مما يسمح للقارئ باستعراض محتويات المقال أو التقرير بسرعة، وكما قلنا يكون الملخص قائماً بذاته ومنفصلاً عن جسم البحث.
    واستناداً الى دليل رابطة علماء النفس الأمريكية (1974) فإن ملخصات المقالات البحثية تشمل ما يلي :
    طرح أو بيان مشكلة البحث في جملة واحدة، أسلوب البحث أو طريقة الحصول على البيانات أو المعطيات، النتائج، الاستنتاجات والتوصيات.
    وعند الحديث عن طريقة البحث ينبغي تحديد أشخاص الدراسة إذا كانت دراسة ميدانية، العدد، العمر، الجنس، مكان السكن ،مستوى المعيشه، ومستوى التعليم …..الخ، ويجب أيضاً وصف تصميم البحث وأدوات الاختبار، كالاستبانات، والاختبارات، والمقابلات، وطريقة جمع المعطيات. وينبغي تلخيص النتائج بذكرها فقط دون تفاصيل. وأخيرا تحليل وإعطاء مقارنات أو استنتاجات اعتمادا على النتائج. أما بالنسبة لملخصات الأبحاث النظرية فإنها تشمل ما يلي: المواضيع المغطاة في البحث، والفكرة الرئيسية أو المركزية.

    المصادر المستخدمة

    الملاحظة الشخصية للمؤلف، مراجعة الأدب المكتوب حول الموضوع أو الأبحاث الحالية المتعلقة بالموضوع، وهذه الملخصات تكون قصيرة ولكنها تطلع القارئ على ماهية البحث ويقترح أن لا يزيد طول الملخص عن 175 كلمة. و فيما يلي عينتان نموذجيتان من الملخصات بالعربية والانجليزية.

    ملخص البحث

    يهدف هذا البحث الى الكشف عن إمكانية تطبيق أسلوب الادارة اليابانية على مؤسسات القطاع الخاص العربية، مع الأخذ بعين الاعتبار العوامل الحضارية والثقافية للبيئة العربية.
    وقد أشارت الدراسة إلى أن الادارة اليابانية تتميز بعدة خصائص أهمها: تأكيد أهميّة العنصر الواحد، التركيز على أسلوب المشاركة، الأخذ بمبدأ تفويض السلطة، العمل بروح الفريق الواحد، التركيز على حلقات الجودة، الفخر والاعتزاز بالإنتماء إلى المنظمة، غرس الثقة لدى المرؤوسين، منح الأمن الوظيفي للعاملين، العمل على توفير المعلومات إلى جميع الأفراد في المؤسسة. وفي المقابل، لا تولي الإدارة العربية أدنى اهتمام بالعنصر البشري، ويظهر ذلك من خلال عدم التزامها برعاية شؤون العاملين فيها، إذ أنه بدون ذلك الالتزام والدعم من جانب الإدارة فإن برامج التطوير والتنمية سيكون مصيرها الفشل، وبناء على ذلك، فإن تبني الأسلوب الياباني سيكون العلاج الناجع لتلافي جوانب الضعف والقصور في الادارة العربية. لقد أشارت الدراسة إلى إمكانية اللجوء الى بعض الطرق للاستفادة من التجربة اليابانية في مجال الادارة العربية، منها:إيفاد مديري مؤسسات القطاع الخاص العربية وموظفيها في دورات تدريبية إلى اليابان للتدرّب على أسلوب الادارة اليابانية في البيئة اليابانية، وإقامة مشروعات يابانية عربية مشتركة، والاطلاع على القيم الحضارية والثقافية اليابانية ذات الصلة بمجال الإدارة من خلال الدراسات والبحوث والكتب الدراسية والمراجع الجامعية، والإلمام بالجوانب النظرية والتطبيقية للإدارة اليابانية.

  2. #2

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي ووفقك

  3. #3

    افتراضي

    مثال


    أنماط الصورة الجانبية في القصيدة الجاهلية



    نوع الدراسة: رسالة جامعية
    الباحـــــــــــث: أ / نورا علي يسلم صحران
    الدرجة العلمية: ماجستير
    تاريخ الإقـرار: 2005
    لغة الدراســـة: العربية




    الملخَّص:

    الصورة الجانبية: هي صورة شعرية جديدة يُقحمها الشاعر في المجرى العام للقصيدة ويتحول عنه إليها وقد تبدو غريبة عن موضوع القصيدة، ولكنَّ بعد القراءة التأملية نكتشف علاقتها الوثيقة به.

    فصول الرسالة: جاءت على وفق أنماط الصورة الجانبية، و يحتوي كل فصل على نمط منها، وادرسها بالتحليل:

    الفصل الأول: صورة صراع وحش الصحراء.

    الفصل الثاني: صورة السرد القصصي.

    الفصل الثالث: صورة الإيحاء.

    الفصل الأول: صورة الصراع.

    وهي التي تتسلل من لوحة الرحلة من خلال تشبيه الناقة بثور الوحش، أو حمار الوحش، أو البقرة الوحشية المسبوعة. وهي التي افترست السباع ولدها، ثم يخوض الشاعر في سرد أحداث قصة صراع الوحش وفيها يواجه عدوانين يتمثلان في الطبيعة والبشر، ومع وجود القواسم المشتركة بين القصص الثلاث، فإنَّ لكل منها خصائص تمتاز بها عن غيرها، لهذا أفردنا لكل منها مبحثاً:

    المبحث الأول: صورة صراع ثور الوحش.

    المبحث الثاني: صورة صراع حمار الوحش.

    المبحث الثالث: صورة صراع البقرة الوحشية المسبوعة.

    وأضفنا إلى هذه المباحث الثلاثة مبحثين آخرين:

    المبحث الرابع: بنية الصورة الجانبية بيانياً.

    وقد تتبعنا بالتحليل الصور الفنية من تشبيه واستعارة وكناية لما لهذه الوسائل الفنية من أهمية في تجسيد انفعالات الشاعر وأحاسيسه وإظهار خفايا نفسه في أثناء معالجته صورة الصراع.

    المبحث الخامس: أثر الحواس في تشكيل الصورة الجانبية.

    ودرسنا فيه كيفية توظيف الحواس في رسم صورة حسيَّة تثير في المتلقَّي خياله وفكره لمشاركة الشاعر في انفعالاته، ذلك أنَّ الحواس رابط بين الشاعر والمتلقَّي، ويتعزَّز دوره، إذا نجح الشاعر في توظيف الحواس توظيفاً يساعد على ضخ أحاسيسه وانفعالاته إلى وعي المتلقي، فيتحسس الأشياء بحواس الشاعر.

    الفصل الثاني: صورة السرد القصصي الجانبية.

    يتخذ الشاعر من مجرى السرد القصصي الغني بالحركة والحدث والانفعال وسيلة لتصوير حدث ما يُعينه على إغناء التجربة الموضوعية ومعالجتها، ومن ثنايا هذه المعالجة تلوح دلالات وإيحاءات تتفق ورؤية الشاعر الشاملة في القصيدة.

    هذا ما احتواه المبحث الأول من الفصل الثاني وتبعه مبحثان آخران ناقشنا في أحدهما بنية صورة السرد القصصي بيانياً وفي الآخر أثر الحواس في تشكيلها.

    الفصل الثالث: صورة الإيحاء الجانبية.

    صورة قد لا تتعدى البيتين، وفيها يتخذ الشاعر من الإيحاء وسيلة لمعالجة نفسية تكشف عن إسقاطاته النفسية ومتابعة الألفاظ التي تشكل الجملة الشعرية في أثناء الدراسة و التحليل تكشف عن أسرارها الخفية، وبها يتضح الامتزاج بينها وبين المجرى العام القصيدة، كان ذلك موضوع المبحث الأول من الفصل الثالث أما موضوع المبحث الثاني: كان بنية الصورة الجانبية بيانياً، والمبحث الثالث: أثر الحواس في تشكيل الصورة الجانبية.

    خلاصة الفصل الأول: نمط صورة الصراع أظهر واقع الشعر الجاهلي في بعض قصائد الرحلة اتفاقاً في الملامح العامة لصور الصراع الثلاث، توارثها الشعراء جيلاً بعد جيل، حتى غدت نهجاً فنياًّ اتبعه المتأخرون منهم، من أمثال أوس وزهير والنابغة والأعشى ولبيد، عدا قصة البقرة الوحشية التي ظهرت عند المتأخرين فقط، وتشير تفاصيلها إلى أنَّها ممتدة عن قصة ثور الوحش، ولكن هذا لا يعني التزام الشعراء بأحداث صورة الصراع كلها، وطريقة تصويرها، فلكل شاعر خصوصية يمتاز بها عن غيره، تظهرها التفاصيل الدقيقة، التي يسلكها الشاعر في أثناء تصويره بالألفاظ من خلال الجمل الشعرية التي تكوِّن الصور الجزئية لرسم الصورة الكلية لأحداث قصة الصراع.

    خلاصة الفصل الثاني: نمط السرد القصصي ظهر لنا من خلال الدراسة أن مِن الشعراء مَن:

    1- يقصد القصة قصداً بذاتها فإما أن تكون هي موضوع التجربة الشعرية وإما أن يأتي بها الشاعر لإغناء موضوع التجربة فنياً وموضوعياً ونفسياً- وهي أيضاً تُقصد قصداً.

    وفي الحالتين تحتل القصة حيزاً شعرياً كبيراً من اصل المساحة الشعرية للقصيدة، تمثل لوحة شعرية قائمة بذاتها وتاتي بعد مطلع القصيدة.

    2- منها مالا يقصد بذاته في القصيدة وتاتي في بضع أبيات تقوم على المحاورة والسرد القصصي ضمن التجربة الموضوعية لا لتمثل لوحة قائمة بذاتها بل يصور فيها الشاعر موقفاً وحيداً بسيطاً، ولكن ذلك لا يُفقدها أهميتها، لانها تستوعب تجربة الشاعر الموضوعية.

    خلاصة الفصل الثالث: نمط صورة الإيحاء ووجدتها اكثر تحرراً من قيود التراثية وان برزت صيغة النفي والتفضيل كجسر لفظي في بعض القصائد عند مجموعة من الشعراء ولكن لم تحدد بها صورة الإيحاء، فهناك صور ايحائية لا تميزها صيغة متناقلة متوارثة، وإنما محورها الذي قامة عليه، إذ يخرج به الشاعر عن مسلك القصيدة فتبدو غريبة عن أبياتها، ويسقط فيها الشاعر حالته النفسية المتازمة، وهي اقل وروداً من النمطين السابقين وقد لا تتعدى البيتين.

  4. #4
    مدير وصاحب الموقع
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    مكة المكرمة
    المشاركات
    4,413
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    جهد موفق وعمل ارجوا ان يثيبك الله عليه
    ابو عبدالله

  5. #5

    افتراضي

    تشكرااااااااااااااااااااا اااااااات ...............موضوع مفيد .

  6. #6

    افتراضي

    موضوع مفيد جداً وجزالكم الله خيرا و مشكوووووووورين

  7. #7

    افتراضي






    العنكبوت








    +

    +

    لك مني كل الـود




  8. #8

    افتراضي

    السلام عليكم..
    قديكون الملخص لأي موضوع كالسابق ذكره بالأمر الهيّن..
    لكن في الحقيقة من الصعب جداً تطبيق ذلك على أمهات الكتب..
    مثال / كتب التفسير القديمة , والتي يذكر المفسر فيها أمام الآية جملة من الأقوال المتبيانة..أو حتى المعاني اللغوية والصور البلاغية..والأحكام الفقهية على اختلاف مذاهبها..
    هنا كيف لي تلخيص ذلك كله دون اخلال بالمعنى, أو بتره..؟
    أرجو ممن لديه توضيح لما اقصده افادتي بأقرب فرصة..فلدي تلخيص أيات محددة من مايقارب عشرون كتاباً من كتب التفسير القديمة والحديثة تتباين مناهجها وطرق مؤلفيها... و
    أكون شاكرة...جزاكم الله خيرا..

  9. #9

    افتراضي رد: كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث؟

    جزاك الله كل خير

المواضيع المتشابهه

  1. هوامش البحث كيف تكتب ؟واين توضع ؟
    بواسطة مجنونةوتجنن في المنتدى المراجع وطرق التوثيق
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-18-13, 01:22 AM
  2. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-12-10, 11:38 AM
  3. خلاصة الكلام لمن يريد معرفة علم الفرائض من الأنام كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى الكتاب الالكتروني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-08-09, 04:04 PM
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-16-09, 03:27 PM
  5. كيف تكتب بحثاً فقهياً? محاضرة ألقيت على طلبة شعبة الدكتوراة
    بواسطة الماوردي في المنتدى الدراسات العليا والمذكرات الجامعية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-23-06, 05:01 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

جميع الحقوق محفوظة لموقع منشاوي للدرسات والابحاث