مشروع إحياء سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، شاركنا

[الأمل]

السلام عليكم اخواني واخواتي اعضاء منشاوي الخير والعطاء والمحبه
الفكرة ببساطه هي عرض سنه من سنن الحبيب سنه مفقودة أو مهجورة عند الكثير

تأخذ هذه السنة تطبقها على نفسك أولا ثم تقوم بنشرها وهكذا تكون وسيله للدعوة ...


نبدأ بسم الله ......
اجب عن السؤال الآتي؟؟!!

عند صعودك أو نزولك؟!! ماذا تفعل؟!! .............

عند نزولك من على السلم ......او صعودك السلم ........أو نزولك فى المصعد ......أو صعودك فيه

هذا هو قصدى!!!

أتعرف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إذا نزل أو صعد هضبة أو جبل ماذا كان يقول!!

(((عند صعوده كان يكبر ))) الله اكبر

(((وعند نزوله كان يسبح))) سبحان الله

اقرؤوا معي تلك الأحاديث!!

عن جابر رضي الله عنه قال‏:‏ كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا‏.‏ ‏(‏‏(‏رواه البخاري‏)‏‏)‏‏.‏

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال‏:‏ كان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه إذا علو الثنايا كبروا، وإذا هبطوا سبحوا‏.‏ ‏(‏‏(‏رواه أبو داود بإسناد صحيح)))‏

سنه مفقودة أليس كذلك!! ........لكن نحن إن شاء الله سوف ننشرها ونحييها مره أخرى!!!

وإليكم هذه الأحاديث التي تشجعكم على التنفيذ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من سن سنة حسنة ؛ فله أجرها ما عمل بها في حياته، وبعد مماته حتى تترك، ومن سن سنة سيئة ؛ فعليه أثمها حتى تترك، ومن مات مرابطا في سبيل الله ؛ جرى عليه عمل المرابط في سبيل الله حتى يبعث يوم القيامة. حسن صحيح الألباني صحيح الترغيب 1222

من سن سنة خير فأتبع عليها فله أجره ومثل أجور من اتبعه غير منقوص من أجورهم شيئا، ومن سن سنة شر فأتبع عليها، كان عليه وزره ومثل أوزار من اتبعه غير منقوص من أوزارهم شيئا صحيح الألباني صحيح الترمذي 2156
لا تضيع الفرصة مادمت في الدنيا ،فغيرك تحت الأرض يتمنى لو يرجع ليقرأ حرفاً من القرآن ويكسب حسنة يرجح بها ميزان حسناته

والمطلوب جعل هذا موضوع مثبت بالمنتدى وكل عضو يدخل ويذكر احدى سنن الرسول لنطبقها ونحييها معا

انا بانتظار ردودكم

[ناني]

ما اجملها من سنة ،فأن يقول كل انسان الله واكبر اذا صعد، وسبحان الله اذا نزل أمر يسير وسهل وبسيط بحيث يستطيع كل انسان ان يقوم بهذه السنه بدون أي مشقه.
كل يوم لا يوجد فينا انسان إلا ويتفرج على نفسه بالمرآه ،فالنبي محمد عليه أفضل صلاة وأفضل سلام كان يقول إذا نظر وجهه في المرآه :

" الحمد لله ،اللّهمّ كما حَسَنْتَّ خَلْقي فَحَسِّن خُلُقي"

[minshawi]

نعم ما اسهل احياء سنة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام وما اسهل التقيد بها لمن وفقه الله

[الأمل]

سنة من سنن نبينا الحبيب رغم بساطتها الا انها مهمة جدا

لانها تزيد الالفة بين الناس اذا عطس شخص وانت جالس فانك تسارع الى القول

صحة وهذا ليس من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في شيء

حيث هناك حديث للرسول صلى الله عليه وسلم
عن ‏ ‏أبي بردة ‏رضي الله عنه ‏قال ‏: (( دخلت على ‏ ‏أبي موسى ‏ ‏في بيت ابنة ‏ ‏أم الفضل ‏‏

فعطست ولم ‏ ‏يشمتني ‏‏ وعطست ‏ ‏فشمتها ‏ ‏فرجعت إلى أمي فأخبرتها فلما جاءها قالت عطس

ابني عندك فلم ‏ ‏تشمته ‏‏ وعطست ‏ ‏فشمتها ‏ ‏فقال إن ابنك عطس فلم يحمد الله تعالى فلم ‏

‏أشمته ‏وإنها عطست فحمدت الله تعالى ‏ ‏فشمتها ‏ ‏وسمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏

‏يقول ‏ ‏إذا عطس أحدكم فحمد الله ‏ ‏فشمتوه ‏ ‏وإن لم يحمد الله عز وجل فلا ‏ ‏تشمتوه ‏ ‏فقالت

أحسنت أحسنت )) مسند احمد

[الأمل]

سنن الذهاب الى المسجد


- التبكير في الذهاب إلى المسجد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا عليه ، ولو يعلمون ما في التهجير لأستبقوا إليه ، ولو يعلموا ما في العتمة والصبح لأتوهمـا ولو حبواً ) متفق عليه .
* قال النووي : التهجير : التبكير إلى الصلاة .

2- دعاء الذهاب إلى المسجد : ( اللهم اجعل في قلبي نوراً ، وفي لساني نوراً ، واجعل لي في سمعي نوراً ، واجعل في بصري نوراً ، واجعل من خلفي نوراً ومن أمامي نوراً ، واجعل من فوقي نوراً ومن تحتي نوراً ، اللهم اعطني نوراً ) رواه مسلم .

3- المشي بسكينة ووقار : قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة وعليكم بالسكينة والوقار … ) رواه البخاري ومسلم.
• السكينة : هي التأني في الحركات واجتناب العبث .
• الوقار : غض البصر و خفض الصوت وعدم الالتفات .

4- الذهاب إلى المسجد ماشياً : وقد نص الفقهاء على أنه يسن مقاربة الخطا وعدم العجلة في الذهاب إلى المسجد لتكثر حسنات الماشي إليه استناداً إلى النصوص الشرعية الدالة على فضل كثرة الخطا إلى المسجد . قال صلى الله عليه وسلم: ( ألا أدلكم على ما يمحوا الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ، قالوا : بلى يا رسول الله وذكر منها " كثرة الخطا إلى المساجد .. ) رواه مسلم

5- الدعاء عند الدخول إلى المسجد : ( اللهم افتح لي أبواب رحمتك ) إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وليقل : ( اللهم افتح لي أبواب رحمتك) رواه النسائي وابن ماجه وابن خزيمه وابن حبان.

6- تقديم اليمنى عند الدخول إلى المسجد : لقول أنس بن مالك رضي الله عنه ( من السنة إذا دخلت المسجد أن تبدأ برجلك اليمنى وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسرى ) أخرجه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي .

7- التقدم للصف الأول : ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا …) رواه البخاري ومسلم .

8- الدعاء عند الخروج من المسجد : ( وإذا خرج فليقل : اللهم إني أسألك من فضلك ) رواه مسلم ، وزيادة عند النسائي يصلي على الرسول عند الخروج كذلك .

9- تقديم اليسرى عند الخروج من المسجد : لقول أنس السابق .. ( في تقديم اليمنى …. )
10- تحية المسجد : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) متفق عليه
• قال الشافعي : تحية المسجد مشروعة حتى في أوقات النهي .
• قال الحافظ : أجمع أهل الفتوى على أن تحية المسجد سنة .

[الأمل]

الذكر بعد الصلاة المفروضة



روينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه،
عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثاً وَثَلاثِينَ، وَحَمِدَ اللَّهَ ثَلاثاً وَثَلاثينَ، وكَبَّرَ اللَّهَ ثَلاثاً وَثَلاثِينَ، وَقالَ تَمامَ المئة: لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، غُفِرَتْ خَطاياهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ".‏



روينا في سنن أبي داود والنسائي، عن معاذ بن جبل رضيَ اللّه عنه
أنَّ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم أخذ بيده وقال: "يا مُعاذُ! وَاللَّهِ إني لأُحِبُّكَ، أُوصِيكَ يا مُعاذُ! لا تَدَعَنَّ في دُبُرِ كُلّ صَلاةٍ أنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ أعِنِّي على ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبادَتِكَ".‏



روينا في سنن أبي داود والترمذي والنسائي وغيرهم، عن عقبة بن عامر رضي اللّه عنه قال:
أمرني رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أن أقرأ بالمعوّذتين دُبُرَ كل صلاة. وفي رواية أبي داود "بالمعوّذات"
قال النووي في الأذكارفينبغي أن يقرأ: قل هو اللّه أحد، وقل أعوذ بربّ الفلق، وقل أعوذ بربّ الناس.‏


روينا في صحيح مسلم، عن عبد اللّه بن الزبير رضي اللّه عنهما
أنه كان يقول دُبُرَ كلّ صلاة حين يسلم: "لا إلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلى كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، لا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّه، لا إِلهَ إِلاَّ اللّه وَلاَ نَعْبُدُ إِلاَّ إيَّاهُ، لَهُ النِّعْمَةُ ولَهُ الفَضْلُ، وَلَهُ الثَّناءُ الحَسَنُ، لا إلهَ إِلاَّ اللّه مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الكافِرُونَ" قال ابن الزبير: وكان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يهلّل بهنّ دُبُرَ كُلِّ صلاة.‏




عن وراد، كاتب بن المغيرة بن شعبة، قال: أملى علي المغيرة بن شعبة، في كتاب إلى معاوية:
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة: (لا إله إلا الله وحده لا شرك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد
رواه البخاري ومسلم

عن ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
كان إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثاً ثم قال: اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام
رواه أحمد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه

[الأمل]

فضل قيام الليل

*عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقلت له : لم تصنع هذا يا رسول الله ،وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟؟؟ قال: "افلا أكون عبداً شكوراً " –متفق عليه-

**عن سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل " قال سالم فكان عبد الله بعد ذلك لا ينام من الليل إلا قليلاً . – متفق عليه –

***عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( أيها الناس افشوا السلام ، واطعموا الطعام ، وصلوا بالليل و الناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام ) – رواه الترمذي –


**** عن جابر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن في الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله تعالى خيراً من أمر الدنيا و الآخرة ، إلا اعطاه إيّاه ، وذلك كل ليلة " – رواه مسلم

عن عائشة رضي الله عنها قالت : ما كان رسول الله , صلى الله عليه و سلم , يزيد _ في رمضان و لا في

غيره _ على إحدى عشرة ركعة : يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن و طولهن !

ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن و طولهن !

ثم يصلي ثلاثاً . فقلت : يا رسول الله أتنام قبل أن توتر !؟ فقال : (( يا عائشة إن عينيّ تنامان و لا ينام قلبي ))

متفق عليه


عن أنس رضي الله عنه , قال : كان رسول الله , صلى الله عليه و سلم , يفطر من الشهر حتى نظن أن لا يصوم منه , و يصوم حتى نظن أن لا يفطر منه شيئاً , و كان لا تشاء أن تراه من الليل مصلياً إلا رأيته , و لا نائماً إلا رأيته

[الكعكى]

كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يأكل متكئ

[سلسبيل]

السلام عليكم
هناك سنه وسنه مؤكدة "سنة الفجر ركعتين قبلها" كان الرسول عليه الصلاة والسلام يحرص عليها وعلى صلاة الضحى والوتر"
اعان الله الجميع ووفقهم

[بـدر الـمـحـيـا]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
بدأت وزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية تطبيق برنامج الأدب النبوي : سلوك راق ومنهاج حياة تفعيل لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في التعليم العام في الميدان التربوي من الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي الماضي 1425/1426هـ 0

الغاية من البرنامج :
تعميق القيم الإسلامية النبيلة لدى الناشئة من خلال غرس الآداب النبوية في نفوس الأبناء الطلاب والطالبات وفق مصفوفة قيم تكون قاعدة عامة للسلوك،يلتزم بها جميع المعلمين والمعلمات والمتعلمين والمتعلمات علما وعملا وفق مرتبتها الشرعية استحباباً أو وجوباً وحسب حكمها الشرعي وإبرازها تطبيقاً وممارسة في العملية التربوية بجميع جوانبها.


استراتيجية البرنامج :
إبراز المثل الأعلى والقدوة الحسنة في خلق رسول الله لأبنائنا الطلاب والطالبات وتمثل آدابه النبوية في منظومة العمل التربوي من خلال برنامج تربوي تعليمي تكاملي يأخذ في جميع عناصر العملية التربوية في مراحل التعليم الثلاث بما يؤصل المنهج النبوي الشـريف في الســلوك المثالي وتفادي أي نماذج سلوكية قد يتأثر بها بعض النشء بعيدا عن النهج الإسلامي الصحيح, وبما يرسخ التعــامل الحسن مـع الآخرين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونشر الخير في الأرض .
أهداف البرنامج :
- تعزيز المبادىء والقيم التي جاء بها الدين الإسلامي الحنيف لدى الناشئة وأكدتها سياسة التعليم في المملكة والعمل على تمثلها سلوكاً في حياتهم من خلال القدوة الحسنة والتطبيق والمممارسة العملية .
- الفهم العميق لمنهج الرسول الكريم في أفعاله وأقواله وتقريراته وأخلاقه واستيعاب الجوانب السلوكية وإدراك أبعادها التربوية وتطبيقها .
- تحقيق محبة المصطفى في قلوب المعلمين والمعلمات والمتعلمين والمتعلمات التي تقتضيها محبة الله سبحانه وتعالى وفق ما جاء به القرآن والسنة مع البعد عن الإطراء الذي نهى عنه وأسوة بمحبة صحابته له رضي الله عنهم أكثر من أنفسهم .
- تحقيق الإقتداء به في جميع مناحي الحياة من عبادات ومعاملات والدعوة إلى الله وحده بالحكمة والموعظة الحسنة .
- تبني المعلم والمعلمة والمتعلم والمتعلمة النهج النبوي الكريم في النظر للحياة من خلال التفاؤل والبعد عن اليأس والقنوط.
- إبراز السنة النبوية بما تستحقه من مزيد العناية والاهتمام بها باعتبارها مصدر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم.

هذا وقد صنّفت الآداب والقيم النبوية إلى مجموعات بحيث يتعامل بها المعلمون والمعلمات مع طلابهم فيما بينهم وفيما بين الطلاب مع أنفسهم وما بينهم وبين زملائهم أو ما يرى مناسبة الأخذ به في هذا المجال لغرض تحقيق أهدافها وتناولها حسب الأولوية من وجهة نظر المدرسة وحاجتها وتشتمل على سبيل المثال الآتي :
1: الآداب والقيم النبوية في الأمور الاعتقادية بالله سبحانه وتعالى مثل:
- محبة الله وطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه .
- مراقبة الله في السر والعلن .
- الإيمان بالقدر خيره وشره .
- استحضار ذكر الله في السر والعلن .
- الالتجاء إلى الله في السراء والضراء .
- شكر الله وحمده على تفضله بالنعم كما ينبغي لجلال وجهة وعظيم سلطانة .
- الصبر على البلاء والامتحان .
- التوبة والإنابة إلى الله .
- توجيه العبادة لله وحده .
الاحتساب إلى الله في كل عمل .
2 : الآداب والقيم النبوية مع كتاب الله مثل :
- تعظيم كتاب الله .
- المداومة على قراءة القرآن الكريم وتدبرة والعمل بما جاء به .
- تعليم كتاب الله وحفظ ما تيسر منه .
- المحافظة على كتاب الله وتقديره .
3 : الآداب والقيم النبوية مع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم:
- تعظيم النصوص الصحيحة لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم والمحافظة عليها .
- تعلم وحفظ النصوص الصحيحة لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وتطبيقها في منهج الحياة .
- الإيمان المطلق بما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من أقوال وأفعال .
-الإيمان بأن السنة النبوية المطهرة المصدر الثاني للتشريع الإسلامي القويم .
- محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ومحبة صحابته رضي الله عنهم والتابعين إلى يوم الدين الذين اعتنوا بالسنة النبوية المطهرة ومحصوها ووضحوا روايتها واستنتجوا أحكامها ومقاصدها .
4: الآداب والقيم النبوية في الاعتقاد نحو الديانات السماوية الأخرى :
- الإيمان بها وفق ما ورد عنها في القرآن الكريم و السنة النبوية المطهرة .
- احترام مشاعر معتنقيها .
- عدم استنقاصها وخاصة ما يتوافق منها مع الشريعة الإسلامية .
- إبراز رؤية الدين الإسلامي لها الواردة في القرآن الكريم و السنة النبوية المطهرة .
5: آداب وقيم نبوية مع النفس :
أ –آداب وقيم التعامل الظاهرة مع النفس مثل :
- ذكر الله في كل الأحوال جهرا وسرا والارتباط المباشر به سبحانه للعون والمساعدة قال تعالى ((الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)) الآية 28 من سورة الرعد .
- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل موقف يسر أو يحزن النفس على مدار الساعة قال الله تعالى ( إن الله وملائكة يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الآية 56 من سورة الأحزاب .
- التحصن بالآيات والأدعية المأثورة في جميع الأوقات والأماكن .
- البسملة عند الدخول أو الركوب أو البدء في أي عمل .
- إفشاء السلام عند الدخول وعند الخروج للمنزل والفصل وكذلك عند الإقبال على الأفراد والجماعات . قال تعالى (( فإذا دخلتم بيوتاً فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تعقلون )) الآية 61 من سورة النور .
- حمد الله بعد الانتهاء من أي عمل وعلى كل حال .
- البشاشة عند مقابلة الآخرين .
- التواضع لله في أي أمر وعلى كل حال .
- لبس الزينة وستر العورة .
- التيامن في كل شيء.
- النظافة البدنية والاستحمام الدوري.
- الجلوس حيث ينتهي المجلس.
- احترام الكبير والعطف على الصغير.
- الاستئذان ثلاثاً عند الدخول على الآخرين أو عند دخول البيوت والسلام على أهلها.
ب: آداب وقيم التعامل الباطنة مع النفس مثل :
- محبة الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم
- مراقبة الله في كل الأحوال عند كل خطب أو أداء أي عمل .
- التوكل على الله سبحانه وتعالى .
- إصلاح النية والسريرة فيما بين الإنسان ونفسه وما بينه وبين الآخرين.
- العطف على الصغار والمساكين .
- احترام الكبار والضعفاء والمعوزين .
- الاحتساب في أداء الأعمال لله سبحانه .
- الإيمان باليوم الآخر والبعث والنشور .
- الأيمان بالحساب والجنة للمحسنين والنار للعاصين .
- الإيمان بالموت وأنه حق لا بد منه .
- الإيمان بالقدر خيره وشره .
6: الآداب النبوية في التعامل مع الآخرين :
أ – آداب وقيم التعامل الظاهرة مع الآخرين مثل:
- إفشاء السلام على من عرفت ومن لا تعرف .
- البشاشة في وجوه الآخرين .
- مساعدة المحتاجين .
- دعاء الناس بأحب الأسماء إليهم .
- عدم المناجاة بين اثنين دون ثالثهم .
- زيارة المريض .
- تعهد الجاربالإحسان.
- عدم إيذاء الآخرين .
- المناصحه بين أفراد المسلمين .
- رعاية الأيتام والأرامل والمساكين .
- الإهداء .
- الصدقة على المحتاجين .
ب: آداب وقيم التعامل الباطنة مع الآخرين مثل :
- الارتباط بهموم المسلمين .
- المحبة للآخرين كما تحب لنفسك .
- المناصحه للمسلمين .
- تقوى الله في أي مسؤولية تقوم بها تجاه الآخرين .
- إيثار الآخرين على النفس .
- عدم الحسد أو البغض لأحد من المسلمين .
- أن تكون المحبة في الله والبغض في لله .
7: الآداب والقيم النبوية في التعامل مع المجموعات :
أ‌- الآداب والقيم الظاهرة في التعامل مع المجموعات مثل :
- احترام الصغير للكبير وعطف الكبير على الصغير.
- الجلوس حيث ينتهي المجلس .
- ضرورة تعيين أمير للركب وطاعته بالمعروف .
- تقدير رؤية العقلاء وأولى النهي من الركب .
- التعاضد والتعاون في السراء والضراء .
ب : الآداب والقيم الباطنة في التعامل مع المجموعات مثل :
- إيثار الآخرين على النفس .
- مراعاة المصلحة العامة على الخاصة .
- عدم الإنفراد بالرؤية والتصرف .
- المؤمن مرآة أخيه المؤمن .
8 : آداب وقيم نبوية في التعامل مع الأمور الغيبية مثل :
- الإيمان بالله وعبادته كأنك تراه .
- الإيمان بالقدر خيره وشره .
- الإيمان بالبعث والنشور والجنة والنار وعذاب القبر .
- الإيمان بالملائكة والجن وأنها مخلوقات من مخلوقات الله سبحانه وتعالى .
9 : آداب وقيم نبوية في التعامل مع الظواهر الكونية مثل :
- الإيمان بأنها آيات من آيات الله .
- الالتجاء إلى الله والخوف منه عند خروج أي ظاهرة كونية غير معتادة .
- إرجاع خروج هذه الظواهر إلى قدرة الله وأمره .
- عدم نسبة أي حدث من هذه الظواهر إليها وإنما إلى قدرة الله ومشيئته .
10: آداب وقيم نبوية في التعامل مع البيئة ومقدرات الحياة الدنيا مثل :
- عدم الإسراف .
- عدم الإفساد .
- المحافظة على الاستفادة من مقدرات البيئة مثل ( ظل الشجر , الماء الراكد , إطفاء النار عند الرحيل أو النوم ونحو ذلك .... ) إلخ .
11: آداب وقيم نبوية في التعامل مع الحيوانات والطيور مثل :
- الرفق والرأفة بالحيوان والطير عند الاستنفاع بهما في (الركوب, أو الحرث, أو الذبح ..... ونحوها.
- المحافظة على التكاثر والتناسل للحيوانات والطيور في البيئة المحيطة .

منقول من :

http://www.moe.gov.sa/openshare/moe/index.htm
الجزء الخاص بـ " روابط تهمك " برنامج الأدب النبوي