minshawi
01-25-05, 02:42 AM
لا يستطيع أحد القول بعد اليوم بضياع مدينة اطلنتس بعد ان تمكن الباحث روبرت سارماست العثور على مناطق غير طبيعية تشبه الى حد بعيد تلك الاوصاف التي وصفت بها المدينة الضائعة في أعماق البحر الابيض المتوسط، والتي تقع على مسافة 50 ميلاً جنوب شرقي قبرص.
فقد استطاع هذا المهندس المعماري، وهو من لوس انجلوس، العثور على سبعة جدر يبلغ طول أحدها ميلين كاملين.
يقول سارماست ان موقع تلك الجدران واطوالها تشابه بالضبط تلك الاوصاف الخاصة بقلعة اطلنتس التي وردت في كتابات أفلاطون. كما عثرنا على 60 الى 70 موقعا يتطابق تماماً مع اوصاف المدينة المفقودة.
فإذا كانت تلك هي المدينة المعنية، فإن عثورنا عليها يكون من عجائب الصدف واعظمها على الاطلاق.
وقد كشفت الدراسات التي اجريت على منطقة بمساحة ميل مربع تحت سطح الماء ان ذلك المكان كان يوماً فوق سطح البحر. يقول سارماست ليس في يدنا الآن دليل مادي على ما ذهبنا اليه كالطوب او الملاط مثلاً، حيث لا تزال هناك اشياء التي هي من صنع الانسان مدفونة على بعد عدة اقدام تحت الماء. غير ان دليلنا هذا يتعذر دحضه او انكاره.
وكانت الاساطير القديمة تقول ان مدينة اطلنتس او المدينة الفاضلة كانت جزيرة في غاية التطور. وقد وصفها افلاطون بأنها جزيرة تقع في البحر الغربي، وهو ما فسر به الكثيرون معنى اسم المحيط الاطلسي.
وقال بافلوس فلورنتزوس كبير علماء الآثار في قبرص «ولكن المدن والحضارات القديمة في منطقة البحر الابيض المتوسط، مثل حضارة جزيرة كريت، قد اختفت مع حدوث الزلازل والانفجارات البركانية الكبيرة. وكل ما نعرفه هو ان اطلنتس كانت موجودة في منطقتنا». واضاف سارماست «اذا عقدت مقارنة بين كتابات افلاطون، فسوف يصاب الناس بالدهشة والذهول».
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط
فقد استطاع هذا المهندس المعماري، وهو من لوس انجلوس، العثور على سبعة جدر يبلغ طول أحدها ميلين كاملين.
يقول سارماست ان موقع تلك الجدران واطوالها تشابه بالضبط تلك الاوصاف الخاصة بقلعة اطلنتس التي وردت في كتابات أفلاطون. كما عثرنا على 60 الى 70 موقعا يتطابق تماماً مع اوصاف المدينة المفقودة.
فإذا كانت تلك هي المدينة المعنية، فإن عثورنا عليها يكون من عجائب الصدف واعظمها على الاطلاق.
وقد كشفت الدراسات التي اجريت على منطقة بمساحة ميل مربع تحت سطح الماء ان ذلك المكان كان يوماً فوق سطح البحر. يقول سارماست ليس في يدنا الآن دليل مادي على ما ذهبنا اليه كالطوب او الملاط مثلاً، حيث لا تزال هناك اشياء التي هي من صنع الانسان مدفونة على بعد عدة اقدام تحت الماء. غير ان دليلنا هذا يتعذر دحضه او انكاره.
وكانت الاساطير القديمة تقول ان مدينة اطلنتس او المدينة الفاضلة كانت جزيرة في غاية التطور. وقد وصفها افلاطون بأنها جزيرة تقع في البحر الغربي، وهو ما فسر به الكثيرون معنى اسم المحيط الاطلسي.
وقال بافلوس فلورنتزوس كبير علماء الآثار في قبرص «ولكن المدن والحضارات القديمة في منطقة البحر الابيض المتوسط، مثل حضارة جزيرة كريت، قد اختفت مع حدوث الزلازل والانفجارات البركانية الكبيرة. وكل ما نعرفه هو ان اطلنتس كانت موجودة في منطقتنا». واضاف سارماست «اذا عقدت مقارنة بين كتابات افلاطون، فسوف يصاب الناس بالدهشة والذهول».
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط