minshawi
02-27-09, 11:13 PM
تنظم جامعة الملك فهد للبترول والمعادن خلال الفترة من 6 إلى 8 نيسان (أبريل) المقبل، ندوة هندسة وإدارة مشاريع خطوط الأنابيب، بمشاركة عدد كبير من الخبراء والمختصين من داخل المملكة وخارجها.
وتناقش الندوة مجموعة من العناوين المهمة في مجال هندسة وإدارة مشاريع خطوط الأنابيب، مثل تقنية إنشاء خطوط الأنابيب، وتقنية تأهيل وصيانة خطوط الانابيب، وإدارة المشاريع الإنشائية، والتقنيات الحديثة في أنابيب النفط والغاز إضافةً إلى عدد من المواضيع الحيوية. كما يتضمن برنامج الندوة ورشة عمل ومعرضاً يتضمن أحدث التقنيات والتطبيقات في مختلف جوانب هذا الحقل الحيوي.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للندوة الدكتور علي شاش أن الندوة تستمد أهميتها من أن هناك عدداً كبيراً من مشاريع الأنابيب القائمة، إضافة إلى عدد من المشاريع الضخمة قيد الإنشاء، وخصصت الدولة مصروفات كبيرة تتعلق بالبنية التحتية لصناعة النفط والغاز، وتأتي الأنابيب كأحد مكونات البنية التحتية لهذه الصناعة، إضافة إلى دخولها في مشاريع أخرى كنقل المياه واحتواء تمديدات الكهرباء والاتصالات. وأضاف أن الورشة تهدف إلى رفع كفاءة إدارات هذه المشاريع وتوفير حلول تقنية لعدد من المشكلات باتباع أحدث التقنيات والأدوات المكتشفة، كما تستعرض الورشة تقويم الخبرة الطويلة للمملكة في مشاريع الأنابيب بكل استخداماتها. وقال إن الأنابيب تتعرض لضغط وعوامل أخرى كثيرة وصيانتها بالطرق التقليدية عملية صعبة ومكلفة، لأنها تحتاج لحفر وتفكيك للبحث عن الخلل، ولكن ظهرت أخيراً تقنيات حديثة تسهل عمليات الصيانة من دون اللجوء للحفر، وستعمل الورشة على مناقشة هذه الأساليب والاستفادة من تجارب دولية عدة تستخدم تقنيات مختلفة.
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط
وتناقش الندوة مجموعة من العناوين المهمة في مجال هندسة وإدارة مشاريع خطوط الأنابيب، مثل تقنية إنشاء خطوط الأنابيب، وتقنية تأهيل وصيانة خطوط الانابيب، وإدارة المشاريع الإنشائية، والتقنيات الحديثة في أنابيب النفط والغاز إضافةً إلى عدد من المواضيع الحيوية. كما يتضمن برنامج الندوة ورشة عمل ومعرضاً يتضمن أحدث التقنيات والتطبيقات في مختلف جوانب هذا الحقل الحيوي.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للندوة الدكتور علي شاش أن الندوة تستمد أهميتها من أن هناك عدداً كبيراً من مشاريع الأنابيب القائمة، إضافة إلى عدد من المشاريع الضخمة قيد الإنشاء، وخصصت الدولة مصروفات كبيرة تتعلق بالبنية التحتية لصناعة النفط والغاز، وتأتي الأنابيب كأحد مكونات البنية التحتية لهذه الصناعة، إضافة إلى دخولها في مشاريع أخرى كنقل المياه واحتواء تمديدات الكهرباء والاتصالات. وأضاف أن الورشة تهدف إلى رفع كفاءة إدارات هذه المشاريع وتوفير حلول تقنية لعدد من المشكلات باتباع أحدث التقنيات والأدوات المكتشفة، كما تستعرض الورشة تقويم الخبرة الطويلة للمملكة في مشاريع الأنابيب بكل استخداماتها. وقال إن الأنابيب تتعرض لضغط وعوامل أخرى كثيرة وصيانتها بالطرق التقليدية عملية صعبة ومكلفة، لأنها تحتاج لحفر وتفكيك للبحث عن الخلل، ولكن ظهرت أخيراً تقنيات حديثة تسهل عمليات الصيانة من دون اللجوء للحفر، وستعمل الورشة على مناقشة هذه الأساليب والاستفادة من تجارب دولية عدة تستخدم تقنيات مختلفة.
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط