ابو جنا
10-12-06, 03:17 AM
السلام عيكم ورحمة الله وبركاته
بما ان هذه اول مشاركة لي في منتداكم العامر اتمنى من العلي القدير ان اوفق في ما سأطرحه عليكم وان يكون نافعاً بإذن الله .
واليكم اولى مشاركاتي :
بعنوان " مجالس الانترنت "
هل الانترنت مهم وله من الايجابيات ما يجعلنا نتابعه؟؟
ام انه نزوة لا طائل من ورائها إلا الاختلاف وتشتت الآراء؟؟
سؤال لم اعتقد أو يخالجني شك يوم من الأيام في أن أحدا سيسأله ...!!!
ولكني وجدته عنوانا لبعض ذوي النزعة الانفرادية اللذين يخشون من الاجتماع أو تعدد الآراء .
إذا فلنتشارك في هذه الجولة لعلنا لا نخرج بخفي حنين ...
أي مجلس في الدنيا حتى لدى أدنى الشعوب وأكثرها رقيا لا يخلو الأمر من عدم الرضا أو عدم القناعة بما يتم طرحه من أراء .
وهكذا في ظني هو الانترنت.. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو من قليلي الخبرة ومداخلاتهم التي يتجاهلها الحكماء وينساها الراغبون الحقيقيون في الارتقاء والتطوير .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو من بعض الهمس وبعض الغمز ... لا يلبث أن تذروها الرياح وتجلوه المقامات العالية .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو الصراحة (وهي المطلب ) يوظفها أهل العقل في خدمه المصلحة العامة حتى وان أتت من لاعب بالكلمات أو قاذف بالعبارات .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو من طرح كل الآراء والأفكار بعضها غث والأخر سمين .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو الكلمات الصادقة والعبارات الهادفة والنوايا الحسنه والمشاريع التنويرية والتطويرية .. قد يوفق الكاتب في انتقاء التعابير والألفاظ .. وقد تخونه الحروف فيخفق .. وهنا تجد العقلاء وحدهم من يشفع لصاحبها لا لشيء إلا لأنه يعرف انه وحده سبحانه الذي لايخطيء ولا ينسى .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لابد ان ترى فيها فريقين أو أكثر ووحدهم الحكماء اللذين لا ينجرفون وراء الصوت العالي وان بدا للوهلة الأولى بأنه يطغى على حلقات المجلس ولكن سرعان ما ينقشع الغبار ويبدوا ضوء الحقيقة للجميع .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
إذا مجالسنا هي الانترنت .. وهذا ليس تقريرا لمصادرة أرائكم ولكن هو الواقع القادم عبر شاشات الانترنت .
دمتم في خير .. ولنا لقاء اخر بإذن الله
بما ان هذه اول مشاركة لي في منتداكم العامر اتمنى من العلي القدير ان اوفق في ما سأطرحه عليكم وان يكون نافعاً بإذن الله .
واليكم اولى مشاركاتي :
بعنوان " مجالس الانترنت "
هل الانترنت مهم وله من الايجابيات ما يجعلنا نتابعه؟؟
ام انه نزوة لا طائل من ورائها إلا الاختلاف وتشتت الآراء؟؟
سؤال لم اعتقد أو يخالجني شك يوم من الأيام في أن أحدا سيسأله ...!!!
ولكني وجدته عنوانا لبعض ذوي النزعة الانفرادية اللذين يخشون من الاجتماع أو تعدد الآراء .
إذا فلنتشارك في هذه الجولة لعلنا لا نخرج بخفي حنين ...
أي مجلس في الدنيا حتى لدى أدنى الشعوب وأكثرها رقيا لا يخلو الأمر من عدم الرضا أو عدم القناعة بما يتم طرحه من أراء .
وهكذا في ظني هو الانترنت.. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو من قليلي الخبرة ومداخلاتهم التي يتجاهلها الحكماء وينساها الراغبون الحقيقيون في الارتقاء والتطوير .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو من بعض الهمس وبعض الغمز ... لا يلبث أن تذروها الرياح وتجلوه المقامات العالية .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو الصراحة (وهي المطلب ) يوظفها أهل العقل في خدمه المصلحة العامة حتى وان أتت من لاعب بالكلمات أو قاذف بالعبارات .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو من طرح كل الآراء والأفكار بعضها غث والأخر سمين .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لا يخلو الكلمات الصادقة والعبارات الهادفة والنوايا الحسنه والمشاريع التنويرية والتطويرية .. قد يوفق الكاتب في انتقاء التعابير والألفاظ .. وقد تخونه الحروف فيخفق .. وهنا تجد العقلاء وحدهم من يشفع لصاحبها لا لشيء إلا لأنه يعرف انه وحده سبحانه الذي لايخطيء ولا ينسى .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
أي مجلس لابد ان ترى فيها فريقين أو أكثر ووحدهم الحكماء اللذين لا ينجرفون وراء الصوت العالي وان بدا للوهلة الأولى بأنه يطغى على حلقات المجلس ولكن سرعان ما ينقشع الغبار ويبدوا ضوء الحقيقة للجميع .
وهكذا في ظني هو الانترنت .. فلنلامس الحق ولنكن أكثر واقعية
إذا مجالسنا هي الانترنت .. وهذا ليس تقريرا لمصادرة أرائكم ولكن هو الواقع القادم عبر شاشات الانترنت .
دمتم في خير .. ولنا لقاء اخر بإذن الله