المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملتقى لتعزيز الأمن في الشرقية



minshawi
02-25-09, 07:46 PM
أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أن ملتقى دور جمعيات تحفيظ القرآن الكريم في تحقيق الأمن يوفر فرصة لمناقشة تعزيز الأمن في مختلف جوانبه، خاصة أن ما نعيشه اليوم من أمن ورخاء ما هو إلا نتيجة للتعاون والتعاضد المشترك بين المواطنين والمسؤولين. وأضاف خلال افتتاح فعاليات الملتقى أمس: أن ما تقوم به وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والأرشاد من تنظيم لهذه الملتقيات بإشراف جمعيات تحفيظ القرآن الكريم حيث يتم فيها تبادل الخبرات والمهارات لهو أمر تشكر عليه ويستحق التأييد والإشادة بدعم وتشجيع حكومتنا الرشيدة لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم. وأشار المشرف العام على الملتقى الشيخ عبدالرحمن آل رقيب إلى أن الملتقى جاء ليبرز أهمية ما تقوم به هذه الجمعيات من دور أساسي في حفظ الأمن العقدي والسلوكي والنفسي والاجتماعي والفكري سواء على مستوى الفرد أو المجتمع وذلك من خلال المحاور التي ستتم مناقشتها. وأشاد وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والأرشاد الدكتور توفيق السديري بدور جمعيات تحفيظ القرآن الكريم في المملكة والبالغه 128 جمعية تضم 30 ألف حلقة لتحفيظ القرآن ينتظم فيها 637 ألف طالب وطالبة. إثر ذلك سلم سموه الدروع التذكارية للرعاة والداعمين. وانطلقت فعاليات اليوم الأول للملتقى بجلستين تناولت الأولى حفظ الأمن على مستوى الفرد، والأمن الفكري ودور جمعيات تحفيظ القرآن في ترسيخه في المجتمع نظريا وعلميا.

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

minshawi
02-27-09, 10:30 PM
أوصى الملتقى الرابع للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في ختام فعالياته أمس "الخميس" والذي استضافته جمعية تحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة الشرقية بالعمل على تأصيل مفهوم الطاعة لولاة الأمر في نفوس الناشئة بخاصة ولزوم الجماعة وتحذيرهم من الفرقة والاختلاف والعمل على تنمية قِيَم الانتماء والمواطنة لدى منسوبي الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم.
وركزت التوصيات التي تلاها رئيس اللجنة العلمية بالملتقى الدكتور عبد الواحد المزروع في ختام الملتقى على إبراز الدور الإيجابي للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في مكافحة الجريمة والوقاية من الانحراف والعناية بإبراز وبيان معنى الوسطية والاعتدال التي هي سمة من سمات الدين, وعقد دورات متخصصة في تعزيز الأمن الفكري والاستفادة من دورة تعزيز الأمن الفكري التي أقيمت على هامش الملتقى لسد منافذ الانحراف وتفنيد الشبه وتحصين منسوبي الحلقات من أفكار الفئة الضالة .
كما شملت التوصيات العناية باختيار المعلمين والمعلمات والتأكد من سلامة معتقدهم وصحة منهجهم وسلوكهم بما يساهم في تحصين منسوبي الحلقات من الانحراف, والعمل على اكتشاف أعراض الانحراف الفكري مبكرا لدى الطلاب والعمل على معالجتها, وتشجيع البحوث والدراسات العلمية والميدانية في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم من خلال التعاون مع الجامعات ومراكز البحث المتخصصة في مجال تحقيق الأمن وغيره, والعناية ببرامج تحفيظ القرآن الكريم في الإصلاحيات وكافة دور الإيقاف والعمل على تطويرها وتذليل الصعوبات التي تواجهها, والعمل على نشر حلقات تحفيظ القرآن الكريم لكافة شرائح المجتمع المدنية والعسكرية؛ لما لذلك من أثر إيجابي في حفظ الأمن.
وأكدت التوصيات على ضرورة استثمار الحلقات بما يخدم الإسهام في حل المشكلات الأسرية والاجتماعية التي تواجه المجتمع ووجوب قيام الأسرة بدور إيجابي وفعال تجاه تربية الناشئة, وتحقيق الشراكة التكاملية بين الجمعيات والإعلام لإبراز دور الجمعيات في تحقيق الأمن.
وبينت أنه انطلاقا من المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص ورجال الأعمال يؤكد المجتمعون على شكر رجال الأعمال وعلى أهمية استمرار دعمهم لبرامج وفعاليات الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم.
كما أوصى المجتمعون باستمرار عقد هذه الملتقيات وعقد الملتقى الخامس في منطقة تبوك1431.
وكانت فعاليات اليوم الختامي للملتقى قد اختتمت بجلسة واحدة أدارها الدكتور محمد بن أمين ملا قدم فيها ورقة للدكتور أنس بن محمد لطفي بعنوان (رؤية عصرية لدور العلاقات العامة والإعلام) بين فيها أهمية العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن بشكل عام ودورها في التعاون مع الجهات الأمنية والتواصل معها ورد الشبهات عن الجمعية.
وأكد على أهمية دور العلاقات العامة والإعلام في التواصل مع الجهات الرسمية خاصة الأمنية منها، وبين أنه بهدف التواصل مع الجهات الأمنية يقترح عقد لقاءات تواصل مع هذه الجهات بالتعريف بالجمعية والتأكيد من قبل إدارة الجمعيات للجهات الرسمية والأمنية بأن الجمعية من أوائل الجهات المتعاونة في حفظ أمن هذا الوطن.
وذكر أنه لابد للجمعية أن يكون لها تصريحات رسمية عبر وسائل الإعلام باستنكار أي عمل من شأنه الإساءة للدولة وعدم التزام الصمت أمام هذه التهم والشبهات.
وأضاف أنه لا بد أن يبادر قسم العلاقات العامة والإعلام في كل جمعية في حال إشاعة أي خبر كاذب أو محرف بالرد عليه في وسائل الإعلام لكي لا يتجرأ القريب أو البعيد ولابد من رفع قضية أو شكوى على الأقل في حال ثبوت من يشيع أي سيئ عن الجمعية ورفع ذلك للجهات المعنية بالتنسيق مع إدارة الجمعيات بالوزارة.
وطالب الدكتور لطفي بإنشاء مشاريع إعلامية أمنية مشتركة بين جمعيات التحفيظ فيما بينها والهدف منها توضيح الصورة الإيجابية لطلاب التحفيظ ودورهم في حفظ الأمن.
وركزت الورقة الثانية في الجلسة التي قدمها المهندس فوزي بن عليوي الجعيد بعنوان (عرض تجربة جمعية التحفيظ بالطائف في العلاقات العامة والإعلام) على الجهد الكبير الذي تقوم به إدارات العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في إبراز الصورة الإيجابية الحسنة عنها ومهمتها في الدفاع عنها ضد كل ما يحاك عنها.
كما بينت الورقة بعض الوسائل المعينة التي تساعد على إبراز الصورة الطيبة الناصعة للجمعية لجميع الناس، وكيفية المواجهة لأي تشكيك أو اتهام ضدها.
وتضمنت الورقة دور العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في التواصل مع الجهات الرسمية عموماً والأمنية خصوصاً وآليات وبرامج التواصل المتنوعة لبناء تحالفات معها يمكن من خلالها تحقيق أهداف وبرامج الجمعية.
وشهدت الجلسة الختامية أيضاً ندوة للدكتور مسفر بن عتيق الدوسري تحدث فيها عن بعض وسائل ترسيخ الصورة الذهنية الإيجابية أدارها الدكتور إبراهيم بن سليمان الهويمل.
وفي الختام كرم الشيخ عبدالرحمن الرقيب رئيس محاكم المنطقة الشرقية ورئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم والمشرف العام على الملتقى الجهات الداعمة والراعية لفعاليات الملتقى.

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

minshawi
02-27-09, 10:59 PM
أوصى «الملتقى الرابع للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم»، بالعمل على «تأصيل مفهوم الطاعة لولاة الأمر خصوصاً في نفوس الناشئة، ولزوم الجماعة، وتحذيرهم من الفرقة والاختلاف، والعمل على تنمية قِيَم الانتماء والمواطنة لدى منسوبي الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم». وركزت التوصيات التي قرأها رئيس اللجنة العلمية في الملتقى الدكتور عبد الواحد المزروع في ختام فعالياته أمس، على «إبراز الدور الإيجابي للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، في مكافحة الجريمة والوقاية من الانحراف، والعناية في إبراز الوسطية والاعتدال وبيان معناهما، وإنهما من سمات هذا الدين. وعقد دورات متخصصة في تعزيز الأمن الفكري، والاستفادة من دورة «تعزيز الأمن الفكري» التي أقيمت على هامش الملتقى، في سد منافذ الانحراف، وتفنيد الشُّبَه، وتحصين منسوبي الحلقات من أفكار الفئة الضالة». كما شملت توصيات الملتقى الذي استضافت فيه الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المنطقة الشرقية، نحو 400 ممثل لـ107 جمعيات على مستوى المملكة، التأكيد على «العناية في اختيار المعلمين والمعلمات، والتأكد من سلامة معتقدهم، وصحة منهجهم، وسلوكهم، بما يساهم في تحصين منسوبي الحلقات من الانحراف، والعمل على اكتشاف أعراض الانحراف الفكري مبكراً لدى الطلاب، والعمل على معالجتها، وتشجيع البحوث والدراسات العلمية والميدانية في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، من خلال التعاون مع الجامعات ومراكز البحث المتخصصة في مجال تحقيق الأمن وغيره، وأيضاً العناية في برامج تحفيظ القرآن الكريم في الإصلاحيات، ودور الإيقاف والعمل على تطويرها وتذليل الصعوبات التي تواجهها، والعمل على نشر حلقات تحفيظ القرآن الكريم لشرائح المجتمع المدنية والعسكرية كافة؛ لما لذلك من أثر ايجابي في حفظ الأمن». وأكدت التوصيات ضرورة «استثمار حلقات تحفيظ القرآن الكريم بما يسهم في حل المشكلات الأسرية والاجتماعية التي تواجه المجتمع، ووجوب قيام الأسرة بدور إيجابي وفعال تجاه تربية الناشئة، وتحقيق الشراكة التكاملية بين الجمعيات والإعلام، لإبراز دور الجمعيات في تحقيق الأمن». وأبانت أنه «انطلاقاً من المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص ورجال الأعمال، يؤكد المجتمعون أهمية استمرار دعمهم لبرامج وفعاليات الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم». كما أوصى المجتمعون بـ«استمرار عقد هذه الملتقيات، وعقد الملتقى الخامس العام المقبل، في منطقة تبوك».

تفعيل دور الإعلام للتصدي إلى «الشُّبُهَات»

شهدت فعاليات اليوم الختامي للملتقى، جلسة واحدة، قدمت خلالها ورقة للدكتور أنس لطفي، بعنوان «رؤية عصرية لدور العلاقات العامة والإعلام»، بيّن فيها أهمية العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن عموماً، ودورها في التعاون مع الجهات الأمنية والتواصل معها، ورد الشُّبُهََات عن الجمعية. وأكد أن «دور العلاقات العامة والإعلام في التواصل مع الجهات الرسمية، وبخاصة الأمنية منها، هو أمر مهم». وقدم اقتراحات عدة للتواصل منها «عقد لقاءات تواصل مع هذه الجهات، للتعريف بالجمعية، والتأكيد من جانب إدارة الجمعيات للجهات الرسمية والأمنية بأن الجمعية من أوائل الجهات المتعاونة في حفظ أمن هذا الوطن»، مؤكداً ان «تُصدر الجمعية مواقف عبر وسائل الإعلام، تستنكر أي عمل من شأنه الإساءة إلى الدولة، وعدم التزام الصمت أمام هذه التهم والشُّبُهََات، لكي لا يفسر ذلك على أنه إقرار بالفعل وقبول له».
وأكد على أن «يبادر قسم العلاقات العامة والإعلام في كل جمعية، في حال إشاعة أي خبر كاذب أو محرف، بالرد على هذا الخبر في وسائل الإعلام، كي لا يتجرأ القريب أو البعيد على الجمعية، ولا بد من رفع قضية أو شكوى على الأقل في حال ثبوت من يشيع أي سوء عن الجمعية، ورفع ذلك إلى الجهات المعنية، بالتنسيق مع إدارة الجمعيات في الوزارة»، مطالباً بإنشاء «مشاريع إعلامية أمنية مشتركة بين الجمعيات، تهدف إلى توضيح الصورة الايجابية لطلاب التحفيظ ودورهم في حفظ الأمن». وعرضت الورقة الثانية في الجلسة التي قدمها المهندس فوزي الجعيد، «تجربة جمعية التحفيظ في الطائف في العلاقات العامة». وركزت على «الجهد المهم الكبير الذي تقوم بها إدارات العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات، في إبراز الصورة الإيجابية عنها، ومهمتها في الدفاع عنها ضد كل ما يحاك عنها».

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

minshawi
02-27-09, 11:32 PM
أوصى الملتقى الرابع للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم والذي استضافته جمعية تحفيظ القرآن الكريم في ختام أعماله أمس بالمنطقة الشرقية على العمل على تأصيل مفهوم الطاعة لولاة الأمر في نفوس الناشئة بخاصة ولزوم الجماعة وتحذيرهم من الفرقة والاختلاف والعمل على تنمية قِيَم الانتماء والمواطنة لدى منسوبي الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم.

وركزت التوصيات التي تلاها الدكتور عبدالواحد المزروع رئيس اللجنة العلمية بالملتقى على إبراز الدور الإيجابي للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في مكافحة الجريمة والوقاية من الانحراف والعناية بإبراز وبيان معنى الوسطية والاعتدال التي هي سمة من سمات هذا الدين، وعقد دورات متخصصة في تعزيز الأمن الفكري والاستفادة من دورة تعزيز الأمن الفكري التي أقيمت على هامش الملتقى لسد منافذ الانحراف وتفنيد الشبه وتحصين منسوبي الحلقات من أفكار الفئة الضالة . كما شملت التوصيات العناية باختيار المعلمين والمعلمات والتأكد من سلامة معتقدهم وصحة منهجهم وسلوكهم بما يساهم في تحصين منسوبي الحلقات من الانحراف، والعمل على اكتشاف أعراض الانحراف الفكري مبكرا لدى الطلاب والعمل على معالجتها، وتشجيع البحوث والدراسات العلمية والميدانية في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم من خلال التعاون مع الجامعات ومراكز البحث المتخصصة في مجال تحقيق الأمن وغيره، والعناية ببرامج تحفيظ القرآن الكريم في الإصلاحيات وكافة دور الإيقاف والعمل على تطويرها وتذليل الصعوبات التي تواجهها، والعمل على نشر حلقات تحفيظ القرآن الكريم لكافة شرائح المجتمع المدنية والعسكرية؛ لما لذلك من أثر ايجابي في حفظ الأمن . وأكدت التوصيات على ضرورة استثمار حلقات تحفيظ القرآن الكريم بما يخدم الإسهام في حل المشكلات الأسرية والاجتماعية التي تواجه المجتمع ووجوب قيام الأسرة بدور إيجابي وفعال تجاه تربية الناشئة، وتحقيق الشراكة التكاملية بين الجمعيات والإعلام لإبراز دور الجمعيات في تحقيق الأمن . وبينت أنه انطلاقا من المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص ورجال الأعمال يؤكد المجتمعون على شكرهم وعلى أهمية استمرار دعمهم لبرامج وفعاليات الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم .

كما أوصى المجتمعون باستمرار عقد هذه الملتقيات وعقد الملتقى الخامس في منطقة تبوك 1431ه.

وكانت فعاليات اليوم الختامي للملتقى قد اختتمت بجلسة واحدة أدارها الدكتور محمد بن أمين ملا قدم فيها ورقة للدكتور أنس بن محمد لطفي بعنوان (رؤية عصرية لدور العلاقات العامة والإعلام) بين فيها أهمية العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن بشكل عام ودورها في التعاون مع الجهات الأمنية والتواصل معها ورد الشبهات عن الجمعية .

وطالب الدكتور لطفي بإنشاء مشاريع إعلامية أمنية مشتركة بين جمعيات التحفيظ فيما بينها والهدف منها توضيح الصورة الايجابية لطلاب التحفيظ ودورهم في حفظ الأمن .

وشهدت الورقة الثانية في الجلسة التي قدمها للمهندس فوزي بن عليوي الجعيد بعنوان (عرض تجربة جمعية التحفيظ بالطائف في العلاقات العامة والإعلام) وركزت على الجهد الهام الكبير الذي تقوم بها إدارات العلاقات العامة والإعلام في الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في إبراز الصورة الإيجابية الحسنة عنها ومهمتها في الدفاع عنها ضد كل ما يحاك عنها ، خاصةً في ظل الوضع الراهن الذي تشهد فيه الكثير من المؤسسات والجهات الخيرية حملةً شرسة ضدها تشكك بأعمالها وجهودها وآثارها على الفرد والمجتمع ، كما بينت الورقة بعض الوسائل المعينة التي تساعد على إبراز الصورة الطيبة الناصعة للجمعية لجميع الناس ، وكيفية المواجهة لأي تشكيك أو اتهام ضدها .

وشهدت الجلسة الختامية أيضاً ندوة للدكتور مسفربن عتيق الدوسري تحدث فيها عن بعض وسائل ترسيخ الصورة الذهنية الإيجابية أدارها الدكتور إبراهيم بن سليمان الهويمل. وفي الختام كرم الشيخ عبدالرحمن الرقيب رئيس محاكم المنطقة الشرقية ورئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم والمشرف العام على الملتقى الجهات الداعمة والراعية لفعاليات الملتقى .

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط