التعلم والتعليم الالكتروني

[الماوردي]

أمير القصيم يدشن مشروع التعلم والتعليم الالكتروني اليوم
الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

واس (بريدة)
يدشن صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز امير منطقة القصيم اليوم السبت وبحضور وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد مشروع التعلم والتعليم الالكترونى بالمنطقة وذلك بمجمع الامير سلطان التعليمى للمتفوقين فى مدينة بريدة. وعبر مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم صالح بن عبدالله التويجرى عن شكره لسمو امير منطقة القصيم على تدشينه المشروع ودعمه المستمر لمناشط التعليم المختلفة فى المنطقة.
وبين ان هذا المشروع يعد اول مشروع تعليمى من نوعه على مستوى منطقة القصيم وستنطلق المرحلة الاولى منه فى المجمعات التعليمية فى المنطقة مشيدا بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين لقطاع التربية والتعليم مشيرا الى المشروع سيفتح افاقا واسعة للطلاب لخوض غمار التعليم الالكترونى عبر المدرسة الالكترونية وفق المعايير العالمية لتطوير مهارات الطالب التربوية والتعليمية.

[الماوردي]

امير القصيم دشن البرنامج الالكتروني
وزير التربية: التعليم انتقل من اللوح والعصا الى التقنية والتعاون مع الطالب

خالد الربعي - سلمان الضباح (بريدة)
اشار وزير التربية والتعليم د.صالح العبيد الى ان مهمة التعليم الالكتروني هو ان يكون الطالب محور العملية التعليمية وليس متلقيا له وليس اداة من أدواتها بل هو هدفها وغايتها وركيزتها. وأكد ان التعليم انتقل نقلة نوعية من عصر استخدام اللوح والقلم الى الكيبورد والاجهزة الحديثة ومن رفع العصا بوجه الطالب الى التعاون الكلي معه. جاء ذلك في حفل تدشين برنامج التعلم والتعليم الالكتروني بمنطقة القصيم أمس بحضور صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز امير المنطقة. وألقى مدير تعليم المنطقة صالح التويجري كلمة اشار من خلالها الى ان تجربة التعلم والتعليم الالكتروني هي احدى اساليب التعليم الذي يعتمد على التقنيات الحديثة كالحاسب والانترنت والبرامج الالكترونية لاستخلاص المعلومة. لافتا الى ان التجربة تهدف الى توفير مصادر متعددة للمعلومات تتيح فرصة مناقشة وتحليل وتقييم وهندسة العملية التعليمية وتحديد دور المعلم والمتعلم فيها وتنمية مهارات وقدرات الطلاب ونشر الثقافة الالكترونية لخلق مجتمع الكتروني قادر على مواكبة مستجدات العصر.
وأضاف أن التعليم الالكتروني واجه العديد من العقبات والتحديات التقنية التي تمثلت في محدودية الشركات القادرة على انشاء شبكات واسعة ومدعمة بالأجهزة والمعدات اللازمة. والقى د. عبدالله الجوير كلمة الشركة المنفذة للبرنامج اعرب من خلالها عن شكره لسمو أمير المنطقة لتدشينه البرنامج.
واضاف ان تطور التنمية يستند الى ركيزة هامة الا وهي التعليم لذا فلا بد من تطوير التعليم من خلال استخدام التقنية التي تعد نقلة نوعية في مخرجات التعليم يقوي الاقتصاد ويدعم التنمية.
والقى صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن بندر كلمة اشار من خلالها الى ان البرنامج يعد نقلة نوعية في التعليم ستعود على ابناء الوطن بالتطور ومواكبة العالم في هذا النشاط. واضاف اعتقد ان الدور الكبير الذي تقوم به ادارة التعليم في المنطقة سيكون انطلاقة جديدة ومهمة تعكس كيف تكون عليه المسيرة في الجهات الأخرى.
واعرب سموه عن شكره وتقديره لكل من ساهم في ان يرى البرنامج النور

[minshawi]

اسمع جعجعة ولا ارى طحنا
فكم لنا ومن سنين طويلة نسمع بالحكومة الالكترونية ولا نرى لها اثرا وكانها سراب كلما اقتربت منها بعدت

[الماوردي]

الحمد لله
تم وضع إيميل لمدير التعليم:)

[الماوردي]

ندوة بمكة تناقش تدريس المواد إلكترونياً
مكة المكرمة: خالد الرحيلي
نظمت إدارة التربية والتعليم لتعليم البنات بالعاصمة المقدسة أول من أمس ندوة بعنوان "التعليم الإلكتروني بين الترف والضرورة" تحدث فيها عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى قسم الرياضيات الدكتور عباس بن حسن غندورة، بحضور مدير التربية والتعليم لتعليم البنات الدكتور عبدالعزيز بن علي العقلا وذلك بقاعة الملك فهد بمقر الإدارة بحي العزيزية وعبر الدائرة التلفزيونية المغلقة.
وأوضحت مساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية الدكتورة فاطمة نجوم أهمية التعليم الإلكتروني حيث أصبح الاتصال الإلكتروني وتبادل الأخبار والمعلومات بين الشبكات من الحقائق الملموسة مما أتاح سرعة الوصول إلى مراكز العلم فهو المرشد والموجه والمخرج لعملية التعليم الإلكتروني بمجملها.
واستعرض الدكتور عباس غندورة وجهات النظر بالوطن العربي عن التعليم الإلكتروني و توظيفه في مجالات عديدة في اليوم الدراسي حيث يمكن أن يستفاد من هذه التقنية في تدريس مادة الرياضيات وعبر دائرة متكاملة من الحواسيب والتي تجعل الطلبة عموما يقبلون على المواد العلمية.

[الماوردي]

جامعة الملك عبد العزيز تودع عهد البحوث الورقية

دشنت معهد «بحوث بلا ورق»

جدة: عائض بن مرزوق
تسدل جامعة الملك عبد العزيز بجدة الستار على الأبحاث الورقية بدخولها عالم التقنية من خلال معهد البحوث في الاول من يوليو (تموز) من العام الجاري، تحت شعار «معهد بلا ورق»، في خطوة استراتيجية للاستغناء عن تداول المعاملات عبر النسخ الورقية والتحول إلى جامعة بلا ورق.
وأوضح الدكتور عبد الملك الجنيدي عميد معهد البحوث والاستشارات لـ«الشرق الأوسط» ان العمل يجري حالياً لاستكمال البنية التحتية لمشروع معهد بلا ورق، وتوثيق العمليات المستخدمة والإجراءات الحالية داخل المعهد، وتدريب الموظفين على قيادة الحاسب الآلي، تمهيداً للتحول إلى معهد بلا ورق في غضون الأشهر الستة القادمة، حيث سيتم إدخال العديد من التعديلات والتطورات في المعهد مثل الدخول في مرحلة الأبحاث الالكترونية عن طريق التحكم الالكتروني في الأبحاث.

وقال العميد الجنيدي «معهد بلا ورق يعمل حاليا بنسبة 15 في المائة، حيث يقدم البحث العلمي بالبريد الالكتروني ويجري التحكيم والتعديل إلى مرحلة القبول النهائي عبر شبكة الانترنت دون نسخة ورقية واحدة وبذلك يكون أول معهد بحوث يدخل هذا النظام في المملكة».

وبين ان المعهد سيقوم بإجراء العديد من المسابقات ذات الجوائز القيمة لتحفيز النشاط في مجال البحث العلمي، كما يتجه المعهد خلال الفترة القادمة إلى تدعيم الأبحاث السريعة قصيرة الأجل، ووضع كثير من الأهداف لتطوير قسم الاستشارات ليكون اقرب للقطاع الخاص، وفهم أعماله، إضافة إلى السعي لقياس الأداء بشكل مستمر والتطلع إلى العمل الجماعي بين التخصصات الأدبية والعلمية، وإيجاد التوازن بين الأبحاث الإنسانية والهندسية. وأضاف أن المعهد يوفر موارد دخل جديدة للأبحاث العلمية عن طريق برامج اساسية كالكراسي العلمية وخدمات المعلومات وغيرها، والاستفادة من التبرعات والإعانات المرتبطة بالأبحاث العلمية والدراسات والاستشارات، وإدارتها وصرفها وفق الأسس النظامية بما يحقق رسالة الجامعة في دعم البحث العلمي وخدمة المجتمع وتوجيه النشاطات البحثية والاستشارية لخدمة برامج التنمية الوطنية والعمل كبيت خبرة استشارية لمختلف قطاعات المجتمع.

في سياق آخر بدأ المعهد في استقبال مشروعات الأبحاث المقدمة للتدعيم ـ ماليا ـ ضمن البرنامج الواحد والعشرين للعام المالي الحالي، إذ تم ترشيح سبعة مجالات تميز على مستوى الجامعة منها أبحاث الحج والعمرة، وأبحاث المياه والبيئة، ومكافحة التلوث والنقل والمرور، والاقتصاد الإسلامي، والأمراض الوراثية والأمراض المعدية في المناطق الحارة واستكشاف الموارد الطبيعية، كذلك الأبحاث التي تخدم المجتمع وتعالج مشكلاته، حيث قام المعهد بتخصيص ما نسبته 20 في المائة من إجمالي ميزانية الأبحاث لخدمة الأبحاث الأكاديمية في المحاور السابقة على ألا تتجاوز ميزانية كل بحث 70 ألف ريال.

الأعضاء فقط هم الذين يستطيعون مشاهدة الروابط

[الماوردي]

أوضح مدير عام التربية والتعليم بمنطقة نجران رئيس مجلس إدارة التربية والتعليم حسن بن أحمد القربي أنه تم الانتهاء من الخطة التشغيلية لتطبيق وتفعيل البريد الإلكتروني في جميع الأقسام والإدارات والجهات التابعة للإدارة وجميع مدارس المنطقة كاملة وتم اعتماد إرسال واستقبال جميع المعاملات الواردة والصادرة من الإدارة بإدارتها وأقسامها إلى المدارس وكذلك الواردة، حيث تم عمل عناوين بريدية إلكترونية للجميع وتم إبلاغهم.
وشدد القربي على ضرورة عدم إرسال واستقبال أو الرد على أي خطاب أو معاملة أو تعميم إلا عن طريق البريد الإلكتروني وعلى كل جهة تابعة لنا مخاطبة القسم المختص عن طريق العنوان البريدي الخاص به..
جاء ذلك في مستهل كلمة مدير عام التربية والتعليم بمنطقة نجران بعد ترؤسه صباح أمس الجلسة الرابعة لمجلس إدارة التربية والتعليم المحلي حثّ فيها على ضرورة تطبيق مديري الإدارات ورؤساء الأقسام بالإدارة ومدارس المنطقة للعمل بالبريد الإلكتروني وفق اللوائح والأنظمة وتطبيقها للتسهيل على جميع المراجعين وسهولة عملية تسليم المعاملات وإرسالها.
وأوضح أمين عام المجلس مسفر بن مرعي الوادعي أن المجلس ناقش العديد من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله وخرج بالعديد من التوصيات أهمها تكليف إدارة التخطيط والتطوير التربوي ومركز الحاسب الآلي والمعلومات بمتابعة العمل بالبريد الإلكتروني في الأقسام والإدارات والجهات التابعة للإدارة ومدارس المنطقة وتذليل العقبات والصعوبات التي قد تواجه الأقسام والإدارات في ذلك ورفع تقارير أسبوعية لمدير عام التربية والتعليم عن سير العمل بذلك.
ثم قدم مدير التدريب التربوي والابتعاث طلال مباركي تقريراً عن تنفيذ الدورات التدريبية القصيرة للمعلمين في المجمعات المدرسية، وقياس أثر التدريب على المتدربين وبيّن إيجابيات إقامتها في المدارس وبعض السلبيات التي ترتبت على ذلك.
بعدها ناقش المجلس موضوع خطة الإشراف التربوي لمتابعة سير اختبارات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي 1427-1428هـ، ثم استعرض مساعد مدير الإشراف التربوي غرم الله عبدالله الغامدي بعض الوسائل التربوية للحد من غياب الطلاب خلال الأسبوع الذي يسبق اختبارات الفصل الأول ودور المدرسة الإيجابي في الحد من ذلك

[الماوردي]

خدمة القبول الإلكتروني في جامعة الملك سعود تستقبل أكثر من 30ألف طلب عبر الانترنت
النظام ساعد آلاف الطلبة على معرفة متطلبات التسجيل والنسب المقررة لكل كلية ومواعيد التقديم.
@ الطلاب والطالبات في المناطق النائية والبعيدة استطاعوا تقديم طلباتهم بكل يسر وسهولة.
@ أكثر من 60ألف رسالة على الجوال لتعريف الطلبة بموعد وقف القبول بدون أي تكلفة على الطلبة.
@ الموقع مفيد للجهات الحكومية أيضا في ارسال مبتعثيها.
القبول الالكتروني في جامعة الملك سعود أحد المشاريع الستة (خدمات المجموعة الأولى الاستطلاعية) التي اختارها برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية (يسًر) من بين 150مشروعا ذات الأولوية العالية. وتم اختيار هذه الخدمة بناء على ارتباطها بشريحة كبيرة جدا من المواطنين وللمشقة التي يعانيها الطلاب وأولياء الأمور في سبيل التقديم على الجامعة خصوصاً الطلاب والطالبات الذين يسكنون خارج مدينة الرياض. ومن خلال مقر وزارة التعليم العالي في المعرض المصاحب لفعاليات المؤتمر الوطني للتعاملات الإلكترونية 1427ه استعرضت الجامعة بعض ما تم تنفيذه من خدمة القبول الإلكتروني خلال العام الدراسي الحالي.. ويعكس المعرض القيمة العملية لخدمة القبول الإلكتروني في تسهيل إجراءات التقديم على الجامعة وتوفير الجهد والمال على الطلاب وأولياء الأمور.
وفي لقاء مع (الرياض) بين سعادة الدكتور محمد بن صالح النمي مستشار عمادة شؤون القبول والتسجيل ومدير مشروع القبول الإلكتروني في جامعة الملك سعود أن الجامعة ممثلة بعمادة شؤون القبول والتسجيل قامت بتنفيذ المرحلة الأولى من هذه الخدمة وتم إطلاقها لتقديم الطلاب على الجامعة للفصل الدراسي الأول 1428/1427ه في شهر جماد أول 1427ه وفي وقت قياسي منذ اختيار خدمة القبول الإلكتروني في جامعة الملك سعود من ضمن خدمات المشروع الاستطلاعي (المجموعة الأولى) التي حرص برنامج التعاملات الإلكترونية (يسر) على البدء فيها.
وتم خلال الفصل الماضي استقبال ما يزيد على ثلاثين ألف طالب وطالبة عن طريق الانترنت تزيد نسبة المستفيدين من هذه الخدمة من خارج منطقة الرياض على 55% من مجموع الطلاب والطالبات المتقدمين عن طريق الانترنت.
ومكنت الخدمة الطالب والطالبة من الدخول على البوابة والإطلاع على الأقسام والتخصصات المتاحة في الجامعة بالإضافة إلى الشروط ومواعيد التقديم والاختبارات المطلوبة لكل تخصص والمقابلات الشخصية والنسب العامة الخاصة للتخصصات التي تشترط هذه المعايير وغير ذلك.
وأشار الدكتور النمي إلى أنه تم إرسال بريد الكتروني لجميع المتقدمين والمتقدمات بالأرقام السرية ومواعيد التقديم بالإضافة إلى إرسال هذه المعلومات عن طريق الرسائل القصيرة عبر الجوال وكذلك إرسال رسائل لإبلاغ الطلاب بتوقف القبول حتى لا يقوم الطالب أو الطالبة بمراجعة الجامعة من دون فائدة. وقد تم إرسال أكثر من 60ألف رسالة جوال بدون تكلفة على الطلاب.
ومن خلال الدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين لبرامج الحكومة الإلكترونية والتي من أهمها القبول الإلكتروني تتطلع الجامعة إلى مواصلة تطوير هذه الخدمة لتتمكن من خدمة الطلاب والطالبات وإنهاء إجراءات القبول بدون الحاجة إلى حضور الطالب إلى مقر الجامعة في الرياض. وسيساعد في ذلك الاستفادة من قواعد البيانات الخاصة بالجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة مثل وزارة