المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قاطع الهواجيس



د. المقريزي
05-31-07, 07:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

قاطع الهواجيس
تاريخ الفكرة 1-1 2004م

الطلبة والطالبات في المدارس وخاصة في الجامعات, الأستاذ يشرح و تقريبا 80% من الطلبة يهوجسون. هم في واد و الأستاذ في واد اخر .

انا افكر باهمية اختراع جهاز اسميه "قاطع الهواجيس"

على غرار قاطع الجوالات المتواجد في الأسواق.

هذا الجهاز نرجوا منه ان يساعد الطالب على التركيز مع الأستاذ, وقطع الهواجس لديه.


وهذا ربما يصلح ايضا ليقطع الهواجس اثناء الصلاة, ويدفع بالمصلية ان تخشع وما تهوجس بأعمالها المنزلية او بدروسها واولا دها.

مواصفات الجهاز المبدئية:



التوقيع
كلية التقنية في الجامعة الإسلامية للعلوم الإنسانية والإجتماعية.

د. المقريزي
02-21-08, 12:54 AM
رابط ذو علاقة
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

الجزيرة
أساور إنذار لحديثي الولادة
الاربعاء 13 صفر 1429 العدد 12928

د. المقريزي
05-16-08, 02:02 AM
موضوع ذو علاقة


التحكم في ذراع اصطناعية عن طريق المخ


أ.د. عوض آل سرور الأسمري -
جامعة الملك سعود ـ هندسة كهربائية - - 11/05/1429هـ

استطاع المهندسون في جامعة جونز هوبكنز من صناعة جهاز (على هيئة ذراع اصطناعية) لديها القدرة لترجمة الإشارات العصبية الصادرة من المخ. يستطيع المتطوع من فتح وإغلاق الذراع الاصطناعية باستخدام إشارات كهربائية صادرة من الدماغ وبعض الخوارزميات المصممة بالتحكم في الذراع عن طريق الحاسوب.

يتوقع علماء جامعة جونز هوبكنز الطبية أن يستخدم هذا الجهاز في التجارب السريرة بحلول عام 2009م. إذ إن التجارب التي أقيمت في مختبرات قسم الهندسة الطبية الحيوية, أثبتت نجاحها في غرفة العمليات بمستشفي الجامعة الواقعة في بالتيمور.

صمم جهاز على شكل خوذه ووضع به أربعة وستون حساسا (أقطاب كهربائية) لمراقبة الإشارات الصادرة من الدماغ، وعصب به رأس متطوع يدعى (روب راسمونسن). تقوم الحساسات (الأقطاب الكهربائية) بالتقاط الإشارات الكهربائية الصادرة عن خلايا المخ (موجات الدماغ), ومن ثم ترجمتها إلى إشارات رقمية وإرسالها على شكل نبضات متتالية إلى أجهزة رقمية تحولها إلى نبضات تعرض على شاشتين عريضتين أحداهما لعرض وتسجيل إشارات المخ الصادرة عن الأربعة والستين قناة (الأقطاب الكهربائية).

بينما تعرض على الشاشة الأخرى نتائج تحكم إشارات الدماغ في الذراع الاصطناعية عن طريق الإشارات العصبية الصادرة من المخ. ويجب توفير نطاق عريض (واسع) لاستيعاب هذا الكم الكبير من المعلومات الرقمية الصادرة من المخ للتحكم في حركة الذراع الاصطناعية.

تقوم الأقطاب الكهربائية بالتقاط الإشارات الصادرة عن الدماغ، وتكون انعكاساً لما يحدث بالمناطق ذات الحركات في المخ. وفي هذه الحالة استطاع راسمونسين من التفكير في تحريك اليد الاصطناعية عن طريق المخ, وذلك بالحفاظ على إيقاع منتظم يمنع التزامن فما بين الجانب الأيسر والأيمن من الدماغ. فهو يستطيع تحريك إصبع القدم الأيمن باستخدام الجانب الأيسر من الدماغ (والعكس بالعكس). وهذا أمر أساسي يجب تطبيقه بمجرد التفكير في نمذجة إشارات المخ (الدماغ البشري). استغرق تدريب المتطوع (راسمونسين) أربع سنوات من الجهد المضني لكي يتحكم في حركة الذراع الاصطناعية أو الذراع البشرية عن طريق الإشارات المنبعثة من الدماغ وبموافقتها مع تلك التي تظهر على الشاشة أمامه. من خلال التدريب, استطاع فتح نافذة ذهنية داخل دماغه يمكن من خلالها أن يرى الإشارات التي تظهر أمامه على الشاشة والتحكم فيها على الدوام. كذلك استطاع التحكم في تحريك أطرافه اليمنى عن طريق الإشارات الصادرة من الجانب الأيسر للمخ. عندما يحاول تحريك يده, فإنه يجعل جميع الإشارات في حالة سكون, وعندما لا يفكر في تحريك الذراع, تعود الإشارات إلى وضعها الطبيعي أمامه على الشاشة.


يجب أن تكون ذراعه الحقيقة في استرخاء تام لكي يستطيع إعادة الإشارات إلى وضعها الطبيعي. عندما يرغب في إصدار أوامر لتحريك أصابع اليد الصناعية، تظهر أمامه على الشاشة صور متحركة ورسوم بيانية. عندما يبدأ التفكير في شيء جديد, فإن إشارات الدماغ تزداد قوتها وحركتها على الشاشة, كذلك الذراع الاصطناعية تبدأ الحركة و إصدار ضجيج.

هناك محاولات جادة في صناعة برامج وحواسيب عندها القدرة على ترجمة معظم إشارات الدماغ, أي بجعل الحاسوب واجهة حقيقية للدماغ Brain-Computer interface (BCI).

المفتاح الحقيقي للتحكم في حركة الذراع عن طريق الإشارات الصادرة من المخ مشروع كبير قامت به وزارة الدفاع الأمريكية، ويعرف بمشروع (مانهاتن), لتهيئة الجيل القادم لسيطرة الدماغ الاصطناعية. وهذا المشروع وزع على عدد كبير من الجامعات الغربية (أمريكا, وكندا, وأوروبا). ولمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع يمكنكم زيارة الموقع التالي:

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

سنحاول في المقال المقبل (إن شاء الله) التطرق إلى هذا الموضوع بشيء من التفصيل.


====================
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط
صحيفة الاقتصادية الالكترونية - تقارير محلية - الجمعة, 11 جماد أول 1429 هـ الموافق 16/05/2008 م - العدد 5331

د. المقريزي
05-23-08, 12:22 PM
موضوع ذو علاقة

قفاز إلكترونيا يمكن الصم والبكم من التواصل بسهولة ووضوح مع الآخرين

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

نجح طالب سعودي في ابتكار قفاز إلكترونيا يمكن الصم والبكم من التواصل بسهولة ووضوح مع الآخرين ، حيث تعمل تلك القفازات على ترجمة لغة الإشارة إلى كلام واضح ومسموع في دائرة قطرها يتراوح بين مترين إلى خمسة أمتار .

وتتلخص فكرة الابتكار في ارتداء الشخص قفازين متصلين بجهاز كمبيوتر صغير يوضع في الجيب ، ومن ثم يضغط زر التحدث وزر اختيار اللغة ، وبينما هو يتحدث بلغة الإشارة تقوم المجسات الموضوعة في القفازين بالتعرف على تلك الإشارات ، ومن ثم ترسلها إلى الكمبيوتر .. والذي يحلل بدوره تلك الإشارات ويقوم بتحويلها إلى أصوات عبر مكبرات صوت صغيرة مثبتة في طرفي القفازين ..

ويمكن اختيار نبرة الصوت لكي تناسب الشخص إن كان طفلاً أو امرأة أو رجلاً.
ونسبت صحيفة (الوطن) الصادرة اليوم إلى فهد مهند جبريل أبو دية - الطالب بـ (قسم الفيزياء) بـ (جامعة الملك فهد للبترول والمعادن) قوله : " إن الفكرة نبعت لديه من خلال متابعته لمحاولات الصم والبكم في التواصل مع الآخرين ، والتي كثيرا ما تفشل في خلق نوع من التفاهم المتبادل لعدم شيوع لغة الإشارة بين الناس ؛ وهو ما يسبب للصم إحباطا شديدا ويجعلهم ينحازون إلى العزلة " .

وأشار أبو دية إلى أنه بدأ في دراسة لغة الإشارة والتعرف على عالم الصم والبكم حتى اهتدى إلى هذه الطريقة الميسرة في التواصل .

ويعكف أبو دية حاليا على برمجة ابتكاره ليكون ناطقا بالعربية ، وتغذية ذاكرة القفاز بأكثر من 10 آلاف كلمة بطريقة واقعية تشبه الصوت الطبيعي .

د. المقريزي
05-28-09, 03:41 PM
قفاز الكتروني يساعد في تحسين الخط

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

د. المقريزي
12-03-09, 11:11 AM
بحث طبي كندي: الجلد "يلعب دورا" في سمع الانسان

قال باحثون كنديون ان الاحساس في طبقة الجلد يلعب دورا في كيفية سماع الانسان الكلام.

واظهرت دراسة علمية حديثة ان الذبذبات الهوائية التي لا تسمع والتي تترافق مع الاصوات الاعتيادية تؤثر على مسموعات الناس.

وقال فريق البحث، الذي نشر مقتطفات من بحثه في مجلة نيتشر (الطبيعة) العلمية، ان نتائج البحث اظهرت ان الاصوات والصور ليست هي العوامل الوحيدة التي تؤثر في كيفية سمع الانسان.

ويقول خبراء ان نتائج هذا البحث ستؤدي الى استحداث وتطوير طرق واساليب جديدة لتحسين الاجهزة التي يحتاجها من يعانون من مشاكل السمع.

يشار الى انه من المعروف علميا ان الاشارات الصورية لوجه المتحدث تلعب دورا في التأثير على الكيفية التي يسمع بها الآخرون ما يقوله.

وبحث العلماء في الدراسة الاخيرة، التي قام بها باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في مدينة فانكوفر الكندية، في الكيفية التي تؤثر فيها الذبذبات الصوتية على الجلد وما اذا كانت تؤثر بدورها على كيفية سماع الاصوات.

وتبين لهم من خلال تجارب صوتية محددة اجريت على متطوعين ان الناس يمكن ان يتأثروا بالمعلومات التي يشعر بها الجلد بالترافق مع الاشارات الصوتية التي تدخل عبر القنوات السمعية المعروفة.

وقال رئيس فريق البحث الدكتور برايان جيك ان الفريق يبحث حاليا في تطوير اجهزة لتحسين القدرة السمعية لمن يعانون من مشاكل في السمع.